أجمل 10 ممثلات تركيات بعين الذكاء الاصطناعي.. وهاندا ارتشيل تتصدر
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
لكل شخص معياره الخاص فيما يتعلق بالجمال، فالبعض يرى أن الفتيات اللواتي يمتلكن عيون بنية أجمل من اللواتي يتمتعن بعيون ملونة، فيما يرى البعض أن ذوات البشرة السمراء أكثر جاذبية من الشقراوات والعكس.
اقرأ ايضاًوبعيدًا عن المعايير البشرية، كان للذكاء الاصطناعي مقاييسه الخاصة فيما يتعلق بالجمال، إذ اختار أجمل 100 ممثلات تركيات.
وهنا نعرض قائمة بأجمل 10 ممثلات في تركيا:
1- هاندا ارتشيل
2- توبا بويوكستون
3- بيرين سات
4- هازال كايا
5- فهرية افجان
6- جانسو ديري
7- بيرجوزار كوريل
8- ديميت أوزديمير
9- بانسو سورال
اقرأ ايضاً
10- سيريناي ساريكايا
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ هاندا ارتشيل
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي والبطالة.. هل اقتربت الروبوتات من السيطرة على سوق العمل؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يشهد العالم مع كل تطور جديد في تقنيات الذكاء الاصطناعي، تزداد المخاوف من تأثير الأتمتة على سوق العمل، ليس فقط في الدول المتقدمة، بل في دول مثل مصر التي بدأت بدورها في التحول الرقمي والاعتماد على التكنولوجيا في قطاعات مختلفة.
الذكاء الاصطناعي والبطالةفي السنوات الأخيرة، أصبح واضحًا أن بعض الوظائف التقليدية تواجه خطر الانقراض، خاصة تلك التي تعتمد على التكرار والروتين، مثل خدمة العملاء، إدخال البيانات، وحتى بعض المهام الصحفية والتحليلية. هذا ما أكد عليه تقرير "مستقبل الوظائف" الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي عام 2023، والذي أشار إلى احتمال فقدان نحو 85 مليون وظيفة حول العالم بسبب الأتمتة بحلول عام 2025، مقابل خلق 97 مليون وظيفة جديدة تتطلب مهارات مختلفة مثل تحليل البيانات والبرمجة والأمن السيبراني.
في السياق المصري، بدأت بعض البنوك والمؤسسات باستخدام أنظمة ذكاء اصطناعي في التعامل مع العملاء، كما أطلقت وزارة الاتصالات مبادرة "بُناة مصر الرقمية" لتأهيل الشباب لسوق العمل الجديد. رغم ذلك، لا تزال الفجوة قائمة بين مخرجات التعليم واحتياجات السوق المتسارعة.
يرى خبراء أن الخطر الحقيقي لا يكمن في الذكاء الاصطناعي نفسه، بل في التباطؤ في مواكبة التطور. فالروبوتات لن تأخذ مكان الجميع، لكنها ستزيح من لا يملك المهارات المطلوبة.
وفي وقت يشهد فيه العالم سباقًا نحو الرقمنة، يبقى السؤال: هل نمتلك في مصر القدرة على التحول السريع، أم أننا سنظل نُلاحق التكنولوجيا بدلًا من أن نصنعها؟