جوجل تعترف بأنها "أخطأت الهدف" بالمطالبات الشاقة لمؤثري Pixel 9
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
إذا كنت تعتقد أن جوجل قد تأخذ استراحة بعد الكشف عن أجهزة Pixel 9 الجديدة في حدث Made By Google هذا الأسبوع، فأنت مخطئ. يبدو أن منشورًا حديثًا على Threads يُظهر جزءًا من نموذج التسجيل لتلقي أجهزة Pixel، وتنص اللغة المعنية على أن الموقعين يعرضون أجهزة Google "بدلاً من أي أجهزة محمولة منافسة" وإلا "سنحتاج إلى وقف العلاقة بين العلامة التجارية والمبدع".
بعد بعض المحادثات عبر الإنترنت، أصبح من الواضح أن هذا النموذج قد تم إرساله إلى أعضاء برنامج Team Pixel، وهو مختلف عن برنامج المراجعة لأعضاء الصحافة أو وسائل الإعلام. يندرج Engadget ضمن الفئة الأخيرة، ولم أر هذه اللغة في نموذجنا، ولم أر لغة مثل هذه من قبل في تجربتي كمراجع لأجهزة Google. أريد أيضًا أن أؤكد لجمهورنا أننا لن نوافق أبدًا على أي شرط يتطلب منا تقديم مراجعات إيجابية في مقابل الوصول.
في غضون ذلك، أصدرت جوجل للتو بيانًا قالت فيه إن الصياغة كانت خطأ. قالت كايلا جير، مديرة الاتصالات في جوجل، "#TeamPixel هو برنامج مميز، منفصل عن برامجنا لمراجعة الصحافة والمبدعين. الهدف من #TeamPixel هو وضع أجهزة Pixel في أيدي صناع المحتوى، وليس مراجعي الصحافة والتكنولوجيا. لقد أخطأنا الهدف بهذه اللغة الجديدة التي ظهرت في نموذج #TeamPixel أمس، وتم إزالتها."
لم يتضح بعد ما إذا كان أعضاء #TeamPixel قد تلقوا اتفاقية جديدة وما إذا كان أولئك الذين رفضوا على أساس هذا الشرط قد مُنحوا فرصة لإعادة التقديم.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
الاستخبارات الإسرائيلي تعترف بفشل خطتها في اليمن
الجديد برس|
كشفت الاستخبارات الإسرائيلية، الاحد، فشل خطتها في اليمن .. يأتي ذلك بعد أيام على التهديد والوعيد عالي المستوى بتكرار سيناريو لبنان.
ونقل موقع “واللا” العبر عن الاستخبارات الصهيونية مزاعمها باتباع من وصفتهم بـ”الحوثيين” أساليب تصعب تعقبهم واستهدافهم.
والحديث عن صعوبة تعقب قادة حركة انصار الله يؤكد فشل الخطة الإسرائيلية التي توعد بها وزير الدفاع في حكومة نتنياهو يسرائيل كاتس وتضمنن إشارات بتنفيذ اغتيالات.
وجاء هذا الكشف عقب أيام من اطلاق نتنياهو ووزير دفاعه تهديدات كبيرة ضد اليمن.
وتشير هذه التطورات إلى ان الاحتلال الذي كان يراهن على تكرار سيناريو لبنان قد تخلى عن الخطة مع فشل تنفيذها.
وخطة الاغتيالات كانت جزء من حملة واسعة تعهد الاحتلال بتنفيذها لأسابيع وذلك ردا على العمليات اليمنية اليومية في العاصمة تل ابيب.
وسبق للاحتلال وان اعترف بصعوبات استخبارات ولوجستية تعترض طريقه في اليمن.
ويحاول الاحتلال احتواء العمليات اليمنية المستمرة منذ اكثر من عام على غرر ما حدث في لبنان وسوريا خصوصا مع فشل منظوماته في اعتراض الصواريخ اليمنية المتطورة.
يذكر ان الولايات المتحدة سبق وان حاولت تنفيذ الخطة مع استدعائها قاذفات استراتيجية من نوع بي- 52 لكنها فشلت أيضا.