إنتاج مسلسل "جوج وجوه" كلف أزيد مليار سنتيم وفقا للمركز السينمائي
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
أعلن المركز السينمائي المغربي عن تكلفة إنتاج المسلسلات التي تم إنتاجها لصالح القنوات التلفزية الوطنية، والتي قدرت بمليارات السنتيمات، على رأسها مسلسل « جوج وجوه » لمخرجه مراد الخودي، والذي بلغت تكلفة إنتاجه مليارا و189 مليون سنتيم.
وكشف المركز السينمائي أن مسلسل « جوج وجوه » الذي تم عرضه عبر القناة الثانية خلال شهر رمضان، أكثر الأعمال تكلفة يليه مسلسل « بنات الحديد » للمخرج علاء أكعبون، والذي قدرت تكلفته بمليار و186 مليون سنتيم، حيث تم عرضه خلال شهر رمضان عبر القناة الثانية.
ولم يخرج المسلسل المغربي « رحمة » للمخرج محمد علي المجبود عن قائمة الأعمال التي أُنفق عليها المليارات من أجل إنتاجها وتجهيزها للمشاهدة، حيث بلغت تكلفته حوالي مليار و700 مليون سنتيم، يليه سيتكوم « آش هذا » لصفاء بركة، بتكلفة مالية قدرها 980 مليون سنتيم، حيث تم عرضه خلال شهر رمضان عبر القناة الأولى.
وبلغت تكلفة المسلسل المغربي « رحلة العمر » لمخرجته لميس خيرات حوالي 921 مليون سنتيم، لصالح القناة الأولى، ثم مسلسل « فوق السلك » لنبيل بودرقة بتكلفة مالية قردها 913 مليوم سنتيم، فمسلسل « بابا علي » في جزئه الثالث للمخرج مصطفى أشاور، والذي بلغت تكلفة إنتاجه 770 مليون سنتيم.
واعتبر المسلسل المغربي « دموع جافة » للمخرج رشيد الحزمير ومسلسل « عين ليبرة » لأيوب لهنود الأقل تكلفة مالية بين المسلسلات التلفزية، حيث تراوحت بين 700 و655 مليون سنتيم.
كلمات دلالية بنات الحديد تقارير جوج وجوه رمضان فن مسلسلات مغربية
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: تقارير جوج وجوه رمضان فن مسلسلات مغربية ملیون سنتیم جوج وجوه
إقرأ أيضاً:
دراسة: 80 مليار دولار لإعادة إعمار غزة و700 مليون لرفع الأنقاض
حذر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة من كارثة إنسانية تواجه مليوني نازح فلسطيني في مناطق مختلفة بالقطاع مع حلول فصل الشتاء.
وقال المكتب الحكومي إن 74% من خيام النازحين أصبحت غير صالحة للاستخدام وإن 100 ألف خيمة من أصل 135 ألفا بحاجة إلى تغير فوري وعاجل نتيجة اهترائها.
وأشار المكتب الحكومي إلى أن إغلاق إسرائيل للمعابر منع إدخال قرابة ربع مليون خيمة وكرفان.
وأدى العدوان الإسرائيلي المتواصل على غزة إلى دمار هائل أدى لفقد أكثر من مليون شخص منازلهم وفقا لبيانات البنك الدولي، وتعرض ما يقرب من 90% من المرافق الصحية إلى دمار كلي أو جزئي، كما دمرت المدارس والبنية التحتية لقطاع غزة الذي تحول إلى أكبر منطقة ركام في العالم.
وفي وقت سابق كشفت دراسة لمؤسسة راند البحثية الأميركية أن إعادة إعمار قطاع غزة سيكلف أكثر من 80 مليار دولار، وأن إزالة الأنقاض وحدها ستكلف ما يزيد على 700 مليون دولار.
وخلصت الدراسة إلى:
أن الحرب على غزة خلّفت 42 مليون طن من الأنقاض، وهو ما يكفي لملء ما يزيد على 1.3 مليون شاحنة. تكلفة إزالة الركام والأنقاض يزيد على 700 مليون دولار وتستغرق عدة سنوات. عملية إزالة الأنقاض معقدة بسبب وجود القنابل والألغام والصواريخ غير المنفجرة والمواد الملوثة الخطيرة والجثث التي لا تزال تحت الأنقاض، فضلا عن مصاعب العثور على مواقع للتخلص من كل تلك الأنقاض الملوثة.وأشارت إلى أن:
أكثر من 70% من مساكن غزة تضررت بين تدمير كلي وجزئي، إلى جانب المستشفيات والمرافق الأخرى والمصانع والورش والشركات. أن الحرب أدت لدمار اجتماعي كانت محصلته تمزيق الأسر وهو ما خلّف أكثر من 17 ألف طفل يتيم. فقد عشرات آلاف الأسر عائليها، حيث تظهر تقديرات منظمة العمل الدولية أن 25% ممن استشهدوا في غزة كانوا من الرجال في سن العمل.