ميسي يطالب منظمة مدافعة عن غزة والمناخ بتعويض مالي كبير
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
قدم النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي شكوى ضد منظمة "فوتورو فيجيتال" المدافعة عن المناخ واتهمهم بتخريب واجهة قصره في إيبيزا الإسبانية، وطالب بتعويض مالي قدره 50 ألف يورو.
ورد بيلبو باساتيرا المتحدث باسم المنظمة البيئية -التي تعارض الإبادة الجماعية في غزة أيضا- على الشكوى التي قدمها مندوب عن ميسي إلى الحرس المدني، قائلا إن المبلغ "مرتفع للغاية" مشيرا إلى أن المادة التي رشت على قصر ميسي تتلاشى مع الماء.
وأضاف أنه في أسوأ الحالات قد تحتاج إلى إعادة طلاء الواجهة، وهذا يتكلف أقل بكثير من 50 ألف يورو على حد قوله، مؤكدا أن القصر "تم بناؤه بدون تصريح بناء".
Un grupo de activistas ambientales llamado “Futuro Vegetal” se grabó VANDALIZANDO la casona de Messi en Ibiza.
Le mancharon las paredes de la fachada con pintura y mostraron un mensaje: “Ayudar al planeta y comerse a los ricos”.
Sí, real. ????????????????????
pic.twitter.com/I23uI2FgBO
— Ataque Futbolero (@AtaqueFutbolero) August 6, 2024
واعتقل الحرس المدني المتحدث الرسمي وعضوين آخرين في "فوتورو فيجيتال" بعد يومين من تنظيم احتجاج أمام منزل ميسي للتنديد بـ"مسؤولية الأغنياء" عن أزمة المناخ.
وجرى الاحتجاج في منزل اللاعب في السادس من الشهر الجاري، بعد أن قاموا بإلقاء الطلاء على واجهة فندق ليوناردو رويال الواقع في سانتا إيلاريا، واتهموه بـ "تمويل الإبادة الجماعية" في غزة.
وتم إطلاق الثلاثة بعد 24 ساعة متهمين بارتكاب أضرار جنائية في كلا الجانبين (الفندق وقصر ميسي).
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
20 قتيلاً بهجمات على قرى في مالي
قال مصدران إن مسلحين، يشتبه بأنهم متشددون، قتلوا أكثر من 20 شخصاً في سلسلة من الهجمات على قرى في منطقة موبتي بوسط مالي، الجمعة.
وأضاف المصدران اللذان تحدثا شريطة عدم الكشف عن هويتيهما أن المهاجمين شنوا الهجمات خلال النهار وحتى المساء، ونهبوا وأحرقوا 6 قرى في بلدة باندياغارا.
الجيش المالي: العاصمة "تحت السيطرة" بعد هجوم إرهابي - موقع 24أعلن الجيش المالي الثلاثاء أنه سيطر على الوضع في العاصمة باماكو، مشيراً إلى إحباط عملية قام بها "إرهابيون" لمحاولة التسلل إلى مجمع تابع لقوات الدرك.وقال أحد المصدران إن منفذي الهجمات جاءوا بأعداد كبيرة على متن دراجات نارية، ثم هاجموا أول قرية وقتلوا عدداً من سكانها، ودمروا كل شيء هناك.
ولم يصدر تعليق حتى الآن من المجلس العسكري الحاكم في مالي.