تورتة الكيوي ليست مجرد حلوى لذيذة، بل هي أيضًا خيار صحي غني بالفيتامينات والمعادن، فهي تعتبر مثالية لمن يبحثون عن حلوى خفيفة ومغذية.
لذا خلال السطور التالية، يستعرض موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره، طريقة عمل تورتة الكيوي، وذلك ضمن خدمة مستمرة يقدمها لزواره في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
المكونات:
بيض.
سكر.
دقيق.
بيكنج بودر.
زبدة.
حليب.
فانيليا.
كريمة خفق.
سكر بودرة.
فانيليا.
كيوي.
شرائح لوز.
أوراق نعناع.
طريقة تحضير تورتة الكيوي:يتم خفق البيض والسكر والفانيليا جيداً حتى يصبح الخليط كريميًا.
ثم يتم إضافة الدقيق والبيكنج بودر بالتناوب مع الحليب والزبدة المخفوقة.
وبعدها يتم سكب الخليط في قالب مدهون بالزبدة ومرشوش بالدقيق.
ويتم إدخال الكيك في فرن ساخن حتى ينضج.
ثم يتم خفق الكريمة جيداً حتى تتماسك.
وبعدها يتم إضافة السكر البودرة والفانيليا واخفقي مرة أخرى حتى تحصلي على كريمة ناعمة.
ثم يتم تقطعيع الكيك إلى طبقات، ويتم ضع طبقة من الكريمة بين كل طبقتين.
ثم يتم توزيع الكريمة المتبقية على سطح التورتة وجوانبها.
وبعدها يتم تزينين التورتة بشرائح الكيوي، وشرائح اللوز، وأوراق النعناع.
ثم يتم التأكدي من أن الكيوي ناضجة ولونه أخضر لامع.
ويتم استخدام قالبًا دائريًا كي يعطي التورتة شكلا أنيقًا
ثم يتم تحضير طبقة جيلي، خلال تذويب بودرة الجيلي في الماء الساخن.
ثم يتم إضافة إليها قطع الكيوي ويتم صب الخليط فوق طبقة الكريمة.
ثم يمكنك إضافة نكهات أخرى إلى الكريمة، مثل الفراولة أو الموز.
اقرأ أيضاًطريقة عمل كباب الحلة في البيت.. المقادير وخطوات التحضير
بخطوات بسيطة.. طريقة عمل المسخسخة اللذيذة في المنزل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طريقة عمل تورتة الكيوي
إقرأ أيضاً:
كرنفال الطحايم يشهد إقبالا واسعا وسط فعاليات تجسد التراث وتنشط السياحة
شهد كرنفال الطحايم الشتوي إقبالا واسعا، حيث استمتع الزوار بالعروض التراثية وتجولوا بين معارض الأسر المنتجة وأركان المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، كما أضفت العروض المسرحية التفاعلية أجواء مميزة زادت من حيوية الحدث.
وتميز الموسم لهذا العام بإقبال واسع من مختلف المحافظات، مما يعكس تنوع الفعاليات وجاذبية التنظيم، وأسهم نجاح المهرجان في تعزيز حضور الجمهور، حيث شكل الأطفال والكبار معًا مشهدًا نابضًا بالحيوية، ليصبح الكرنفال علامة بارزة في الأجواء الشتوية الاحتفالية.
وأكد الشيخ محمد بن سعيد الصواعي، أن نجاح موسم شتاء الطحايم في نسخته الثانية هو امتداد لنجاح الموسم الأول، حيث أصبحت منطقة الطحايم ورمال الشرقية وجهة سياحية بارزة داخل سلطنة عمان وخارجها، موضحا أن الموسم الحالي تميز بإضافات جديدة وتم تمديده إلى 18 يومًا، متيحًا فعاليات متنوعة وسط طبيعة خلابة.
وأشار الصواعي إلى استمرار الجهود لتطوير الموسم وتعزيز دوره في التنمية الاقتصادية المستدامة، موجهًا شكره لمحافظ جنوب الشرقية، والي جعلان بني بوحسن، واللجان المنظمة التي أسهمت في نجاح الحدث.
"فعاليات"
واحتضنت القرية التراثية في المهرجان فنونا شعبية عديدة منها فن الرزحة، وفن المديمة الذي يعد فنا بحريا من فنون التسلية عند البحارة، إلى جانب حضور عدد من الفنانين والفرق الشعبية، إلى جانب الفنون النسائية التي تشتهر بها محافظة جنوب الشرقية.
كما شهد مهرجان الطحايم أمسيات شعرية وإنشادية على مسرح الرمال بمشاركة عدد من الشعراء، إلى جانب عروض مسرحية ومسابقات عن الموروث الشعبي، وألعابا رياضية منها ركض عرضة وسباق زمط البوش، وركض عرضة الخيل، وفعاليات كرة القدم الرملية وكرة القدم الطائرة، وبطولة اختراق الضاحية، وبطولة التقاط الأوتاد ومهارة الوقوف على الخيل ومهارة تنويمه، وبطولة الموسم الأول للرماية التقليدية، كما سيشهد موقع تل مرهب لرياضة السيارات السريعة "الرونات".
"نجاح متواصل"
وأعرب حماد بن محمد الحسني عن سعادته بنجاح النسخة الثانية من موسم شتاء الطحايم، مشيدًا بالتطور الملحوظ مقارنة بالموسم الأول في مختلف الجوانب التراثية والترفيهية والثقافية والإعلامية.
كما أثنى على التنظيم المتميز، خاصة فيما يتعلق بترتيب أماكن الأسر المنتجة وعربات الطعام، إضافة إلى مسرح الرمال، وأعرب عن أمله في أن تحظى النسخة القادمة بترويج إعلامي أوسع لاستقطاب المزيد من الزوار.
وأكدت يسرى الغيلانية، رائدة الأعمال على أهمية توسيع نطاق التسويق الإعلامي للمهرجان عبر مشاهير وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يسهم تأثيرهم الواسع في استقطاب جمهور أكبر.
من جانبه، أوضح المهندس علي بن راشد المطاعني، أحد منظمي المهرجان، أن الحدث شهد مشاركة أكثر من 80 مؤسسة صغيرة ومتوسطة، مما وفر منصة مثالية للترويج لمنتجاتهم، مشيرًا إلى أن المسرح الرملي كان إضافة مميزة بعروضه التفاعلية.
وأشادت سلمى بنت زايد الحسنية بجودة التنظيم ودور الفعاليات في دعم المشاريع الوطنية، مؤكدة أهمية تشغيل الأكشاك والأسواق الشعبية بالعمالة العمانية لتعزيز الهوية الوطنية.
وقال أحمد بن عادل المطاعني: إن موسم شتاء الطحايم 2025 كانت تجربة استثنائية تعكس عراقة التراث العماني، حيث تضمنت الفعاليات ليالي ثقافية جمعت منشدين وشعراء من الخليج، ما عزز من جاذبية الحدث. واقترح تطوير الموسم عبر إضافة ورش تفاعلية وتوسيع المشاركة المجتمعية لضمان استمرارية النجاح.