صحيفة المرصد الليبية:
2024-09-17@12:03:43 GMT

7 سلوكيات غريبة تدل على العبقرية

تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT

7 سلوكيات غريبة تدل على العبقرية

إنجلترا – أظهر بعض العظماء في مجال العلم، مثل ألبرت أينشتاين وتشارلز داروين، سلوكيات غريبة مثل العزلة والعمل لساعات متأخرة من الليل.

ولكن العديد من الدراسات ربطت هذه السلوكيات بارتفاع معدل الذكاء، وذلك لأن ممارساتنا اليومية لها تأثير كبير على ذكائنا، ويمكنها حتى تغيير طريقة تفكيرنا.

وبهذا الصدد، حدد علماء النفس 7 سلوكيات غريبة يعتقدون أنها تدل على العبقرية، وهي:

1.

التحدث إلى النفس

على الرغم من أن هذا السلوك غير عقلاني إلى حد ما، فقد جُمعت مجموعة متزايدة من الأدلة أنه له فوائد معرفية كبيرة، بما في ذلك تعزيز الذاكرة والثقة والتركيز.

2. السهر حتى وقت متأخر

حللت دراسة، نُشرت في يناير الماضي، بيانات 26 ألف شخص بالغ، ووجدت أن أولئك الذين يسهرون حتى وقت متأخر من الليل، سجلوا درجات أعلى بكثير في الاختبارات المعرفية من أولئك الذين يستيقظون مبكرا.

3. أحلام اليقظة

غالبا ما يُنظر إلى الضياع في أحلام اليقظة على أنه شرود ذهني، لكن العلماء قالوا إن هذا في الواقع علامة على أنك ذكي ومبدع.

وأوضح إريك شوماخر، أستاذ علم النفس المساعد في معهد جورجيا للتكنولوجيا، أن الأشخاص الذين يبلّغون عن أحلام اليقظة المتكررة يحصلون على درجات أعلى في اختبارات القدرة الفكرية والإبداعية.

كما أظهرت فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي أن هؤلاء الأشخاص لديهم أنظمة دماغية أكثر كفاءة.

4. الازدهار في الفوضى

في دراسة عشوائية، شرع فريق من الباحثين في وضع مجموعة من المشاركين في مساحة مكتب فوضوية أو مرتبة، وطلبوا منهم التوصل إلى استخدامات جديدة لكرات تنس الطاولة.

وعلى الرغم من أن المجموعتين توصلتا إلى عدد مماثل من الأفكار، إلا أن الباحثين وجدوا أن المشاركين في الغرفة الفوضوية توصلوا إلى أفكار أكثر إبداعا وإثارة للاهتمام.

وقالت كاثلين فوس، العالمة الرائدة وراء التجربة: “يبدو أن البيئات غير المنظمة تلهم التحرر من التقاليد، ما قد ينتج عنه رؤى جديدة”.

5. طرح الكثير من الأسئلة

إذا كنت تسأل باستمرار عن كيفية عمل الأشياء، ومن أين أتت، وعشرات الأسئلة الأخرى التي تخطر ببالك، فمن المحتمل أنك ذكي للغاية.

ويعد الفضول علامة على أن عقلك يسعى دائما إلى فهم العالم من حولك، ما يعني أيضا أنك تتعلم وتخزن دائما معلومات جديدة.

6. الانطواء

أظهرت الدراسات أن الانطوائيين يميلون إلى الانخراط في معالجة معرفية أعمق من المنفتحين، ويميلون إلى التفكير بشكل أكثر شمولا، وهو ما يمكن ربطه بارتفاع معدل الذكاء.

ويميل الانطوائيون إلى تفضيل الأنشطة التي تتطلب التركيز والجهد العقلي المستمر، مثل القراءة والبحث، والتي يمكن أن تعزز التطور الفكري.

7. قراءة الكتب

تساعد القراءة في تقوية التركيز العقلي والخيال وقدرتنا على التعاطف مع الآخرين.

ويطور الأشخاص الذين يقرؤون كثيرا، معدل ذكائهم باستمرار، ما يعني أنهم أكثر عرضة لامتلاك معدل ذكاء مرتفع.

المصدر: ديلي ميل

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

الزايدي: الذين سرقوا المليارات من أموال الدولة الليبية وأموال المواطنين الخاصة استنادوا على فتاوى الغرياني عام 2011

ليبيا – طالب أمين عام اللجنة التنفيذية للحركة الوطنية الشعبية مصطفى الزايدي،الوطنيين في المؤسسات المالية التي تشرف على استثمارات وودائع الليبيين بالخارج ألا يقفوا مكتوفي الأيدي تجاه سرقة أموال الليبيين واستثماراتهم وألا يبتلعوا ألسنتهم،لافتا إلى أن من مهامهم الحفاظ على المال العام ومنع أيادي اللصوص والمحتالين من الوصول إليه.

الزايدي وفي منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، تحت عنوان “لصوص وفق القانون”،قال :” بعد إسقاط النظام الوطني في ليبيا عام 2011، وتمكين مجموعات من العملاء والإرهابيين الذين يحملون جنسيات الدول الغربية، رُوِّج لأكذوبة أموال القذافي وأركان النظام، التي نهبت حسب زعمهم وحولت للخارج”.

