صحيفة البلاد:
2025-02-22@20:36:10 GMT

ازدحام المكتبات

تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT

ازدحام المكتبات

يشهد كل عام مع قرب بداية العام الدراسي إقبالاً كبيراً على المكتبات والقرطاسيات في مختلف مناطق المملكة، من قبل الطلاب والطالبات وأولياء الأمور لتأمين المستلزمات الدراسية.

ويحرص أولياء الأمور على تجديد المستلزمات الدراسية مع بداية كل عام دراسي؛ كالدفاتر والأقلام والحقائب، ما يخلق إحساساً بالجدية والاستعداد للعام الجديد.

من جانبها تسعى المكتبات والقرطاسيات لجذب العملاء من خلال تقديم تشكيلة واسعة من المنتجات بأشكال وألوان جذابة، ما يزيد الرغبة في الشراء.

ويبدو في الصورة إقبال الطلاب على شراء كل ما يحتاجونه؛ لبدء عام دراسي جديد في إحدى مكتبات منطقة الباحة.

المصدر: صحيفة البلاد

إقرأ أيضاً:

تلامذة لبنان خسروا نصف السنوات الدراسية

كتبت" الاخبار": تراجع عدد أيام التدريس الفعلية في المدارس اللبنانية، بين عامَي 2016 و2025، بصورة حادة مقارنة بالمعيار العالمي البالغ 180 يوماً سنوياً في دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD). وعلى مدى عقد، وصلت خسارة أيام التدريس الفعلية إلى مستويات حرجة، إذ راكمت المدارس الرسمية عجزاً في أيام التدريس يصل إلى 880 يوماً من أصل 1,800 يوم، بنسبة 49%. وفي دراسة عن «الفاقد التراكمي لأيام التدريس» وعلاقته بالمناهج ومؤشرات تقييم سنوات التعليم، أوضح الباحث في مركز الدراسات اللبنانية نعمه نعمه إلى أن المدارس تقدم، هذا العام، 93 يوم تدريس فعلياً (نحو 50% من المعدل الوسطي العالمي البالغ 180 يوماً)، فيما المناهج التعليمية لعام 1997 (المعتمدة حالياً) مصممة لتوزيع المعارف والكفايات والمهارات على 170 يوماً. وأشار إلى أن هذا الواقع استوجب تقليص المنهج الأساسي وتكثيفه ليتناسب مع أيام التدريس الفعلية، ما يعني أيضاً تقليص المعارف والكفايات والمهارات المحددة في المنهج.   وأدى تعدد الأزمات إلى تفاقم الفروق في جودة التعليم بين الفئات الاجتماعية والمناطق والمجموعات الهشة مثل اللاجئين، وبين التعليم الرسمي والخاص، وبين الخاص النخبوي والخاص المتدني الكلفة، وبين الشريط الحدودي والمناطق الأخرى، وبين الطبقات الميسورة والفقيرة، «حتى إن الوصول إلى التعليم أصبح مسألة مطروحة بشدة في مناطق الجنوب والشريط الحدودي خصوصاً، حيث يتعثر وصول آلاف التلامذة إلى قراهم ومدارسهم التي دُمرت كلياً أو جزئياً من دون خطة طوارئ حكومية واضحة لعودتهم أو استيعابهم في مدارس بديلة منذ بداية العام الدراسي في تشرين الثاني 2023 وحتى الآن». وعن تأثير فاقد أيام التدريس على المستوى التعليمي، استند نعمه إلى تقرير للبنك الدولي صدر عام 2023، يقارب تأثر القطاع التعليمي بإغلاق المدارس، ويجري مقارنة بين ما قبل جائحة كورونا وما بعدها بناء على معيارين: مقدار التعلم ومحاكاة الفاقد التعلمي. ويظهر التقرير أن لبنان شهد بين عامَي 2020 و2023 خسائر تعليمية كبيرة.  

مقالات مشابهة

  • الأب المجبر: مار شربل كان مترفعا عن كل الأمور الأرضية وعاش الصمت في حياته
  • إجراءات مرورية جديدة في السليمانية لمواجهة ازدحام السير
  • خارطة الزحام المروري في بغداد
  • «أنا لست قطة».. معلمة أسترالية تترك عملها بسبب اتهامات «المواء» و«الزئير» في الفصل
  • ختام فعاليات الملتقى العربي السابع لمديـري المكتبات ومـراكـز المعلومات بالدوحة
  • تخريج 36 مشاركاً في دورة علم المكتبات والمعلومات
  • 7 أبراج «متجيش» بالعتاب واللوم.. الأسد والسرطان الأبرز
  • تلامذة لبنان خسروا نصف السنوات الدراسية
  • أهالي شبراقفلوا الشارع| ازدحام شديد حول محمد رمضان بعد مسابقته الأخيرة
  • 5 نصائح للتخلص من التدخين في شهر رمضان