شاهد.. جميلة عوض تتألق بأحدث ظهور
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
شاركت النجمة جميلة عوض جمهورها بصورة لها تتألق من خلالها بأحدث ظهور لها، وذلك عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستغرام ”.
وظهرت “جميلة” وهي ترتدي فستان طويل باللون الأسود والجولد، ووضعت ماكياج مناسب للون بشرتها، واعتمدت على تسريحة شعر مناسبة مما أثار تفاعل وإعجاب عدد كبير من الجمهور معها.
سبق، كشف المخرج عادل عوض تفاصيل عقد قران ابنته الفنانة جميلة عوض، من المونتير أحمد حافظ، الذي سيقتصر الحضور فيه على أشخاص من الأسرتين فقط على أن يتم داخل منزل الفنانة، وايضا واحتفلت جميلة عوض، بعقد قرانها على المونتير أحمد حافظ، الخطبة كانت قد تمت منذ فترة، لم تكشف جميلة من قبل سواء على مواقع التواصل الاجتماعي أو في البرامج التليفزيونية عن حالتها العاطفية فلم يكن يعلم الجمهور بدخولها في علاقة حب أو خطوبة ليتفاجئوا في الساعات الماضية بأنباء زواجها من المونتير أحمد حافظ.
أعمال جمعت جميلة عوض والمونتير أحمد حافظ
ويذكر ان الفنانة جميلة عوض قد تعاونت من قبل مع المونتير أحمد حافظ في فيلم "الضيف" ومسلسل " لا تطفئ الشمس" و"هيبتا: المحاضرة الأخيرة".
آخر أعمال جميلة عوض
وكان آخر أعمال الفنانة جميلة عوض هو مسلسل لانش بوكس، بطولة الفنانة غادة عادل، الذي يعرض حاليًا ضمن السباق الرمضاني 2024، حيث قدمت الفنانة فيه شخصية ندى، جسدت شخصية ندى، تبحث عن شخص يدعى يوسف أو ياسين في محل إلكترونيات، تدور أحداث العمل حول دراما كوميدية تتبع حياة ثلاث نساء من ربات المنازل يحاولن إيجاد حلول لمشاكلهن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحدث ظهور لها الفنانة جميلة عوض السباق الرمضاني 2024 المخرج عادل عوض المونتير أحمد حافظ عقد قران جميلة عوض مسلسل لانش بوكس المونتیر أحمد حافظ جمیلة عوض
إقرأ أيضاً:
حين يروي البحر حكاياته.. ثقافة الكاريبي تتألق في معرض أبوظبي للكتاب
في معرض أبوظبي الدولي للكتاب، تحل ثقافة الكاريبي ضيفًا مميزًا، حاملةً معها عبق البحر وأصداء الحضارات التي عبرت أمواجه على مدار آلاف السنين. الكاريبي ليس مجرد أرخبيل جميل، بل هو شاهد على تاريخ غني يمتزج فيه عبق الماضي بنبض الحاضر، حيث احتضنت المنطقة أكثر من عشرين حضارة، تركت كل منها بصمتها على هذا النسيج الثقافي الفريد.
من حضارة التايتو التي استوطنت المنطقة لأكثر من ألف عام، إلى مدينة سانتو دومينغو التي شهدت انطلاق أول مستعمرة أوروبية في الأمريكتين، يبقى الكاريبي شاهدًا على التقاء العوالم والثقافات. في سانتو دومينغو أيضًا، أُنشئت أول جامعة في العالم الجديد، مما جعل الكاريبي ليس فقط موطنًا للطبيعة الساحرة، بل أيضًا منارة للعلم والثقافة.
عندما تطأ أقدام الزائرين معرض أبوظبي، ستنقلهم ثقافة الكاريبي إلى عالم مليء بالقصص. قصص تحكيها القلاع والحصون التي شُيدت قبل قرون لتكون شاهدًا على صراعات القوى الكبرى، وأخرى تنبض بها الكلمات التي نشأت في الكاريبي وسافرت عبر العالم، مثل "Hammock" و"Hurricane". هناك أيضًا الموسيقى التي تحمل روح البحر وجمال الطبيعة، لتكمل الحكاية التي يرويها الكاريبي بصدق وأصالة.
استضافة الكاريبي في هذا المعرض ليست مجرد احتفاء بثقافة منطقة بعيدة، بل هي دعوة لاكتشاف عالم نابض بالحياة يروي حكاياته عبر كل حجر وكل لحن. في أبوظبي، سيجد الكاريبي مكانًا جديدًا يضيف فيه صفحة أخرى إلى سجل حكاياته التي لا تنتهي.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا