أوشيش: المستقبل ملك للشباب وهو مفتاح التغيير
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
أكد مرشح الأفافاس للرئاسيات يوسف أوشيش اليوم من ولاية برج بوعريريج أن الشباب هو “مفتاح التغيير الذي نسعى إلى تحقيقه”.
وفي اليوم الثالث من الحملة الإنتخابية قال أوشيش انه لإنجاح الموعد الإنتخابي لابد من تجنيد الجميع لهذا الموعد الهام
وتجمع نشطه بدار الثقافة بوبرج بوعريريج، قال يوشف أوشيش أن “المستقبل ملك للشباب وهو مفتاح التغيير الذي نسعى إلى تحقيقه، ولن يتأتى ذلك إلا بتجند الجميع لإنجاح هذا الموعد الانتخابي”.
وأضاف أوشيش أن المشاركة في الانتخابات الرئاسية القادمة والتوجه إلى صناديق الاقتراع يعد واجبا لكل من يحمل على عاتقه آمال الجزائريين وتطلعهم إلى المستقبل.
كما إعتبر مرشح الافافاس نفسه بأنه “مرشح الشباب والطبقات الهشة”.
واكد أوشيش أن برنامجه “رؤية للغد” يحمل مجموعة من الاقتراحات. منها إيجاد حلول للمشاكل التي تعيشها البلاد”.
وشهدت الحملة الانتخابية لرئاسيات 7 سبتمبر 2024 يومها الثالث بنزول المترشحين وأنصارهم إلى عديد الولايات الداخلية للقاء المباشر مع المواطنين و تنظيم تجمعات شعبية لشرح مضامين البرامج و المقترحات للتكفل بانشغالات الجزائريين.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
لطيفة بنت محمد: أطفالنا قادة الغد وروّاد التغيير وأعظم استثمار نقدمه لوطننا
أكدت الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، أهمية يوم الطفل الإماراتي، بوصفه مناسبة وطنية تعزّز الوعي المجتمعي بحقوق الأطفال وضرورة تمكينهم وبناء قدراتهم وتنمية مواهبهم، وتهيئة البيئة المناسبة لهم للإبداع والتفوّق.
وقالت الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، في كلمة لها بهذه المناسبة :"أطفالنا صُنّاع المستقبل.. وقادة الغد.. وروّاد التغيير.. وأعظم استثمار نقدمه لوطننا هو الاستثمار في تأسيس أجيالٍ واعية ومبدعة ومسؤولة تعتز بهويتها الوطنية، وتحمل في داخلها قيم ومعاني الولاء والانتماء للوطن، لتكون بذلك قادرةً على صنع الفارق في مسيرة دولتنا التنموية".
مشروع قائدوأضافت أن "يوم الطفل الإماراتي، يترجم رؤية قيادتنا الرشيدة وإيمانها بالطفل الذي يعد محور مسيرة التنمية والتطوير، ففي دولة الإمارات نؤمن بأنّ كل طفلٍ هو مشروع قائد، وأن بناء الأوطان يبدأ من بناء الإنسان، وأن الثروة البشرية هي أساس تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة".
وأشارت الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم إلى أهمية تكامل الأدوار بين مختلف المؤسسات في القطاعين الحكومي والخاص فيما يتعلق بحماية ورعاية الطفولة، لافتةً إلى ريادة دولة الإمارات العالمية في هذا المجال ومبادراتها التي رسّخت مكانة الطفل في المجتمع باعتباره النواة الحقيقية لمستقبلٍ مشرق ومزدهر.