شاهيناز: أنا صوت مصر لولا الاعتزال
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
قالت الفنانة شاهيناز خلال لقائها مع الإعلامية ياسمين الخطيب في برنامجها «شاي بالياسمين»، أن قرار الاعتزال الذي اتخذته في فترة من فترات حياتها لم يكن صحيحًا وندمت عليه لأنها لم تستطع العيش دون العمل خاصة وأنها لم تضع في حسبانها أن لجمهورها حق عليها.
أي فنانة مصرية صوت مصروردًا على سؤال ياسمين الخطيب «تفتكري لو مكنتيش اعتزلتي كان ممكن توصلي أنك تبقي صوت مصر»، لترد شاهيناز: «طبعًا كان ممكن مع تحفظي على المعركة الدائرة على اللقب الآن»، إذ ترى شاهيناز أن أي فنانة مصرية هي صوت مصر، وهذا اللقب لا يليق سوى بكوكب الشرق أم كلثوم.
وأكدت شاهيناز خلال اللقاء أنها ليس لديها سبب محدد للاختفاء في هذه الفترة لكنها اختفت تمامًا ليس عن الفن فقط: «مش هقدر أقول سبب محدد ليه اختفيت، بس كل حد فينا بيمر بفترة بيحس بتشويش رؤية أو يأخذ قرارات مش حاسبها كويس، ولم أبتعد عن الفن فقط، أنا بعدت عن كل حاجة، قعدت في البيت، مبكلمش الناس مبخرجش مش تعبانة نفسيا، مروحتش لدكاترة ومخدتش مهدئات، بس كان شعور باكتئاب قوي، ودا حصل بعد الجواز بفترة، في ناس افتكروا إن زوجي له علاقة بالموضوع، حتى جوزي راجل فنان مفيش حد من العيلة ضغط عليا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شاهيناز صوت مصر المطربة شاهيناز ياسمين الخطيب صوت مصر
إقرأ أيضاً:
جرائم تكشفها الصدفة- مكالمة عبر الراديو تكشف جريمة عمرها 10 سنوات
في عالم الجرائم، هناك قضايا تُحَلُّ عبر الأدلة والبراهين، وأخرى تبقى لغزًا محيرًا لسنوات طويلة، لكن هناك نوعًا مختلفًا تمامًا جرائم لم يكن ليُكشف عنها الستار لولا الصدفة البحتة!
في شهر رمضان المبارك، حيث تتغير إيقاعات الحياة وتمتلئ الأجواء بالتأمل والروحانية، نقدم لكم يوميًا على مدار 30 يومًا سلسلة "جرائم تكشفها الصدفة"، حيث نستعرض أغرب القضايا الحقيقية التي كُشفت بطرق غير متوقعة – من أخطاء الجناة، إلى اكتشافات عرضية قلبت مسار التحقيقات رأسًا على عقب.
انتظرونا كل ليلة مع قصة جديدة، وتفاصيل مثيرة عن جرائم لم يكن ليعرفها أحد لولا لمسة من الحظ أو موقف عابر كشف الحقيقة!
الحلقة التاسعة – نداء طفل عبر الراديو يكشف جريمة عمرها 10 سنوات
في عام 2018، كان مذيع محطة إذاعية محلية في أوهايو يستقبل اتصالات المستمعين كالمعتاد، حين تلقى اتصالًا غامضًا من طفل يقول بصوت خائف: "أبي ليس أبي.. إنه الرجل الذي خطفني وأنا صغير".
في البداية، ظن المذيع أن الأمر مجرد مزحة، لكن الطفل بدا مرعوبًا وأعطى تفاصيل عن منزله ومدرسته، مما دفع الشرطة إلى تعقب الاتصال.
وعند مداهمة المنزل، اكتشفوا أن الطفل هو "جوش كارسون"، الذي كان قد اختفى منذ 10 سنوات!
بعد التحقيقات، تبين أن الرجل الذي كان يعيش معه لم يكن والده، بل خاطفه، الذي قام بتغيير هويته ونشأه على أنه ابنه.
لولا تلك المكالمة العشوائية عبر الراديو، لما عُثر على جوش، وربما كان سيعيش حياته كلها تحت هوية مزيفة.
مشاركة