لبنان ٢٤:
2025-01-13@08:02:08 GMT

تحذير.. هكذا يُهدّد الـGPS طائرات لبنان!

تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT

تحذير.. هكذا يُهدّد الـGPS طائرات لبنان!

وسط الحركة النشطة لرحلات النقل الجوي في مطار رفيق الحريري الدولي، تأتي تحذيراتٌ مُهمة وأساسية عبر خبراء الطيران الذين يتحدثون عن خطورة التشويش على نظام التموضع العالميّ (GPS)، وانعكاس ذلك على حركة الطائرات. الخبيرُ في شؤون الطيران ورئيس جمعية الطيّارين الخاصّين في لبنان الكابتن مازن سمّاك شرَح عبر "لبنان24" ماهية تشويش الـ"GPS"، مشيراً إلى أن هذا التشويش يتضمن بث إشارات على نفس ترددات أقمار GPS الصناعية، مما يغلب على الإشارات الأساسية والشرعية للـGPS ويتسبب في فقدان المستقبلات لقدرتها على تحديد موقعها".

وكشف سمّاك أنّه عندما يحصل هذا التشويش، فإن "المُتسقبِل" يكون أمام حالتين، إمّا أن يفقد الإشارة تماماً أو يتلقى إشارات ضعيفة أو مشوشة جداً بحيثُ لا يُمكن تفسيرها، ما يؤدي إلى عدم قدرة جهاز الـ"GPS" على توفير أيّ معلوماتٍ عن الموقع، وأضاف: "بالنسبة للطائرات، يمكن أن يؤدي ذلك إلى فقدان القدرة على التنقل، مما قد يتسبب في مشكلات تتعلق بالسلامة". وفي سياقِ حديثه، تطرّق سمّاك إلى ما يُسمى "تحايل الـGPS"، وقال: "يتضمن تحايل GPS بث إشارات GPS مزيفة تحاكي بنية الإشارات الشرعية ولكن توفر معلومات غير صحيحة عن الموقع والوقت. الهدف هو خداع جهاز استقبال GPS ليظن أنه في موقع أو وقت مختلف". وأكمل: "عندما يحدث تحايل GPS، يتم خداع المُستقبِل ليحسب موقعاً خاطئاً، هذا يمكن أن يؤدي إلى توجيه الطائرة إلى إحداثيات غير صحيحة. التحايل يمكن أن يكون أكثر خطورة من التشويش لأنه يوفر بيانات خاطئة، مما قد يؤدي إلى قرارات ملاحية غير صحيحة". وختم سمّاك قائلاً إنَّ "تشويش GPS يعطل الإشارة، مما يؤدي إلى فقدان بيانات الموقع، فيما تحايل الـGPS يوفر بيانات GPS خاطئة، مما يؤدي إلى أخطاء ملاحية قد تكونُ خطيرة". المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: یؤدی إلى

إقرأ أيضاً:

ماذا قالت «وردة» عن آخر أعمالها السينمائية؟.. أجبرها على فقدان وزنها

صنعت النجمة الراحلة وردة علامة بارزة في تاريخ السينما المصرية فلم يقتصر إبداعها على الغناء فقط، بل تميزت في تقديم عدد من الأفلام الغنائية التي تعلق بها الجمهور لسنوات طويلة بعد رحيلها، بالرغم أن مسيرتها التمثيلية لم يكن بها إلا تجارب معدودة ما بين السينما والدراما التلفزيونية، حيث لم تقدم سوى 10 تجارب.

«ألمظ وعبده الحامولي»، «حكايتي مع الزمان»، و«آه يا ليل يا زمن»، نجحت تلك التجارب أن تضع اسم الفنانة وردة على الخريطة السينمائية إلا أن عملا أخيرا كان كفيلا بجعلها تقرر الابتعاد تماما عن السينما، وهو فيلم «ليه يا دنيا» إنتاج عام 1994، الذي أصبح آخر أعمالها السينمائية.

وردة عن آخر أفلامها: كنت متوقعة يكون فيلم عظيم

وكشفت الفنانة وردة عن السر وراء قرارها في الابتعاد عن السينما برغم من موهبتها وحضورها على الشاشة وتعلق الجمهور بها، في لقاء سابق مع الإعلامية والفنانة صفاء أبو السعود، قائلة: «لست فخورة بآخر تجربة قدمتها، لن يتحدث الكثيرون بصراحة مثلي، لكني صريحة دائما مع نفسي، كنت متوقعة أن يكون فيلم عظيم لأني فقدت الكثير من وزني لأقدم الدور، ولكن الفيلم لم ينجح لأنه لم يكن به ما يثير أحاسيس المشاهدين».

وردة: لم أغضب من انتقادات الصحافة لفيلم «ليه يا دنيا»

وتابعت وردة: «أنا مندفعة في لحظة سعادة قد أوافق على المشاركة في فيلم مثل فيلمي الأخير، حتى أن أحد الصحفيين كتب مقال نقدي بعنوان (ليه يا وردة) بدلا من (ليه يا دنيا)، ولكني لم أغضب لأني لم أكن راضية عن الفيلم بالفعل».

وكشفت الفنانة الراحلة وردة أن فيلم ألمظ وعبده الحامولي هو أحب أفلامها إليها، «حلمي رفلة اكتشفني وإداني الفرصة العظيمة دي من لا شيء، حط كل فلوسه وثقته في، كنت فتاة صغيرة قادمة من باريس ومنحني فرصة ألتقى بـ رياض السنباطي ومحمد عبد الوهاب، واتعلمت منهم كتير».

مقالات مشابهة

  • ماذا قالت «وردة» عن آخر أعمالها السينمائية؟.. أجبرها على فقدان وزنها
  • Middle East Eye: هل سيتمكن الرئيس الجديد من إنقاذ لبنان من الهاوية؟
  • آلية غير معتادة للتغلب على التشويش الالكتروني.. اكتشاف روسي ربما يغير مسار الحرب في أوكرانيا
  • محمد العمروسي عن فقدان شقيقته: كانت زي بنتي
  • فقدان الثقة فى البورصة وراء ضعف السيولة وإحجام المتعاملين
  • تحذير طبي: استخدام مساعدات النوم قد يؤدي إلى تراكم البروتينات السامة في الدماغ
  • هل فقدان 10 كيلو من الوزن يساعد في التوقف عن علاج الضغط؟
  • فقدان “إسرائيلي” في تايلاند والعثور على جثته مقتولاً
  • بعد انتخاب عون .. توقع ضغوط إضافية على إسرائيل للانسحاب من لبنان
  • تحايل دبابات التوصيل على قائدي السيارات للحصول على تعويض .. فيديو