كيف تعدل الرسائل وتلغيها بعد إرسالها على الآيفون؟
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
قد يكون إرسال رسالة نصية إلى الشخص الخطأ أو اكتشاف أخطاء في الرسالة بعد إرسالها أمرا محبطا، لكن لحسن الحظ يملك مستخدمو هواتف الآيفون خيار إلغاء إرسال أو تعديل الرسائل في التطبيق الرسمي "آي مسج" (iMessage).
كيف تلغي إرسال رسالة في آي مسج؟تعمل هذه الميزة فقط على رسائل تطبيق "آي مسج"، وهي جزء من خدمة الرسائل الآمنة من آبل والمتاحة على أجهزة الآيفون والآيباد وماك بوك وساعة آبل الذكية، ولا يمكن إلغاء إرسال الرسائل النصية القصيرة (SMS) عند مراسلة أجهزة من شركات أخرى.
لاحظ أن لديك دقيقتين فقط بعد إرسال الرسالة لاستخدام ميزة "إلغاء الإرسال"، كما سيظهر سجل يشير إلى عملية إلغاء الإرسال لدى الطرفين.
الميزة فقط على رسائل تطبيق "آي مسج"، وهي جزء من خدمة الرسائل الآمنة من آبل والمتاحة على مختلف أجهزتها (بيكسلز) كيف تعدل رسالة في "آي مسج"؟إذا اكتشفت خطأ في رسالتك أو كنت بحاجة لإجراء تعديل بسيط عليها، فإن خيار "التعديل" هو الخيار المناسب، لاحظ أن لديك 15 دقيقة لتعديل رسالة "آي مسج" المرسلة، ويمكنك التعديل عليها حتى 5 مرات، من خلال الخطوات التالية:
فتح التطبيق، ثم الانتقال إلى المحادثة التي تحتوي على الرسالة التي ترغب في تعديلها. الضغط مع الاستمرار على فقاعة الرسالة حتى تظهر القائمة المنبثقة. اختيار "تعديل" (Edit) من القائمة. تعديل الرسالة حسب الحاجة، ثم لحفظ التعديلات الضغط على علامة (✓)، ولإلغاء التعديلات الضغط على علامة (×).وبعد تعديل الرسالة، سيظهر تصنيف "تم التعديل" تحت النص، ويمكن للطرفين الضغط على هذا التصنيف لعرض الإصدارات السابقة من الرسالة، لضمان الشفافية في أن تكون جميع التعديلات مرئية للطرفين.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
رئيس أركان جيش الاحتلال يطالب «نتنياهو» بوقف الحرب
50 دولة تدعو لرفض توريد ونقل الأسلحة إلى إسرائيل
طالبت أكثر من 50 دولة فى رسالة موجهة لمجلس الأمن الدولى والجمعية العامة للأمم المتحدة والأمين العام أنطونيو جوتيريش، باتخاذ خطوات فورية لوقف بيع أو نقل الأسلحة إلى إسرائيل، مشددة على أن هناك أسباباً معقولة للاشتباه فى أن المواد العسكرية ستستخدم فى غزة والضفة المحتلة.
وجاء فى الرسالة أن الحصيلة المفجعة للضحايا المدنيين، ومعظمهم من الأطفال والنساء، بسبب الانتهاكات المستمرة للقانون الدولى من قبل إسرائيل، القوة المحتلة لأكثر من عام الآن، لا يمكن تحملها وغير مقبولة.
وأضافت الرسالة: «يجب علينا أن نتصرف بشكل عاجل لوقف المعاناة الإنسانية الشديدة وعدم الاستقرار الإقليمى الذى يهدد باندلاع حرب شاملة فى المنطقة».
ورد السفير الإسرائيلى لدى الأمم المتحدة، «دانى دانون»، على دور تركيا فى الرسالة بقوله: «ماذا يمكننا أن نتوقع من دولة تحركها الخباثة فى محاولة لإثارة النزاعات بدعم من محور الشر؟». واستخدم هذا التعبير لأول مرة من قبل الرئيس الأمريكى السابق جورج بوش للإشارة إلى إيران وكوريا الشمالية والعراق.
وفيما لا تزال أصداء فضيحة التسريبات الخاصة تهز عرش رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلى «بنيامين نتنياهو» تلقى ضربة جديدة من رئيس هيئة الأركان يطالبه بوقف الإبادة الجماعية فى غزة، وكشفت قناة عبرية، عن تفاصيل لقاء رئيس هيئة أركان الاحتلال الإسرائيلى «هرتسى هاليفى» مع عائلات المحتجزين لدى المقاومة فى القطاع، وأشارت القناة إلى أن «هاليفى» أبلغ عائلات الأسرى أنه لا توجد لديه خشية من انتهاء الحرب بموجب أى صفقة تبادل مع حركة حماس، ولا يوجد لديه مشكلة حيال ذلك.
وأغلقت عائلات محتجزين إسرائيليين فى القطاع، طريقاً رئيسياً فى تل أبيب ضمن خطوات تصعيدية للضغط على الحكومة الإسرائيلية لإبرام صفقة تبادل للأسرى مع حركة المقاومة حماس تؤدى لإطلاق سراح ذويهم.
ورفع المحتجون لافتة حمراء كبيرة كتب عليها «نريد اتفاقاً الآن»، كما رفعوا صوراً لأسرى إسرائيليين فى غزة وعليها عبارة أعيدوهم إلى منازلهم.
وأسفرت الإبادة الجماعية حتى الآن عن نحو 146 ألف شهيد ومصاب فلسطينى معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، فى إحدي أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.