شن الإعلامي أحمد موسى، هجوماً حاداً على جماعة الإخوان الإرهابية، أثناء حديثه عن تاريخ نظام التعليم في مصر ودور الإخوان في تخريب عقول الناس، والعبث بالعملية التعليمية والمنشآت التعليمية وبث الأفكار المتطرفة لدى الطلاب خلال فترة حكمهم.

وقال أحمد موسى في برنامجه «على مسئوليتي» على قناة «صدى البلد«:« كنت بكتب في الأهرام صفحات كاملة عن الإخوان وكانوا بيشتموني وكنت بفضحهم بشكل كبير وكانوا بيعملوا مقالات ضدي ويهاجمونني فيها».

وأضاف:« بعد عام 2011 تم زيادة المناهج والإخوان قاموا بتخريب المناهج وعقول الناس فترة حكمهم».

وتابع:« أنا كنت بكشف الإخوان ومخططاتهم وموقفي واضح وثابت لا يتغير تجاه الإخوان ولا أغير موقفي مثلما يفعل عناصر الجماعة الإرهابية».

مصيرهم زبالة التاريخ.. مصطفى بكري معلقًا على هجوم الإخوان على المفتي السابق وشيخ الأزهر

مصدر أمني يكشف أكاذيب «الإخوان الإرهابية» حول الأوضاع في مراكز الإصلاح

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: على مسئوليتي صدى البلد الاخوان احمد موسى جماعة الاخوان الاخوان الارهابية الاهرام جماعة الاخوان الارهابية جماعة الاخوان الإرهابية مخططات الاخوان

إقرأ أيضاً:

جماعة الإخوان المسلمون تنعى الداعية يوسف ندا

نعت الإخوان المسلمون، اليوم الأحد، الداعية الكبير ورجل الأعمال الأستاذ يوسف ندا، الذي توفي عن عمر ناهز 94 عاما. وشغل ندا مناصب مهمة في جماعة الإخوان المسلمين، إذ كان مفوضا دوليا باسم الجماعة وقام بأدوار وساطة مهمة بين عديد من الدول.

ولد ندا في مدينة الإسكندرية عام 1931، والتحق بكلية الزراعة بجامعة الإسكندرية حيث تخرج فيها، ليبدأ مسيرته الدعوية والسياسية في سن مبكرة. وانضم إلى جماعة الإخوان المسلمين عام 1948، حين كان في الـ17 من عمره، ليصبح أحد أعضاء الجيل الثاني للجماعة.

وقد تأثر بتوجيهات مؤسس الجماعة الشيخ حسن البنا، الذي كان له تأثير كبير على توجهاته الفكرية والعقائدية. ولم يكن انتماؤه لجماعة الإخوان مجرد عضوية، بل كان ندا واحدا من أبرز قياداتها الذين سطروا بصماتهم في تاريخها الحديث.

عام 1951، شارك ندا في حرب القناة ضد الاحتلال البريطاني. لكن بعد أحداث عام 1954، تعرضت جماعة الإخوان المسلمين لحملة قمع من النظام المصري، مما أدى إلى اعتقال ندا في العام نفسه على خلفية حادث "المنشية". وأُطلق سراحه بعد عامين من الاعتقال.

وبعد خروجه من السجن، تعرض ندا لمضايقات أمنية شديدة، إذ تمت مصادرة أمواله وتجميد أرصدته وفرضت عليه قيود شديدة على تحركاته، مما اضطره للهجرة إلى الخارج عام 1960 إلى ليبيا، حيث كانت له علاقة قوية مع الملك إدريس السنوسي، الذي منحه جواز سفر ليبيًا ساعده في السفر إلى مختلف العواصم العالمية.

إعلان

لم ينجُ ندا من الاتهامات السياسية التي طالته بعد هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001. فقد اتهمه الرئيس الأميركي حينها، جورج بوش الابن، بتمويل الهجمات ودعم الإرهاب، مما أدى إلى تجميد أصوله المالية ووضعه تحت الإقامة الجبرية في سويسرا.

وقامت عديد من الأجهزة الاستخباراتية في سويسرا وإيطاليا والولايات المتحدة بالتحقيق معه، إلا أنه تم إثبات براءته بعد عدم العثور على أي دليل يدينه. وفي عام 2009، أعلن مجلس الأمن الدولي شطب اسم ندا من قائمة الداعمين للإرهاب بناء على طلب من الحكومة السويسرية.

مقالات مشابهة

  • فين الساتر؟.. تعليق ناري من أحمد موسى على أكاذيب «الإرهابية» حول القصر الرئاسي بالعاصمة الإدارية
  • أحمد موسى: الجماعات الإرهابية كانت مستعدة لهدم الدولة وقتــ.ل المصريين
  • باحث: اسم يوسف ندا ورد في تحقيقات 11 سبتمبر.. ووفاته ستحدث فراغا بالجماعة الإرهابية
  • من هو يوسف ندا؟.. تفاصيل وفاة المستثمر الأول للجماعة الإرهابية
  • وفاة يوسف ندا أشهر ممول لعمليات الإخوان الإرهابية
  • وفاة يوسف ندا الممول الرئيسي لجماعة الإخوان الإرهابية.. 77 عاما في دعم الإرهاب
  • يوسف ندا.. وفاة إمبرطور مال "الإخوان"
  • جماعة الإخوان المسلمون تنعى الداعية يوسف ندا
  • وفاة يوسف ندا ممول عمليات جماعة الإخوان الإرهابية
  • الديهي لـ محمد ناصر : عليك التوقف عن دعم جماعة الإخوان الإرهابية