الأسبوع:
2025-02-01@21:56:39 GMT

طريقة عمل تورتة الكيوي

تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT

طريقة عمل تورتة الكيوي

تورتة الكيوي ليست مجرد حلوى لذيذة، بل هي أيضًا خيار صحي غني بالفيتامينات والمعادن، فهي تعتبر مثالية لمن يبحثون عن حلوى خفيفة ومغذية.

لذا خلال السطور التالية، يستعرض موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره، طريقة عمل تورتة الكيوي، وذلك ضمن خدمة مستمرة يقدمها لزواره في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.

طريقة عمل تورتة الكيوي طريقة عمل كيك الكيوي:

المكونات:

بيض.

سكر.

دقيق.

بيكنج بودر.

زبدة.

حليب.

فانيليا.

كريمة خفق.

طريقة عمل تورتة الكيوي

سكر بودرة.

فانيليا.

كيوي.

شرائح لوز.

أوراق نعناع.

طريقة تحضير تورتة الكيوي:

يتم خفق البيض والسكر والفانيليا جيداً حتى يصبح الخليط كريميًا.

ثم يتم إضافة الدقيق والبيكنج بودر بالتناوب مع الحليب والزبدة المخفوقة.

وبعدها يتم سكب الخليط في قالب مدهون بالزبدة ومرشوش بالدقيق.

ويتم إدخال الكيك في فرن ساخن حتى ينضج.

طريقة عمل تورتة الكيوي

ثم يتم خفق الكريمة جيداً حتى تتماسك.

وبعدها يتم إضافة السكر البودرة والفانيليا واخفقي مرة أخرى حتى تحصلي على كريمة ناعمة.

ثم يتم تقطعيع الكيك إلى طبقات، ويتم ضع طبقة من الكريمة بين كل طبقتين.

ثم يتم توزيع الكريمة المتبقية على سطح التورتة وجوانبها.

وبعدها يتم تزينين التورتة بشرائح الكيوي، وشرائح اللوز، وأوراق النعناع.

ثم يتم التأكدي من أن الكيوي ناضجة ولونه أخضر لامع.

طريقة عمل تورتة الكيوي

ويتم استخدام قالبًا دائريًا كي يعطي التورتة شكلا أنيقًا

ثم يتم تحضير طبقة جيلي، خلال تذويب بودرة الجيلي في الماء الساخن.

ثم يتم إضافة إليها قطع الكيوي ويتم صب الخليط فوق طبقة الكريمة.

ثم يمكنك إضافة نكهات أخرى إلى الكريمة، مثل الفراولة أو الموز.

اقرأ أيضاًطريقة عمل كباب الحلة في البيت.. المقادير وخطوات التحضير

بخطوات بسيطة.. طريقة عمل المسخسخة اللذيذة في المنزل

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: طريقة عمل تورتة الكيوي

إقرأ أيضاً:

الهوية الوطنية مستقبل الأجيال والمجتمعات

"العُمانية": تعد الهُوية الوطنية الواجهة الأساسية المعبِّرة عن خصوصية أيِّ أمة من الأمم وكيفية نظرتها للحياة، وطبيعة شعبها وممارساته، وما تفرّد به عن باقي الشعوب من خلال تاريخه ولغته وسماته الاجتماعية والثقافية، وتتكوّن الهوية الوطنية من مجموعة من العناصر مثل: الرموز، والمعايير الثقافية، والمفردات التراثية، وهي الإطار الذي يحدد هوية أفراد المجتمع، فبالتالي تؤثر في سلوكياتهم ومواطنتهم.

وقالت الدكتورة حنان بنت محمود أحمد، باحثة في الهوية الوطنية: إن ما يميز الهوية الوطنية العمانية هو اللغة، والتاريخ المشترك، والعادات والتقاليد والقيم، والديانة، والعلم، والموقع الجغرافي، والموروثات التراثية التي يجب على الفرد أن يكون متمسكًّا ومتفاخرًا بها، وإنه من المهم على المجتمعات أن تغرس في أفراد شعوبها مفاهيم الهُوية الوطنية، وتعزز روح الإنتماء الوطني، فهم الجيش الأقوى وخط الدفاع الأول للأوطان، وذلك باتباع أسلوب الترغيب لا الترهيب.

وأكدت على دور الباحثين في غرس وتعزيز الهوية العُمانية لدى النشء ليكون جيلًا واعيًا ورصينًا ومتحصنًا وقادرًا على التمييز بين ما يتواءم مع مجتمعه أو لا يتواءم، إضافة إلى رصد التحديات التي يواجهها المجتمع العماني والتي تؤثر على أبنائه بشكل أو بآخر.

