متابعة بتجــرد: تنشغل النجمة اللبنانية نوال الزغبي بالتحضير لألبومها الجديد، الذي كانت قد أعلنت عنه منذ فترة، تلبية لإصرار الجمهور ومحبيها على عودتها إلى ساحة الألبومات الغنائية بعد اعتمادها في السنوات الأخيرة الماضية سياسة طرح أغنياتها على طريقة السينجل.

ولم تخفِ نوال الزغبي الشغف الفني الكبير الذي تشعر به خلال هذه الفترة، مع انشغالها بالتحضير للألبوم، رغم أنه الألبوم السادس عشر لها.

وقالت نوال الزغبي في منشور عبر حسابها على موقع “إكس”: “قدّمت كل شي حلو ومميز ورح يكون بصمة لأجيال واجيال…. بس هيدا الشي ما بيحدّلي من الشغف الفني الموجود بداخلي… عم حضّر ألبومي ١٦ وكإني عم حضّر ألبومي الاول”.

واختتمت نوال منوشرها برسالة لمحبيها قائلةً: “كتير بحبكن وبقدّركن والاهم اني بحترم شغلي ليوصلكن بحب”.

وتعيش نوال الزغبي حالة من النجاح الاستثنائي في ظلّ الانتشار الكبير الذي تحققه أغنية “من باريس” التي طرحها مؤخراً. والأغنية هي من كلمات خالد فرناس، وألحان ياسر نور، وتوزيع عمر عبد الفتاح وحققت أكثر من 5.7 مليون مشاهدة خلال شهرين من صدورها.

قدّمت كل شي حلو ومميز ورح يكون بصمة لأجيال واجيال …. بس هيدا الشي ما بيحدّلي من الشغف الفني الموجود بداخلي … عم حضّر ألبومي ١٦ وكإني عم حضّر ألبومي الاول ????
كتيربحبكن وبقدّركن والاهم اني بحترم شغلي ليوصلكن بحب ❤️#الشغف_الفني

— Nawal El Zoghbi – نوال الزغبي (@NawalElZoghbi) August 17, 2024 main 2024-08-17 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: نوال الزغبی

إقرأ أيضاً:

كيف ساهمت بصمة في كشف الستار عن جرائم سفاح التجمع.. تفاصيل

ساهم خبراء الأدلة الجنائية، بشكل كبير في كشف جرائم سفاح التجمع، بداية من العثور على أول جثة لسيدة مجهولة، يوم 16 مايو الماضي، بطريق 30 يونيو في بورسعيد، حيث تمت الاستعانة بخبراء المعمل الجنائي، لرفع البصمات، وتم التوصل لهوية القتيلة من خلال التعرف على بصماتها، بعد أن أصدرت النيابة قرارا برفعِ البصمات العشرية "أصابع اليدين" والتصوير الجنائي لـ جثة المجني عليها وصولًا لتحديد هويتها.

وعقب التوصل لهوية القتيلة، تم اكتشاف شخصية المتهم والقبض عليه، ليتم رفع الستار عن باقي جرائمه.


وتساهم عملية التعرف على البصمات، في كشف الجرائم الغامضة، والتوصل لهوية المتهم أو المجني عليه، وخلال تلك السطور نرصد بعض المعلومات الخاصة بعلم البصمات..

-مدة الاحتفاظ بالبصمة علي الأسطح متباينة وتختلف بحسب  نوعها سواء ظاهرة أو خفية ومكان وجودها، وطريقة حفظها وأن العدو الأول للبصمات هو التراب والرطوبة
-البصمة تحدث نتيجة تلوث اليدين بالأحماض الأمينية، التى تفرزها الغدد العرقية من الجسم؛ وعند ملامسة الأسطح الملساء - وليست الخشنة - يحدث انطباع للخطوط الموجودة بالإصبع أو القدم أو صوان الأذن أو راحة الأيدي أو الكوع أو المرفق، على السطح
- إذا كان السطح معرضا للهواء والتربة، أو الندى، أو الرطوبة، و تم مسحه، أو وضعت بصمة فوق بصمة، فإن البصمة الأساسية تتغير أو تتشوه، أما إذا كانت البصمة داخل مكان مغلق غير مترب لم تمتد إليه يد، فإن البصمة تستمر مدداً طويلة، تصل إلى الشهرين أو الثلاث.
- ثبات شكل الخطوط الحلمية بالبصمات منذ تكونها في الشهر الرابع من الحمل وحتى نهاية العمر كونها لا تتأثر بعوامل الوراثة، حتى في حالات التوائم التي تنتمي لبويضة واحدة علما بأن هذه الخطوط خاصة بكل فرد ولا تتطابق مع غيره لأي شخص آخر.

- البصمة كافية  كدليل جنائي في القضية، لأنها فاصلة بشرط اتفاقها مع الأمور المحيطة بها ومنطقية الأشياء، واطمئنان القاضى الجنائى لها، وذلك تطبيقًا لمبدأ هام فى القانون الجنائى، وهو مبدأ اقتناع القاضى الجنائى
-البصمات نوعين، واضحة وخفية، والبصمات الواضحة هي التي تظهر تفاصيل خطوط يمكن التعرف عليها ناتجة عن الأصابع الملوثة بمواد مثل الدم أو الحبر أو الشحوم أو التراب، والتي تعرض بشكل طبيعي تباينًا مع خلفياتها؛ أو التي تنتج عند ضغط بصمات الأصابع في الأسطح اللدنة، القابلة للتشوه مثل المعجون والقطران والأسطح المغطاة بلاصق والشمع والجبن.
والبصمات الخفية لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة، وتتألف بشكل كبير من الإفرازات الطبيعية لجلد الإنسان فقط، وتحتاج مثل هذه البصمات إلى معالجة لكى تصبح مرئيا، وتسمى هذه المعالجة «إظهار البصمات الخفية».







مقالات مشابهة

  • مباحثات بين وزيري دفاع أمريكا و”إسرائيل” بشأن الصاروخ اليمني الذي استهدف “تل أبيب”
  • بعد طائرة “يافا”.. ما الذي حمله الصاروخ اليمني إلى قلب الكيان؟
  • الوصل ينتظر «بصمة جديدة» في «النخبة» أمام باختاكور
  • "أبطال أوروبا".. الريال يبدأ رحلة البحث عن الـ16
  • الرئيس الإيراني يكشف كيف حصلت اليمن على الصاروخ الفرط صوتي الذي استهدف “تل أبيب”
  • إيران تفاجئ العالم وتكشف معلومات جديدة عن الصاروخ اليمني الذي استهدف “تل أبيب”
  • “واللا”: الأقمار الصناعية والرادارات الأمريكية والإسرائيلية تفشل في رصد الصاروخ اليمني الذي استهدف “تل أبيب”
  • الاحتلال الإسرائيلي ينفي أن يكون صاروخ الحوثيين “فرط صوتي”
  • بعد طائرة “يافا”.. ما الذي حمله الصاروخ اليمني الى قلب الكيان؟
  • كيف ساهمت بصمة في كشف الستار عن جرائم سفاح التجمع.. تفاصيل