"السكري" يتصدر أولوية المستهلكين في كرنفال تمور بريدة
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
سجلت تمور السكري حضوراً متميزاً ولافتاً في كرنفال تمور بريدة الذي تتواصل أنشطته وفعالياته في مدينة التمور ببريدة، وتصدرت تمور السكري المفتل الأنواع الأخرى عرضاً وطلباً بين أنواع التمور التي تزدحم فيها ساحات مزاد مدينة التمور فيما تتنوع جودة الأنواع الأخرى.
وتحظى تمور السكري بالصدارة وأولوية الطلب ورغبات المتسوقين من المستهلكين والتجار من داخل وخارج المملكة فيما تتوزع الرغبات الأخرى بين بقية أنواع تمور نخيل القصيم التي تتجاوز الـ (50) صنفاً ، فيما سجلت أسعار تمور السكري اعتدالا دفع الكثير لشراء احتياجهم لأغراض تجارية أو لشهر رمضان القادم والإهداء.
وتشكل نخيل السكري حوالي 65% من نخيل منطقة القصيم حيث تحظى هذه النوعية من النخيل باهتمام ورعاية المزارعين والجهات ذات العلاقة, وتحتل تمور السكري مكانة عالية وغالية لدى المستهلكين لقيمتها الغذائية وجودتها العالية، وسهولة التعامل معه، في جوانب التغليف والتعليب، والتبريد والتخزين، ولأوقات طويلة على مدار العام، دون أن تتأثر ميزاته بشي.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: اخبار السعودية مدينة التمور كرنفال بريدة
إقرأ أيضاً:
تكرار الهبات الساخنة مؤشر خطر على السكري
النساء اللاتي يعانين من الهبات الساخنة والتعرّق الليلي بشكل متكرر أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع 2، بحسب دراسة جديدة استمرت المتابعة فيها 17 عاماً.
وحذرت النتائج من أن هذه الأعراض المستمرة تزيد من خطر الإصابة بالسكري بنسبة 50%.
ووفق "هيلث داي"، حلل الباحثون بيانات من أكثر من 2700 امرأة شاركن في دراسة وطنية طويلة الأمد حول صحة المرأة في الولايات المتحدة.
وكانت النساء في سن انقطاع الطمث النموذجي عند بدء المتابعة في منتصف التسعينيات من القرن الماضي، وتراوحت أعمارهن بين 42 و52 عاماً وقتها.
ووجد فريق البحث من جامعة بيتسبرغ أن اللاتي يعانين من الهبات الساخنة المستمرة والتعرّق الليلي، والمعروفة أيضاً باسم الأعراض الحركية الوعائية، لديهن خطر متزايد بنسبة 50% للإصابة بمرض السكري.
وعلى الرغم من عدم وجود تفسير واضح حتى الآن لكيفية زيادة هذه الأعراض لخطر الإصابة بالسكري، لاحظ الباحثون وجود أدلة تربط بين الهبات الساخنة والتعرق الليلي وزيادة مخاطر أمراض القلب.
وأشار الباحثون إلى أن أمراض القلب تسير أحياناً جنباً إلى جنب مع خطر الإصابة بمرض السكري، حيث تتميز الحالتان بالالتهاب وسوء جودة النوم وزيادة الوزن.
وبينما تعاني 70% من النساء من أعراض حركية وعائية في وقت ما أثناء سن اليأس، أشار الباحثون إلى أن المقصود بهذا الخطر المتزايد هن نسبة أصغر من النساء اللاتي يعانين من هذه الأعراض بشدة.