صحيفة الاتحاد:
2025-01-31@07:43:58 GMT

«الدرون» ديليفري سور الصين العظيم

تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT

بكين (وام) 

أخبار ذات صلة بكين تطلق طائرات «الدرونز» لإمداد سواح سور الصين العظيم «غرف دبي» تنظم منتدى أعمال في الصين 21 أغسطس

أطلقت بكين أول طريق للتوصيل اللوجستي بواسطة الطائرات من دون طيار «الدرونز» في قطاع بادالينغ من سور الصين العظيم، ما يُمكِّن السياح من تسلم مواد الإغاثة من قيظ الصيف والإمدادات الطارئة في غضون دقائق، حيث عادة ما تستغرق الرحلة إلى المكان المحدد 50 دقيقة سيراً على الأقدام.


وذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة «شينخوا»، أمس، أن برج المراقبة الجنوبي التاسع على الخط الممتد لقطاع بادالينغ من سور الصين العظيم، يعمل نقطة تسليم للطريق الجديد.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الدرون الصين سور الصين العظيم بكين سور الصین العظیم

إقرأ أيضاً:

حفريات محيرة في الصين قد تعيد كتابة التاريخ البشري.. ما القصة؟

على مدار عقود، كانت مجموعة من الحفريات الغامضة التي تم العثور عليها في الصين محط تساؤلات بين العلماء، حيث أثارت الكثير من الجدل حول نوعها وتصنيفها.

ووفقا لشبكة "سي ان ان" الأمريكية، فإن بقايا الجمجمة والأسنان والفكين التي اكتُشفت في مواقع مختلفة في البلاد، تمثل أشباه بشر قديمة عاشت بين 300,000 و100,000 عام. لكن السؤال الذي ظل معلقًا: إلى أي نوع تنتمي هذه الحفريات، وأين تقع في شجرة العائلة البشرية المعقدة؟

كريستوفر باي، أستاذ الأنثروبولوجيا في جامعة هاواي، وزميله وو شيوجي، أستاذ علم الحفريات في بكين، يقترحان الآن أن هذه الحفريات قد تمثل نوعًا جديدًا من البشر القدماء لم يكن معروفًا من قبل.

وأطلق العلماء على هذا النوع الجديد اسم *Homo juluensis*، وهو إشارة إلى "ju lu"، التي تعني "رأس ضخم" باللغة الصينية، وذلك بسبب حجم الدماغ الكبير الذي عُثر عليه في بقايا الجمجمة.

حجم الدماغ

ما يميز هذا النوع عن غيره هو حجم دماغه الكبير، الذي يتجاوز حجم دماغ الإنسان العاقل، النوع الوحيد الباقي من البشر. وفقًا للباحثين، تتراوح سعة الجمجمة المكتشفة بين 1700 إلى 1800 سنتيمتر مكعب، في حين أن دماغ الإنسان العاقل متوسط سعته حوالي 1450 سنتيمترًا مكعبًا.

ورغم أن الفرق في الحجم ليس ضخمًا، إلا أن قوة الدماغ المكتشف تختلف بشكل ملحوظ، مما يفتح الباب لفهم جديد حول التطور العقلي للبشر القدماء.

حفريات قديمة

الجدل حول تصنيف هذه الحفريات يعود إلى تاريخ اكتشافها في سبعينيات القرن الماضي. فقد تم العثور على العديد من العينات، مثل تلك الموجودة في موقع *Xujiayao* في شمال الصين.

ويُعتقد أن أصحابها عاشوا قبل نحو 160,000 عام. لكن في ذلك الوقت، كانت نظريات أصل الإنسان مختلفة عما نعرفه اليوم. فقد كان العديد من العلماء يعتقدون أن الإنسان العاقل تطور إقليميًا من أنواع بشرية مختلفة حول العالم، وهو ما كان يتناسب مع نظريات "التعددية الإقليمية".

ومع ذلك، فإن الأدلة الوراثية الحديثة تدعم نظرية "الخروج من أفريقيا"، التي تقترح أن أسلاف البشر العاقلين في جميع أنحاء العالم هاجروا من أفريقيا قبل حوالي 50,000 إلى 60,000 عام. هذا التحول في الفهم قد يدفع العلماء إلى إعادة النظر في الحفريات التي كانت تعتبر مجرد أنواع وسيطة بين البشر البدائيين والبشر المعاصرين.

حلقة مفقودة

إذا صحت فرضيات باي وو حول هذه الحفريات، فقد تمثل المفتاح لحل أحد أكبر ألغاز تطور الإنسان. فهذه الاكتشافات قد تكون الرابط المفقود بين الإنسان العاقل وأنواع بشرية أخرى لم تُكتشف بعد.

وبينما لا يزال الجدل قائمًا بين العلماء حول ما إذا كانت هذه الحفريات تمثل نوعًا جديدًا بالفعل، فإنها تشير إلى وجود تنوع أكبر في أسلاف البشر القدماء مما كان يُعتقد سابقًا.

وبالنظر إلى الاكتشافات السابقة التي شملت إنسان فلوريس وإنسان ناليدي، يمكن أن تكون الحفريات الصينية جزءًا من هذا اللغز التطوري المعقد.

كما قالت كاري مونجل، أستاذة الأنثروبولوجيا في جامعة ستوني بروك: "ما اكتشفناه في الخمسين عامًا الماضية يظهر أن البشر المعاصرين ليسوا السلالة الوحيدة التي عاشت على كوكب الأرض في أي وقت مضى".

مقالات مشابهة

  • روبيو يحذر من خطر إغلاق الصين قناة بنما
  • الصين.. سمكة كبيرة تهاجم حورية البحر!
  • هل يجوز صيام آخر 15 يوما من شعبان؟.. أعمال مستحبة في الشهر العظيم
  • أحمد الشرع: كسرنا قيد نظام الأسد وحققنا النصر العظيم
  • ورقة ديب سيك الرابحة.. كيف قلبت الصين الطاولة على أمريكا؟
  • الصين تهدد عرش أمريكا في الذكاء الاصطناعي.. تفاصيل
  • حفريات محيرة في الصين قد تعيد كتابة التاريخ البشري.. ما القصة؟
  • عودة الفلسطينيين إلى شمال غزة محاكاة ليوم تحرير فلسطين العظيم الذي نراه قريبًا
  • الصين ترد على اتهامات حول فيروس كورونا
  • "ديب سيك" يشعل أول حروب الذكاء الاصطناعي بين الصين وأمريكا