تحذير.. هكذا يُهدّد الـGPS طائرات لبنان!
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
وسط الحركة النشطة لرحلات النقل الجوي في مطار رفيق الحريري الدولي، تأتي تحذيراتٌ مُهمة وأساسية عبر خبراء الطيران الذين يتحدثون عن خطورة التشويش على نظام التموضع العالميّ (GPS)، وانعكاس ذلك على حركة الطائرات. الخبيرُ في شؤون الطيران ورئيس جمعية الطيّارين الخاصّين في لبنان الكابتن مازن سمّاك شرَح عبر "لبنان24" ماهية تشويش الـ"GPS"، مشيراً إلى أن هذا التشويش يتضمن بث إشارات على نفس ترددات أقمار GPS الصناعية، مما يغلب على الإشارات الأساسية والشرعية للـGPS ويتسبب في فقدان المستقبلات لقدرتها على تحديد موقعها".
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: یؤدی إلى
إقرأ أيضاً:
ماذا قالت «وردة» عن آخر أعمالها السينمائية؟.. أجبرها على فقدان وزنها
صنعت النجمة الراحلة وردة علامة بارزة في تاريخ السينما المصرية فلم يقتصر إبداعها على الغناء فقط، بل تميزت في تقديم عدد من الأفلام الغنائية التي تعلق بها الجمهور لسنوات طويلة بعد رحيلها، بالرغم أن مسيرتها التمثيلية لم يكن بها إلا تجارب معدودة ما بين السينما والدراما التلفزيونية، حيث لم تقدم سوى 10 تجارب.
«ألمظ وعبده الحامولي»، «حكايتي مع الزمان»، و«آه يا ليل يا زمن»، نجحت تلك التجارب أن تضع اسم الفنانة وردة على الخريطة السينمائية إلا أن عملا أخيرا كان كفيلا بجعلها تقرر الابتعاد تماما عن السينما، وهو فيلم «ليه يا دنيا» إنتاج عام 1994، الذي أصبح آخر أعمالها السينمائية.
وردة عن آخر أفلامها: كنت متوقعة يكون فيلم عظيموكشفت الفنانة وردة عن السر وراء قرارها في الابتعاد عن السينما برغم من موهبتها وحضورها على الشاشة وتعلق الجمهور بها، في لقاء سابق مع الإعلامية والفنانة صفاء أبو السعود، قائلة: «لست فخورة بآخر تجربة قدمتها، لن يتحدث الكثيرون بصراحة مثلي، لكني صريحة دائما مع نفسي، كنت متوقعة أن يكون فيلم عظيم لأني فقدت الكثير من وزني لأقدم الدور، ولكن الفيلم لم ينجح لأنه لم يكن به ما يثير أحاسيس المشاهدين».
وردة: لم أغضب من انتقادات الصحافة لفيلم «ليه يا دنيا»وتابعت وردة: «أنا مندفعة في لحظة سعادة قد أوافق على المشاركة في فيلم مثل فيلمي الأخير، حتى أن أحد الصحفيين كتب مقال نقدي بعنوان (ليه يا وردة) بدلا من (ليه يا دنيا)، ولكني لم أغضب لأني لم أكن راضية عن الفيلم بالفعل».
وكشفت الفنانة الراحلة وردة أن فيلم ألمظ وعبده الحامولي هو أحب أفلامها إليها، «حلمي رفلة اكتشفني وإداني الفرصة العظيمة دي من لا شيء، حط كل فلوسه وثقته في، كنت فتاة صغيرة قادمة من باريس ومنحني فرصة ألتقى بـ رياض السنباطي ومحمد عبد الوهاب، واتعلمت منهم كتير».