أصدر مركز إدارة الأزمات والكوارث بـإمارة مكة تعليمات مهمة لسالكي الطرق ومرتادي الشواطئ.
وأضاف: يهيب بسالكي الطرق السريعة ومرتادي الشواطئ أخذ الحيطة والحذر وتجنب مجاري السيول ومناطق تجمعات المياه.أمطار رعدية وتساقط البردوأضاف: نظرًا لتأثر محافظات المنطقة بأمطار رعدية وتساقط البرد وعواصف ترابية وارتفاع بالأمواج.


أخبار متعلقة المدينة المنورة.. تجهيز 2696 مدرسة استعدادًا للعام الدراسي الجديدحتى 7 صباحاً.. شبورة مائية على محافظة ينبع ومركز الرايسوأشار إلى احتمالية تكوّن أعاصير قمعية أو شواهق مائية بدءًا من غدٍ (الأحد ) وحتى الخميس المقبل، حسب التقرير الصادر عن الأرصاد.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس اليوم الدمام طرق السعودية شواطئ السعودية مركز إدارة الأزمات والكوارث بـإمارة مكة مكة المكرمة السعودية

إقرأ أيضاً:

خالد الجندي: غفلة الناس عن نعم الله بعد الأزمات بلاء عظيم

أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن كثيرًا من الناس يقعون في غفلة كبيرة عن نعم الله، خاصة بعد تجاوز الأزمات والمحن، مشيرًا إلى أن البعض لا يدرك حجم النعمة التي أنعم الله بها عليه بعد شفائه من المرض أو نجاته من الكوارث. 

وأوضح عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال تصريحات تلفزيونية اليوم، الأحد، أن جائحة كورونا كانت مثالًا واضحًا على ذلك، حيث عاش العالم في حالة شلل تام، وتعطلت كل مناحي الحياة، من الطيران إلى المدارس والجامعات والمصانع، حتى ظن الناس أنهم ينتظرون الموت، ثم جاءت رحمة الله وزالت الأزمة، ورغم ذلك، عاد البعض إلى حياته وكأن شيئًا لم يكن، متناسيًا عظمة النعمة التي وهبها الله له. 

الفرق بين "الوَزر" و"الوٍزر" و"الحمولة" و"الفرش".. خالد الجندي يجيبخالد الجندي: هذه الآية ليست دعوة للكفر وإنما تحدٍ إلهيخالد الجندي: هذه الكلمة من أحب الألفاظ إلى اللهخالد الجندي: الدين النعمة الحقيقية المستحقة لشكر الله عليها

وانتقد الجندي استخدام البعض لمصطلحات مثل "غضب الطبيعة" عند وقوع الكوارث كالحرائق أو الأعاصير أو الفيضانات، مؤكدًا أن كل شيء يجري بإرادة الله، وأن الإنسان عليه أن يتذكر قدرة الله ونعمته، ولا يتعامل مع الأزمات والنجاة منها على أنها مجرد أحداث عادية.

خالد الجندي: الدين النعمة الحقيقية المستحقة لشكر الله عليها

وكان الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أكد أهمية التفريق بين "النِّعَم" و"النَّعَم" في اللغة القرآنية، موضحًا أن "النَّعَم" تشير إلى الأنعام، مثل الإبل والبقر، بينما "النِّعَم" تشمل جميع النعم التي أنعم الله بها على الإنسان.  

وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن القرآن الكريم لا يعترف إلا بنعمة واحدة على أنها الأعظم، وهي نعمة الدين، مستشهدًا بقوله تعالى: "اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينًا"، موضحًا أن هذه الآية تدل على أن الإسلام هو النعمة الكبرى التي يجب أن يعتز بها المسلم، قائلًا: "الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى".  

مقالات مشابهة

  • خالد الجندي: غفلة الناس عن نعم الله بعد الأزمات بلاء عظيم
  • طقس الأحد..تساقطات ثلجية مهمة ونزول أمطار قوية رعدية
  • برق ورعد وتساقط ثلوج على هذا الارتفاع… هذا ما ينتظرنا في الأيام المُقبلة!
  • نابلس - تعليمات بإعادة بناء ما هدمه الاحتلال في خربة الطويل
  • شبورة مائية خفيفة على الطرق العامة والفرعية بالشرقية
  • خلي بالك .. شبورة مائية كثيفة تُغطي طرق كفر الشيخ | شاهد
  • إعلام عبري: القيادة السياسية أصدرت تعليمات استعدادا للعودة إلى العدوان ضد غزة
  • جلالة الملك يصدر تعليمات لمنح بقع أرضية مجانية لقدماء العسكريين
  • وزارة التجهيز تحذر مستعملي الطرق من ثلوج وأمطار رعدية قد تعرقل حركة السير بين 7 و10 مارس
  • أبرز ما جاء في الاجتماع الوزاري المشترك لدول مجلس التعاون بمكة المكرمة