نشوب حريق داخل محل هواتف محمولة بفيصل
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
اندلع حريق فى محل هواتف محمولة بمنطقة فيصل، اليوم السبت، والتهمت النيران محتويات المحل، دون وقوع خسائر بشرية.
تلقت غرفة عمليات النجدة بمديرية أمن الجيزة بلاغا بنشوب حريق داخل محل هواتف محمولة بمنطقة فيصل، وانتقلت سيارتي إطفاء لمكان الحريق.
وتم محاصرة كرات اللهب ومنع خطر الامتداد إلى المجاورات والسيطرة على الحريق وآخماده، دون وقوع خسائر بشرية وتم إتخاذ الإجراءات القانونية حيال الواقعة.
التحفظ على مضبوطات عثر عليها بداخل شقة تدار لتصنيع الإستروكس في مدينة نصر
امرت نيابة مدينة نصر ، بالتحفظ على المضبوطات التي عثر عليها بداخل شقة تدار كمصنع لتصنيع الإستروكس في مدينة نصر، وطلبت النيابة تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة والاستماع لأقوال الشهود في الواقعة للوقوف على أسباب وملابسات الحادث.
التحفظ على المضبوطات التي عثر عليها بداخل شقة تدار لتصنيع الإستروكس في مدينة نصر.
وتبين من التحريات قيام (عاطل "له معلومات جنائية") بمزاولة نشاط إجرامي تخصص فى مجال تصنيع مادة الإستروكس المخدر والإتجار بها متخذًا من شقة سكنية مستأجرة كائنة بدائرة قسم شرطة مدينة نصر ثالث مكانًا لممارسة نشاطه الإجرامى.
وعقب تقنين الإجراءات تم استهدافه وضبطه وبحوزته (فرد خرطوش - عدد من الطلقات النارية - كمية من الإستروكس المخدر وزنت ٢٥ كيلو جرام - كمية من البودر الخام المخدر وزنت كيلو جرام – كمية من مخدر الهيروين - ميزان حساس - أدوات التصنيع).
واعترف بحيازته للمواد المخدرة بقصد تصنيع مخدر الإستروكس باستخدام الأدوات المضبوطة، والاتجار بها وحيازته للسلاح الناري تحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
حبس مستريحة الملابس للنصب على السيدات في المنصورة
كما امرت جهات التحقيق بالدقهلية، بحبس مستريحة الملابس للنصب على السيدات وذلك 4 أيام على ذمة التحقيقات، وكلفت المباحث الجنائية بسرعة تحرياتها التكميلية للوقوف على نشاط المتهمة.
تلقى قسم شرطة أول المنصورة بمديرية أمن الدقهلية ، بلاغا من سيدتين بتضررهما من (سيدة - مقيمة بدائرة القسم) لقيامها بالنصب عليهما والاستيلاء منهما على (1.317 مليون جنيه) نظير شراء ملابس لهما من الخارج إلا أنها لم تف بذلك أو رد المبالغ المالية لهما.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حريق فيصل النجدة مديرية أمن الجيزة النيابة مدینة نصر
إقرأ أيضاً:
تفاصيل نشوب حريق في مخيم للمهاجرين الأفارقة بتزنيت
ليلة الجمعة – السبت لم تكن كباقي ليالي السمر التي يجتمع فيها المهاجرون مجموعات متفرقة حول ألسنة لهيب قنينات الغاز المشتعلة التي تتم الإستعانة بها للتدفئة والطهي، داخل مخيمهم بمدينة تزنيت، بل كانت ليلة قاسية بسبب انخفاض درجة الحرارة لمستويات قياسية تزامنا مع ماتشهده المدينة من ترقب لعودة التساقطات المطرية.
وفق المعطيات التي حصل عليها « اليوم24″، نشب خلاف بسيط بين سيدة وشخص بالغ انتهى بشجار عنيف شب بين مجموعتين من المهاجرين، وقيام المعنية بالأمر بقذف قنينة غاز مشتعلة صوب غريمها بغضب بعد تعنيف هذا الأخير لإبنها.
غير أن القنينة سرعان ما سقطت في اتجاه أحد الخيام البلاستيكية لتشب فيها النيران وتنتشر بسرعة في المخيم كله بفعل الرياح .
واندلعت النيران بكثافة لتلتهم الخيام البلاستيكية التي يناهز عددها 35 خيمة بلاستيكية، حيث أصيب عدد من المهاجرين بحروق بليغة نقلو على إثرها للمستعجلات، بينما باغتت النيران سيدة من الكوديفوار رفقة طفلتها وهن نائمتين داخل الخيمة، وتنتهي حياتهن بهذا الشكل المأساوي.
ونقلا عن فعاليات محلية التقت بالناجين من الحريق، فقد فقد هؤلاء وثائقهم وأموالهم وملابسهم، وهم بحاجة ماسة للمساعدات الإنسانية، ومنهم من اختفى عن الأنظار وغادر المدينة خوفا من المتابعة القانونية وترحيله للديار.
الأشخاص المنحدرون من دول جنوب الصحراء ممن حضرو الفاجعة، فضل أغلبهم الرحيل من المدينة والاختفاء عن الأنظار مخافة سقوطهم في متابعات قضائية يمكن أن تؤدي بهم لامحالة للترحيل لبلدهم.
على اعتبار أن الحريق لم يكن حادثا عاديا كما قيل، بل كان نتيجة شجار عنيف شب في المخيم، وما خلف ذلك من استنفار كبير للسلطات الأمنية بالمنطقة التي حضرت لمعاينة الواقعة وتحديد هوية المتورطين وفتح تحقيق في الموضوع بأمر من النيابة العامة المختصة.
وعلاقة بالموضوع، احتضنت السلطات المحلية بتزنيت عددا من الناجين من مأساة احتراق مخيم المهاجرين المنحدرين من دول جنوب الصحراء، الذي أودى بحياة سيدة وطفلتها بسبب النيران الكثيفة التي شبت في خيمتها البلاستيكية.
وعلم « اليوم24 » أن السلطات المحلية بتزنيت قامت بإيواء المهاجرين بفضاء ملعب بين النخيل ابتداءا من ليلة أمس السبت، والبالغ عددهم 17 فردا من بينهم خمس نساء، ثلاثة منهن حوامل.
وفي نفس السياق، عملت فعاليات مدنية بتزنيت على تنظيم إفطار تضامني مع الناجين بمساهمة من المحسنين، لمواساتهم ودعمهم نفسيا، مع اطلاق نداءات للمساعدة عبر مواقع التواصل الإجتماعي لتوفير مايكفي من الأغطية والألبسة اللازمة والمواد الغذائية لدعم هؤلاء ممن لازالو مستقرين بتزنيت، بعدما التهمت النيران كل ممتلكاتهم من خيام وافرشة وملابس ووثائق شخصية .
كلمات دلالية اكادير الامن السلطات المحلية المغرب الهجرة السرية تزنيت تفاصيل حريق شؤون الهجرة مخيم المهاجرين مهاجرون افارقة