"يوتيوب" يفك الحظر عن أغنية شيرين الجديدة "بتمنى أنساك"
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
بعد أن أثارت الفنانة شيرين عاصفة من الجدل بأغنيتها الجديدة "بتمنى أنساك"، عادت الفنانة شيرين عبد الوهاب لتتصدر المشهد الفني مجددًا؛ فبعد أن حذف موقع "يوتيوب" الأغنية بسبب خلافات قانونية مع شركة روتانا، عادت الأغنية لتتصدر المشهد مر أخرى بعد فك الحظر عنها، لتعكس قوة تأثير شيرين على جمهورها الواسع وقدرتها على تجاوز التحديات.
وعادت الفنانة شيرين عبد الوهاب بقوة إلى الساحة الفنية بأغنية جديدة تحمل عنوان "بتمنى أنساك"، الأغنية التي طرحت مؤخرًا على منصات الموسيقى، ومنها يوتيوب، لاقت إستحسانًا كبيرًا من جمهورها، حيث حققت أرقامًا قياسية في المشاهدات والإعجابات في وقت قياسي، كما أن شيرين عبد الوهاب قامت بإعادة نشر "ستوري" لتفاعل جمهورها مع الأغنية على حسابها الرسمي بموقع "إنستجرام" وهو مالاقى استحسان كبير من الجميع.
صناع أغنية بتمنى أنساكأغنية "بتمنى أنساك" من كلمات وألحان عزيز الشافعي، وتوزيع توما.
كلمات أغنية بتمنى أنساكوتقول كلمات الأغنية:
بتمنى أنساك زي ما أنت نسيتني في يوم، بتمنى أنساك وأنسى إني حبيتك يوم، وييجي النوم أو ييجي الموت، بس يسكت صوت الآها والعتاب واللوم اللوم بتمني أنساك.. أنا بتمنى أنساك هو أنا حبيتك ليه؟ صدقت كلام أوهام، وصحيت على نار وآلام كان قلبي وحيد مرتاح وأنت اللي مليته جراح خليتني أحبك ليه.. لما أنت محبتنيش؟ وازاي أنا بموت وتعيش وعينك بتنام، بتمنى تزول ملامحك من بالي تزول.
تعتبر أغنية "بتمنى أنساك" بمثابة عودة قوية لشيرين إلى جمهورها، خاصة بعد الأزمة التي مرت بها مع طليقها حسام حبيب، والتي أثارت جدلًا واسعًا في الوسط الفني، والأغنية تحمل في كلماتها الكثير من المعاني العميقة التي تعبر عن حالة الفنانة النفسية خلال الفترة الماضية، وحاولت من خلالها أن تتخطى هذه المرحلة الصعبة.
يوتيوب يحذف أغنية بتمنى أنساك
ولكن المفاجأة كانت في حذف أغنية "بتمنى أنساك" من على منصة يوتيوب بعد ساعات قليلة من طرحها، وذلك بسبب خلافات قانونية تتعلق بحقوق الملكية الفكرية، هذا الحذف أثار حفيظة جمهور شيرين، الذين عبروا عن غضبهم من هذا القرار، وطالبوا بإعادة الأغنية إلى المنصة، وبعد ضجة كبيرة، قررت إدارة يوتيوب إعادة الأغنية إلى منصتها، مما أثار فرحة كبيرة لدى جمهور شيرين الذين احتفلوا بهذه العودة.
أغنية بتمنى أنساك عودة قوية لشيرينتعتبر أغنية "بتمنى أنساك" أكثر من مجرد أغنية، فهى رسالة أمل وتفاؤل من شيرين عبد الوهاب إلى جمهورها، رسالة تؤكد على قدرتها على تجاوز الصعاب والعودة أقوى من قبل، والأغنية تحمل في طياتها الكثير من المشاعر الإنسانية، والتي تجعلها قريبة من قلوب المستمعين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أعمال شيرين عبد الوهاب أحدث أعمال شيرين عبد الوهاب شیرین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
صرف ولا مصرفش.. حكاية تحويل بـ 10 ملايين جنيه من شيرين لحسام حبيب
اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن كشفت الفنانة شيرين عبد الوهاب عن وثائق بنكية تثبت تحويلها مبلغًا ماليًا كبيرًا لطليقها الفنان حسام حبيب، وذلك ردًا على تصريحاته الاخيرة والتي زعم فيها أنه كان ينفق عليها بالملايين. وجاءت هذه التطورات في سياق أزمة مشتعلة بين الطرفين، تخللها تبادل للاتهامات حول المال والديون والتهديدات.
الحقيقة التي يجب ذكرها ان هناك صورة متداولة لمستند بنكي، يُظهر قيام شيرين عبد الوهاب بتحويل مبلغ بقيمة 200 ألف دولار اي ما يوازي اكثر من ١٠ ملايين جنيه. هذه الوثائق دفعت الجمهور للتساؤل: هل كان حسام حبيب هو من يصرف على شيرين، أم العكس؟
في ظل هذه المعركة الإعلامية، قالت شيرين إنها تعرضت للتهديد من قبل طليقها، وإنها اضطرت لتحويل هذا المبلغ الضخم له.
وأكدت أنها تعيش حالة من الخوف، مطالبةً بالمساعدة والحماية من التهديدات التي تشعر بها.
من جانبه، لم يصمت حسام حبيب أمام هذه الاتهامات، حيث خرج عن صمته خلال ظهوره في برنامج (العرافة) عبر قناة (النهار)، لينفي تمامًا صحة ما يتردد حول استغلاله المالي لشيرين.
وقال حبيب في تصريحاته المثيرة: "أنا متربي في بيت لم أكن بحاجة إلى أموال أحد، فاجدي هو من أنشأ مشروع الصناعات الحربية القاهر والظافر، وعائلتي لا تحتاج إلى أموال شيرين". وأضاف: "شيرين دمرتني أمام أهلي وأصدقائي، لم أعد أستطيع حتى الجلوس معهم، أنا جبتهم الأرض".
كما أشار إلى أنه لم يكن لديه أعمال كثيرة قبل زواجه من شيرين، ولم يتساءل أحد وقتها عن مصدر أمواله، مؤكدًا أنه باع بعض أملاكه ليصرف على نفسه.
لكنه في المقابل قال إن شيرين مديونة له بمبلغ 60 مليون جنيه.
ويبدوا أن هذه المعركة الإعلامية ستشتعل قريبًا، خاصة مع تسريب مزيد من المعلومات والتصريحات من الطرفين، مما يجعل الجميع في حالة ترقّب لمعرفة ما إذا كان النزاع سينتهي بالمصالحة أم سيأخذ منحى أكثر تصعيدًا. في كل الأحوال، تبقى هذه القصة واحدة من أكثر القضايا الفنية إثارةً للجدل في الفترة الأخيرة، في انتظار ما ستكشفه الأيام القادمة.