وكالة ريا نوفوستي: قافلة عسكرية أميركية من 40 شاحنة دخلت سوريا قادمة من العراق للقاعدة الأميركية في الحسكة.

المصدر: وكالة خبر للأنباء

إقرأ أيضاً:

أحلى ايام السودان قادمة !!

عندما يحس السوداني بقيمة بلده وانه جزء منه يعطيه كل ما يملكه، عندما يكون السودان للجميع بلا تمكين يقرب فيه ولاءات الحزب ويبعدوا الكفاءات لا شك انك لن تكره بلدك، وعندما يبعد دينك من الحياة العامة ويفرض عليك العلمانية قوانين دخيلة على ثقافتنا ارضاءا للغرب ويكون هم الساسة فقط فرض قوانين الغرب البعيدة من الدين وفرض قوانين للخمور والعرقي وتبرج المرأة وسفورها ومساواتها بالرجل في أمور لا علاقة له بالشرع لن تحس بالتأكيد بالحرية في الحياة وفق دينك وثقافتك وهويتك .. عملت فترة في الخدمة الوطنية طبيبا في غرب دارفور مدينة الجنينة في العقد الأول من الالفينات، وكان السلم الاجتماعي بين قبائل غرب السودان وقبائل الشمال (الجلابة) في اسوأ حالاته، والسبب نفس العدو الذي كان في الطرف النقيض ونفس الافعال ونفس الهمجية تجاههم، لكن هذا الحرب رغم مآسيه إعاد التوازن بين قبائل الغرب وقبائل الشمال إجتماعيا، تحسنت اللحمة الوطنية والترابط كثيرا فيما بين الغالبية منهم، وأصبحت قبائل الشمال لا هم لهم غير سلامة الفاشر وعودة الجنينة ونيالا وغيرها من المدن لحضن الوطن، واصبح كثير من اللايفاتية من أبناء الغرب والشمال وبقية ارجاء السودان يدافعون عن بعضم البعض، واصبح بالامكان أن نتعايش جميعا في وطن واحد يجمعنا أفضل مما كان من قبل كثيرا، ومعلوم أن ازدهار الوطن وتنميتها تبدأ بتوحد الجميع في محبة ووئام، لذلك نتوقع كثيرا ونتفائل أن الاحلى قادم للسودان بأذن الله.

د. عنتر حسن

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • إيران: ما حدث في سوريا نتاج خطة أميركية إسرائيلية مشتركة
  • لهذا السبب دخلت إسرائيل إلى وادي الحجير
  • لبنان: توقيف سائق شاحنة تحمل 67 شخصا دخلوا خلسة من سوريا
  • وصول قافلة مساعدات إنسانية إلى الخرطوم لاول مرة منذ اندلاع الحرب
  • يصال قافلة تشمل ٢٨ شاحنة محملة بمساعدات غذائية إلى منطقة جنوب الحزام والكلاكلة
  • أحلى ايام السودان قادمة !!
  • الجيش التركي يقصف مواقع قوات سوريا الديمقراطية في محافظة الحسكة
  • أول زبون لها.. العراق يشتري مروحيات عسكرية كورية
  • نوفوستي: 3 انفجارات متتالية وقعت في الجزء الخلفي للسفينة التجارية الروسية أدت لغرقها
  • معركة قادمة حول السياسة المالية داخل فريق ترامب