عادل حمودة يفجر مفاجأة عن استخدام الروبوت في الحروب المستقبلية
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي عادل حمودة، رئيس مجلس تحرير الفجر، إنه في بداية عام 2024 نفذت الولايات المتحدة الأمريكية برنامجا تحت عنوان مشروع «التقارب» وهو تدريبات عسكرية ضخمة تعتمد على الروبوت في قاعدة فورت هود العسكرية.
وأضاف حمودة، خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة» على قناة القاهرة الإخبارية،
أن أحد الجنرالات الأمريكيين قال إنه من المتوقع أن تجمع الحروب العسكرية المستقبلية بين الروبوت والجندي، ولن تسقط الدماء بعد الآن.
وأوضح أنه ستكون هناك تشكيلات بين الآلة والإنسان، وأن الجيش الأمريكي في مشروع التقارب أغرق ساحة المعركة بالروبوت وأجهزة الاستشعار عن بُعد وأيضًا استخدم الآلات التي تساعد الجنود في الطلعات الجوية.
بعد انتحار روبوت في كوريا الجنوبية.. خبير تكنولوجي يكشف تفاصيل تقنين حقوق الروبوتات
الروبوتات تهدد كأس الأمم الأوروبية «يورو 2024»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفجر امريكا الحروب الروبوت عادل حمودة التقارب الحروب المستقبلية الانسان الالي الانسان الحروب العسكرية
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: نظام الأسد كان أضعف مما كان يعتقد البعض
أكد الإعلامي عادل حمودة، أن نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد كان أضعف مما كان يُعتقد في البداية، حيث إنه سقط ولم تتنبأ أي وكالة استخبارات في الغرب بالتطورات في سوريا.
.سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسدوأضاف “حمودة”، خلال تقديمه برنامج “واجه الحقيقة”، المذاع على قناة “القاهرة الإخبارية”، أن بعض الاقتباسات مناسبة جدًا للوقت الحالي، متابعًا: “نتذكر منها مقولة إرنست همنجواي في رواية “الشمس تشرق أيضًا”، كتب همنجواي: "الانهيار يحدث بطريقتين - بالتدريج، ثم فجأة”، مشددًا على أن المقولة نفسها يمكن أن تقال عن سقوط نظام عائلة الأسد، عائلة حكمت بقوة سوريا على مدار أكثر من نصف قرن، عائلة نجت على مدار أكثر من عقد من حرب أهلية، ثم سقطت فجأة خلال أيام.
وتابع: “عائلة الأسد رحلت إلى روسيا كما أشارت التقارير الصحفية، رحلت العائلة الأقوى وبقيت سوريا، وسوف تبقى سوريا، لكن بالتأكيد تواجه مستقبل غامض، تواجه فوضى، وتواجه انعدام يقين”، مشيرًا إلى أنه المؤكد أن سوريا تواجه مرحلة جديدة في تاريخها، مصر دائمًا تقف مع سوريا.
وأختتم حديثه، بأنه حدث وأن وقف مصر إلى جانب سوريا وذلك في أزمة عام 1975 حينما حاولت تركيا ضم حلب والموصل، ومصر اليوم مع وحدة سوريا واستقرارها.