إذا كنت تعتقد أن جوجل قد تأخذ استراحة بعد الكشف عن أجهزة Pixel 9 الجديدة في حدث Made By Google هذا الأسبوع، فأنت مخطئ. يبدو أن منشورًا حديثًا على Threads يُظهر جزءًا من نموذج التسجيل لتلقي أجهزة Pixel، وتنص اللغة المعنية على أن الموقعين يعرضون أجهزة Google "بدلاً من أي أجهزة محمولة منافسة" وإلا "سنحتاج إلى وقف العلاقة بين العلامة التجارية والمبدع".

بعد بعض المحادثات عبر الإنترنت، أصبح من الواضح أن هذا النموذج قد تم إرساله إلى أعضاء برنامج Team Pixel، وهو مختلف عن برنامج المراجعة لأعضاء الصحافة أو وسائل الإعلام. يندرج Engadget ضمن الفئة الأخيرة، ولم أر هذه اللغة في نموذجنا، ولم أر لغة مثل هذه من قبل في تجربتي كمراجع لأجهزة Google. أريد أيضًا أن أؤكد لجمهورنا أننا لن نوافق أبدًا على أي شرط يتطلب منا تقديم مراجعات إيجابية في مقابل الوصول.

 

في غضون ذلك، أصدرت جوجل للتو بيانًا قالت فيه إن الصياغة كانت خطأ. قالت كايلا جير، مديرة الاتصالات في جوجل، "#TeamPixel هو برنامج مميز، منفصل عن برامجنا لمراجعة الصحافة والمبدعين. الهدف من #TeamPixel هو وضع أجهزة Pixel في أيدي صناع المحتوى، وليس مراجعي الصحافة والتكنولوجيا. لقد أخطأنا الهدف بهذه اللغة الجديدة التي ظهرت في نموذج #TeamPixel أمس، وتم إزالتها."

لم يتضح بعد ما إذا كان أعضاء #TeamPixel قد تلقوا اتفاقية جديدة وما إذا كان أولئك الذين رفضوا على أساس هذا الشرط قد مُنحوا فرصة لإعادة التقديم.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

دعوة أردوغان ضد إسرائيل.. ما أهميتها وما احتمالية تحقيقها؟

أشعل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الجدل بدعوته إلى تشكيل تحالف إسلامي ضد ما وصفه "بالتهديد التوسعي المتزايد" من جانب إسرائيل. 

هذه التصريحات يراها خصوم أردوغان بأنها أقرب للاستهلاك الإعلامي، في حين يراها مؤيدوه بأنها ضرورية في ظل جنوح إسرائيل بحكومتها اليمينية نحو التصعيد العسكري في كل مكان، فما أهمية دعوة أردوغان؟ و ما مدى إمكانية تحقيقها؟

 أردوغان.. والدعوة إلى تأسيس تحالف إسلامي

دعوة لافتة أطلقها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، لإنشاء تحالف إسلامي ضد إسرائيل، لوقف الغطرسة، حسب تعبيره. لم يكشف أردوغان عن تفاصيل رؤيته بشأن التحالف، لكنه وصفه بالضروري.

ووصفت إسرائيل هذه الدعوة، بأنها تحريض وكذب. 

أردوغان قال خلال فعالية لجمعية المدارس الإسلامية، إنه يتعين تشكيل تحالف ضد ما وصفه بالتهديد الإسرائيلي التوسعي المتزايد.

مقترح أردوغان تضمن:

- مواجهة "التوسع الإسرائيلي".

- تحسين العلاقات مع مصر وسوريا لخلق "تضامن".

- تحالف يبدأ بتركيا ومصر ولبنان وسوريا.

- وقف "سلوك إسرائيل الإجرامي".

- خطوة لوقف "غطرسة إسرائيل".

من جهتها، لم تتأخر إسرائيل في الرد، إذ وصف وزير خارجيها يسرائيل كاتس، تصريحات أردوغان بأنها كذب خطير وتحريض. قائلا إن إسرائيل تدافع عن حدودها ومواطنيها ضد أعدائها، ممن وصفهم بمحور الشر.

الوزير الإسرائيلي، اتهم أردوغان بمواصلة إلقاء الشعب التركي في نار الكراهية والعنف، من أجل أصدقائه في حماس، قائلا إنه يعمل منذ سنوات مع إيران لتقويض الأنظمة المعتدلة، حسب قوله.

يتوقع أن تؤدي تصريحات أردوغان إلى تأزيم علاقات بلاده أكثر مع إسرائيل، بعد أن بدأت في التحسن بشكل كبير منذ 2020. وأعلن أردوغان عزمه زيارة إسرائيل، والتقى في نيويورك برئيس وزرائها بنيامين نتنياهو، لكن حرب غزة عكرت صفو هذه العلاقات.

لم تكن تصريحات أردوغان هي الوحيدةَ التي هدد فيها إسرائيل، حيث لوَّح قبل أسابيع بالتدخل في الأزمة الفلسطينية كما فعل في إقليم ناغورني كاراباخ وليبيا.

وأضاف أردوغان في خطاب له وقتها أنه لا يوجد سبب يمنع تركيا من فعل ذلك، مشيراً إلى ضرورة أن تكون أنقرة قوية حتى تتمكن من اتخاذ هذه الخطوات. 

حول هذا الملف، تحدث لسكاي نيوز عربية، مدير مركز إسطنبول للفكر، الدكتور بكير أتاجان:

أما الدبلوماسي السابق مائير كوهين فقال:

 

مقالات مشابهة

  • "خليفة التربوية" تدشن برنامج ورش التميز التطبيقي
  • خليفة التربوية تدشن برنامج ورش التميز التطبيقي للدورة الـ 18
  • “خليفة التربوية” تدشن برنامج ورش التميز التطبيقي للدورة الـ 18
  • ”سلطتكم ثقيلة على الناس حد الإرهاق”...قيادي حوثي يهاجم جماعته ويصف اعتقالاتهم بأنها ”ماشوسية”
  • جامعة سوهاج: 4383 طالبا يستفيدون من البرامج الدراسية المستحدثة في كلية الآداب
  • 4383 طالب وطالبة يلتحقون بالبرامج الدراسية الجديدة بآداب سوهاج
  • دعوة أردوغان ضد إسرائيل.. ما أهميتها وما احتمالية تحقيقها؟
  • فتح باب التقديم ببرامج الترجمة المتخصصة بـ«ألسن كفر الشيخ»,. اعرف الشروط
  • إعلامي صيني: بلدنا تسعى لتعميق الشراكة الاستراتيجية المثمرة مع مصر
  • حساب المواطن يسيطر على مؤشرات جوجل مع اقتراب نزول الدعم