نهيان بن مبارك يحضر أفراح الفلاسي والشامسي في دبي
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
دبي (وام)
أخبار ذات صلة «طرق دبي»: 25% من وسائل النقل ذاتية القيادة في 2030 الإمارات تعزز مكانتها الرائدة وجهة عالمية للاقتصاد الإبداعيحضر معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، حفل الاستقبال الذي أقامه أحمد محمد ثاني الفلاسي بمناسبة زفاف نجله «سعيد» إلى كريمة المرحوم خليفة بطي مبارك الشامسي، وذلك بمجلس أم سقيم في دبي.
وهنّأ معاليه العروسين وذويهما، متمنياً لهما حياة أسرية سعيدة وهانئة، ودعا الله تعالى أن ينعم عليهما بالبنين والرفاه والاستقرار، وأن يديم على دولتنا وشعبنا الأمن والسعادة والاستقرار.
من جانبهم، أعرب ذوو العروسين عن بالغ سعادتهم بهذه المناسبة، وشكرهم وتقديرهم لمعالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان لمشاركته أفراحهم ومناسباتهم، وعبَّروا عن بالغ اعتزازهم بنهج التواصل والترابط الأصيل مع أبناء الوطن.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: نهيان بن مبارك دبي أفراح الفلاسي أفراح الشامسي
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن الدولي يعتمد قرارًا لتعزيز دعم الاستقرار في الصومال
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اعتمد مجلس الأمن الدولي قرارًا جديدًا يفوّض تشكيل "البعثة الإفريقية لدعم الاستقرار في الصومال" (أوسوم) كخليفة للبعثة الانتقالية الإفريقية في الصومال (أتميس).
وذكرت الحكومة البريطانية - في بيان - أن جيمس كاريُوكي، نائب الممثل الدائم للمملكة المتحدة لدى الأمم المتحدة، أعلن عن القرار خلال جلسة المجلس في نيويورك اليوم الجمعة.
وأشاد كاريُوكي بالدور المحوري الذي لعبته البعثات السابقة في تحقيق الأمن والاستقرار بالصومال، وخصّ بالذكر التضحيات الكبيرة التي قدمها أفرادها، الذين فقد بعضهم أرواحهم أثناء أداء واجبهم.
وأوضح أن القرار يهدف إلى دعم الصومال في مكافحة "حركة الشباب" وتعزيز جهود الاستقرار، إلى جانب تسهيل تقديم المساعدات الإنسانية. كما يُمهّد القرار الطريق لتغيير كبير في تمويل المهمة بحلول مايو 2025، وفقًا لإطار عمل سبق اعتماده بقرار رقم 2719.
وأشار إلى أن العام الجديد سيشهد استمرارية متابعة المجلس للوضع في الصومال، بما يشمل تجديد نظام العقوبات ضد "حركة الشباب" خلال فبراير، وتقديم التقارير الأولى عن بعثتي أوسوم والأمم المتحدة خلال مارس، وإجراء مراجعة استراتيجية لدعم الأمم المتحدة للصومال بحلول أبريل المقبل.
وأكد السفير البريطاني أن هذا القرار جاء ثمرة مفاوضات مكثفة بروح من التعاون بين أعضاء المجلس؛ ما يعكس التزامًا جماعيًا بدعم الصومال لتحقيق السلام والاستقرار المستدامين.