في نقاط.. أبرز ما حققته مبادرة ابدأ لتوطين الصناعة على الأرض
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
بدأت مبادرة ابدأ لتطوير الصناعة المصرية التنفيذ على الأرض، بعد تكليف رسمي من الرئيس عبدالفتاح السيسي، شهر أكتوبر 2022، وسعت المبادرة منذ إعلان بدء عملها وحتى الآن، إلى تطوير الصناعة وتوطين الصناعات الحديثة، وكذا توفير فرص عمل للشباب، كما ساهمت في الوقوف بجوار المصانع المتعثرة، من أجل مساعدتها في استكمال مهام إنشائها، وتطوير منتجها الصناعي، لدفع عجلة النمو الاقتصادي.
- ربط مبادرة ابدأ بمشروع «حياة كريمة» المتكامل لخدمة الصناعة المصرية وتنمية قدرات العنصر البشري.
- عملت المبادرة على توطين الصناعات الحديثة وتوفير فرص عمل للشباب ودعم أصحاب المصانع، خاصةً المتعثر منها.
- يرسل الأفراد مشكلاتهم على الموقع الرسمي للمبادرة (ebda.com.eg)، فيما يقوم أعضاء المبادرة بالتواصل مع صاحب المصنع بأقرب وقت لمتابعة الأمر والبدء في حل المشكلة.
- أعطت المبادرة أولوية لدعم وتوطين وتعميق الصناعة المحلية من أجل زيادة نسب المكون المحلي في المنتجات وتقليل الفجوة الاستيرادية.
- عملت المبادرة على نقل وتطوير الصناعات الحديثة والكبرى والصغيرة ومتناهية الصغر.
- يعمل محور دعم الصناعة ضمن المبادرة في تذليل الصعوبات والعقبات التى تواجه أصحاب المصانع، بما فيها المتوقفة، ومساعدتها على استكمال إجراءات عملها للعودة للإنتاج مرة أخرى.
- تسهيل الحصول على التراخيص اللازمة بالتعاون مع مختلف الجهات كهيئة تنمية الصناعية ومجلس الوزراء وجهاز تنمية المشروعات.
- رصدت المبادرة المشكلات الخاصة بالصناع والمستثمرين عبر قنواتها الرسمية بشكل دوري، حيث يتم تصنيف المشكلات والتواصل مع أصحابها من خلال أعضاء المبادرة.
- تلقت المبادرة أكثر من 2000 طلب للدعم من مصانع قائمة والمساعدة في العديد منها، بمساعدات متنوعة، ما بين المصانع المتعثرة بمشكلات التراخيص.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مبادرة ابدأ تطوير الصناعة توطين الصناعة المستثمرين التنمية الصناعية المصانع
إقرأ أيضاً:
«الثقافة والسياحة» تطلق مبادرة هريس رمضان بواحة العين
العين: سارة البلوشي
انطلقت النسخة الرابعة من مبادرة «هريس رمضان» التي تنظمها دائرة الثقافة والسياحة بأبوظبي، في واحة العين، حيث يتم توزيع أطباق الهريس على زوار الواحة كل يوم جمعة من الساعة الرابعة والنصف عصراً وحتى السادسة مساءً، خلال شهر رمضان المبارك، وذلك احتفاءً بالطبق التراثي التقليدي الأشهر في المطبخ الإماراتي والذي أدرج في القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي لليونيسكو لعام 2023.
واستقطبت المبادرة عدداً هائلاً من أفراد المجتمع بمختلف شرائحهم لإحياءً عادة القصور والتعرف إلى كيفية إعداد الطبق ومكوناته.
وقال ياسر النيادي، رئيس وحدة البرامج المجتمعية بالدائرة، أن المبادرة في نسختها الرابعة تسعى للتعريف بطبق الهريس المحلي واستعراض الأدوات المستخدمة وفي إعداده، لافتاً إلى أن الصندوق الذي يتم توزيعه على الزوار يوجد فيه بطاقات تُعرف الهريس بأربع لغات منها العربية والإنجليزية والأردو والمليباري، إضافة إلى تقديم أفضل تجربة للتذوق.
وأشار إلى أن أول ثلاث سنين من بداية المبادرة كانت تقدم في متحف قصر العين وحالياً نحن موجودون في واحة العين وأضفنا بُعداً جديداً للمعرفة، من خلال التعريف بالأراضي التي يزرع فيها القمح وعرفنا الجمهور على آلية بدء الحرث وهي طريقة قديمة باستخراج سنابل القمح، في تجربة ثقافية تراثية متكاملة تحيي عادة توزيع الهريس من بيوت الخير إلى الخير.
وحرصت بعض الأسر على اصطحاب الأطفال لتعريفهم بالطبق التراثي الذي يتم تناوله غالباً خلال التجمعات العائلية والمناسبات الاجتماعية خصوصاً في رمضان وجهزت الدائرة ساحة لاستقبال الزوار بتنظيم جيد، بدءاً من الوصول إلى المقر مروراً بمواقع الأدوات المثبتة على منصات مزودة بالمعلومات المتعلقة وانتهاء باستلام الصندوق من المتطوعين بشكل منظم لكل من النساء والرجال والأطفال.