وتابع الزايدي حديثه:”اللصوص الذين تمكنوا من السيطرة والتسلل إلى المؤسسات التي تشكلت في ظل الفوضى والعبث وسيطرة المجموعات المسلحة الإرهابية في 2012 نفذوا حملة دعائية محمومة حول الأموال المنهوبة، وشكل وقتها المؤتمر الوطني فرقا مهمتها استرداد تلك الأموال الوهمية، ومن الغرائب أن تقرر منح نسبة 10 % من كل مبلغ لكل من ينجح في الإرشاد أو الاستدلال أو استرداد أموال القذافي وأركانه”.

وأكمل:”لم يمض وقت طويل حتى اتضح أن المقصود ليس أموالا خاصة بالقذافي وأركان النظام وإنما قصد بتلك الأموال التي يراد استردادها أموال الدولة الليبية التي كانت في شكل استثمارات وودائع وقروض في دول مختلفة من العالم تشرف عليها مؤسسات استثمار نظامية تعمل وفق القانون التي خضعت للتجميد وفقا لقرارات مجلس الأمن التي صدرت عام 2011″.

وأشار إلى أن السباق المحموم بين مجموعات اللصوص الذين تحكموا في مفاصل الدولة للوصول إلى تلك الأموال لم يتوقف، والغرض لم يكن استرداد أموال منهوبة من الدولة الليبية، بل وضع اليد على الأموال الليبية بالخارج أو على الأقل الحصول على نسبة 10 % التي مجملها رقم ضخم بالنظر إلى حجم تلك الاستثمارات والودائع بالخارج.

واستطرد:”نبهني إلى طرح هذا الموضوع ما اطلعت عليه حديثا، من أن مكتبا رسميا لا يزال يعمل من إحدى الدول الأوروبية متصلا بوزارة الخارجية والحكومة المنصبة، يحاول التواصل مع الدول حول الودائع والاستثمارات وخاصة في الدول الإفريقية التي يتوقعون أن الإجراءات بها قد تكون سهلة ويستطيعون من خلالها الالتفاف على قرارات مجلس الأمن، وربما نجحوا في بعضها”.

وصرح بأن الحقيقة أن من سرق المليارات من أموال الدولة الليبية، وأموال المواطنين الخاصة استنادا إلى فتاوى الصادق الغرياني عام 2011 في ما وصفه بحق امتلاك ما سماها الغنائم والتي لم تكن سوى ممتلكات الدولة وممتلكات الأفراد، وما نتج عن تلك الفتاوى فيما عرف في الغرب الليبي بالتمشيط، أن تلك المجموعة لا تزال تلهث لسرقة ما تبقى من أموال وودائع للشعب الليبي في الخارج.

وتساءل :”هل استردت تلك الهياكل التي تشكلت دينارا واحدا من أموال القذافي؟،موضحا أن المدة الزمنية من 2011 إلى اليوم طويلة جدًّا وكافية للإجابة عن هذا السؤال.

وأفاد بأن النخب الوطنية والجهاز القضائي الوطني وخاصة النائب العام إلى خطورة هذا الأمر، فهو سرقة تحت ستار من إجراءات تظهر وكأنها قانونية،منبهاً الوطنيين في المؤسسات المالية التي تشرف على استثمارات وودائع الليبيين بالخارج ألا يقفوا مكتوفي الأيدي، وألا يبتلعوا ألسنتهم، فمن مهامهم الحفاظ على المال العام ومنع أيادي اللصوص والمحتالين من الوصول إليه.

وختم الزايدي حديثه:”لن أبالغ إذا قلت إن أخطر ما في الأمر تشكل مافيا دولية حول هذا الموضوع تعتمد على لصوص ليبيين صغار لتضع يدها على ما تبقى من ثروات ليبيا”.

مقالات مشابهة

  • وصفتها بـ لحظات تاريخية.. هكذا تفاعلت أحلام مع وصول طائرات السعودية إلى الرياض
  • الزايدي: الذين سرقوا المليارات من أموال الدولة الليبية وأموال المواطنين الخاصة استنادوا على فتاوى الغرياني عام 2011
  • أحلام بعيدة المنال ..تعليم النازحين في السودان
  • «التنمية المحلية»: تسهيلات جديدة للتصالح في مخالفات البناء على الجراجات
  • في اليوم العالمي للديمقراطية.. الشباب السوداني بين أحلام «ديسمبر» وكوابيس حرب الجنرالات
  • “احترموا تاريخنا”.. أحلام تكذب مخرج عراقي على العلن
  • ديلور: “الذين لم يُؤمنوا بي منحوني قوّة سأضعها في خدمة المولودية”
  • عقوبة غريبة.. أمر راكب بدفع أكثر من 5 آلاف دولار لتكاليف الوقود بعد أن أدى سلوكه المشاغب لتحويل مسار طائرة
  • أبرز النجوم الذين تعرضوا للنصب عن طريق المنتجين(تقرير)
  • الأشخاص الذي يعانون من التوتر أكثر عرضه للإصابة بالسرطان