وزير قطاع الأعمال العام يتفقد مصانع شركتي "الدلتا للصلب" و"النصر للزجاج والبلور
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
أجرى المهندس محمد شيمي وزير قطاع الأعمال العام، اليوم السبت، جولة ميدانية في شركتي مصانع الدلتا للصلب والنصر لصناعة الزجاج والبلور بمحافظة القليوبية، التابعتين للشركة القابضة للصناعات المعدنية.
كما تفقد المهندس محمد شيمي، خلال جولته في "الدلتا للصلب" بحضور المهندس أيمن عطيه محافظ القليوبية، خطوط إنتاج البليت ومسابك الصلب والزهر والورش والمعامل، وتابع مراحل وعمليات الإنتاج.
أكد المهندس محمد شيمي، أن الوزارة حريصة على تنمية القطاعات الصناعية والإنتاجية التابعة لها وتعزيز قدراتها الإنتاجية والاستغلال الأمثل لأصولها ومواردها المتاحة في إطار توجه الدولة بدعم وتعميق الصناعة الوطنية وتوطين التكنولوجيا، مشيرا إلى الترحيب بالتوسع في الشراكات مع القطاع الخاص، وضرورة العمل على تطوير المنتجات والارتقاء بجودتها، وتحسين السياسات التسويقية وفتح أسواق جديدة وزيادة الصادرات، والاهتمام بتحسين بيئة العمل ورفع كفاءة العاملين.
وزير قطاع الأعمال IMG-20240817-WA0005 IMG-20240817-WA0004 IMG-20240817-WA0002 IMG-20240817-WA0003 IMG-20240817-WA0001 IMG-20240817-WA0000المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المهندس محمد
إقرأ أيضاً:
المملكة المتحدة تفرض عقوبات على شركتي تأمين روسيتين
أدرجت المملكة المتحدة شركتي التأمين الروسيتين "ألفا ستراخوفانيه (للتأمين)" و"في إس كي" في قائمة عقوباتها، بحسب ما أظهرته وثيقة نشرتها وزارة الخارجية البريطانية على موقعها.
وكذريعة لفرض العقوبات ادعت الوثيقة أن "الشركتين تحصلان على دعم الحكومة الروسية من خلال ممارسة الأعمال التجارية في قطاع ذي أهمية استراتيجية للحكومة الروسية (قطاع الخدمات المالية)".
وتشمل القيود البريطانية على الشركتين فرض حظر على تقديم الخدمات الاستئمانية، بالإضافة إلى تجميد الأصول.
وبعد إطلاق روسيا العملية العسكرية في أوكرانيا، فرض الغرب، بما في ذلك المملكة المتحدة، عقوبات واسعة على موسكو شملت مختلف القطاعات الاقتصادية والشركات والأفراد.
من جهتها أكدت موسكو أنها ستتعامل مع ضغط العقوبات وستدعم شركاتها ومواطنيها، كما أفادت موسكو مررا أن الغرب يفتقر للشجاعة للاعتراف بفشل العقوبات ضد روسيا.
وفي وقت سابق، صرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأن سياسة احتواء روسيا وإضعافها هي استراتيجية طويلة الأمد للغرب، وبأن العقوبات وجهت ضربة خطيرة للاقتصاد العالمي ككل.