وأشارت إلى ضرورة تسليط الضوء على صُنّاع المحتوى لصناعة محتوى رقمي هادف يخدم استدامة الهوية الوطنية وتوظيف مفردات الهُوية الثقافية العُمانية لنشرها على مستوى العالم؛ إذ إن العاملين في مجال صناعة المحتوى داخل سلطنة عُمان أسهموا بشكل كبير في توظيف مفردات التراث الثقافي المادي وغير المادي للترويج عن سلطنة عُمان محليًّا ودوليًّا، الأمر الذي يسهم في التعريف بالمواقع السياحة والأثرية العُمانية من خلال نشر مقاطع مرئية وأفلام وثائقية وصور جاذبة وثّقت طقوس وممارسات وعادات وتقاليد أصيلة، إضافة إلى مساهمتهم في إحياء هذه الموروثات من جديد وبطرق تفاعلية شائقة باستخدام التقنيات التي تتناسب مع كافة الفئات العمرية، وبمواءمة بين الماضي والحاضر من خلال المؤثرات السمعية والبصرية لاستحضار الأحداث التاريخية والشواهد الأثرية والرموز العُمانية.

وأكدت على أهمية حماية الهوية وسط المحاولات المستمرة للغزو الثقافي وهيمنة بعض الدول على الثقافات وتوريد أخلاقيات وفكر وممارسات بعيدة كل البعد عن الدين الإسلامي والعربي لتكوين قوالب موحّدة من القيم والممارسات والاهتمامات في محاولة لإيجاد هوية عالمية واحدة، الأمر الذي أثر في بعض الأفراد وتسبب في زعزعة الهويات وغياب أو ذوبان بعض من ملامحها.

وأشارت الدكتورة حنان إلى ضرورة الوقوف عند هذه التحديات ومعالجتها، إضافة إلى أهمية تعزيز الشعور بالانتماء للأرض والوطن من مبدأ المواطنة المسؤولة، واحتواء الجيل الجديد وفهم احتياجاته ومعرفة قدراته وتقبُّل آرائه وأفكاره؛ لأن الهوية الوطنية لم تتشكّل إلا بعد عمليات مستمرة من التغيير والتطوير ومحاولات التكيف مع متطلبات كل مرحلة، مع الثبات والصد ضد تيارات الهيمنة الفكرية، لإيجاد جيل واعٍ متمسك بتاريخه التليد مفتخر ومتباهٍ بإسهامات الإنسان العُماني على مر السنين، مدركًا لقيمة هويته وقيمه الأصيلة.

ووضّحت الدكتورة حنان أن هناك إمكانية لتغيّر الهوية الوطنية لدى المواطنين مع مرور الوقت، نتيجة لتعرضهم للكثير من الثقافات وانفتاحهم على العالم، لذلك أشارت إلى خطابات صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق - حفظه الله ورعاه -، التي شددت على أهمية تربية النشء على العادات والتقاليد والمحافظة على الإرث العُماني، في إشارة للدور الكبير الذي تقوم به كل من الأسرة والمدرسة والإعلام أيضًا في ترسيخ الهوية، والسمت العُماني، والقيم العُمانية الأصيلة، وتبني قضايا المجتمع كلٌّ حسب اختصاصه ووفق واجباته.

وذكرت أن تربية النشء على الولاء والانتماء للوطن ما هو إلا أمر يجعل الفرد جزءًا لا يتجزأ من هذه الرقعة الجغرافية، وأن هذا الشعور لا يتكوّن إلا من خلال التنشئة الصحيحة بترسيخ الوعي والمعرفة والاتجاهات الإيجابية تجاه القيم التي تجعل سلوكه يتسم بالحب والإخلاص والعطاء والتضحية من أجل الوطن، إضافة إلى الفهم العميق للمسؤولية الاجتماعية تجاه الوطن والتحلي بصفات المواطنة المسؤولة.

مقالات مشابهة

  • لـ 15 فبراير.. تأجيل محاكمة المخرج محمد سامي في «خناقة» ‏الشيخ زايد
  • طريقة عمل ارز بالبشاميل وفاهيتا الدجاج
  • استقالة 3 وزراء سابقين من حزب إرادة / أسماء
  • إضافة الحليب أو الكريمة تقلل من فوائد القهوة
  • حقيقة عديدة يس.. وكيف تحصن نفسك بالسورة الكريمة
  • الهوية الوطنية مستقبل الأجيال والمجتمعات
  • الرئيس الشرع: أشكر أمير دولة قطر على زيارته الكريمة
  • لأول مرة.. نجاح زراعة الشمندر الأحمر بالوادي الجديد
  • طريقة عمل العيش الفلاحي الطري في البيت .. ألذ وأسرع وصفة
  • لأول مرة.. الدوحة تستضيف المؤتمر الدولي الأول للألماس والأحجار الكريمة