إذا كنت قد شاهدتي مسلسل Big Little Lies ، من المحتمل أن يكون الموسم الماضي قد ترك لك بعض الأسئلة الملحة والعميقة مثل، كيف تحافظ نيكول كيدمان بالضبط على بشرة البورسلين المثالية التي تتمتع بها، اتضح أن سر نيكول للعناية بالبشرة يمكن العثور عليه على أرفف الصيدلية المحلية. 

اقرأ ايضاًTribales Rose des Vents أقراط الأذن الجديدة من ديور من أمجاد الأساطير

أدرجت الممثلة العالمية كريم إصلاح التجاعيد السريع (Hyaluronic Acid & Retinol Cream) من نيوتروجينا كأحد منتجات التجميل التي لا تستطيع العيش بدونها.

 

كريم الوجه فائق الترطيب والمصمم خصيصا من مكونات مضادة للشيخوخة مثل حمض الهيالورونيك والريتينول الفعال، التي تعمل معا لتقليل ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد وتفتيح لون بشرتك في نفس الوقت.

الكريم السحري من نيوتروجينا 

قالت سفيرة العلامة التجارية Neutrogena: "أستخدم هذا الكريم على وجهي كل يوم". "إنه يعطيني جميع فوائد استخدام منتج الريتينول دون جعل بشرتي الحساسة حمراء أو قشرية." ونيكول ليست المعجب الوحيد:  حيث يقسم المئات من عملاء وول مارت على كريم الوجه أيضا. "لقد كنت أستخدم هذا بأمانة لمدة أسبوعين ولاحظت فرقا. 

تبدو بشرتي أكثر نعومة كما أن خطوطي الدقيقة أصبحت أكثر نعومة. حتى تجاعيدي العميقة ليست عميقة تماما، هكذا وصفت ديلي ووكر المنتج الفعال على أنه سحري حرفيا.

وأضاف أحد العملاء: لم يزعج بشرتي الحساسة أو يجعلني أحمر (يقصد أحدث تهيج في البشرة) مثل منتجات الريتينول الأخرى.

"لقد ارتكبت العديد من الأخطاء في شراء منتج عالي السعر معتقدًا أنه سيكون أفضل لبشرتي ، لكنني تعلمت بالطريقة الصعبة. كريم ترميم التجاعيد السريع هو أفضل ما استخدمته. أنا أستخدم البرطمان الثاني وتظل بشرتي تبدو أفضل وتختفي التجاعيد ، كما أن أي بقع شمسية كانت لدي من السنوات الماضية تان تختفي ، وتبدو بشرتي رائعة "، قال آخر.

أصبحت منتجات "نيوتروجينا" الخيار الأمثل لأطباء الأمراض الجلدية على مستوى الولايات المتحدة الأميركية في ما يتعلق بمنتجات مركب الريتينول للعناية بالوجه ومكافحة الشيخوخة والتي لا تستلزم وصفة طبية. 

ساهمت فعالية وموثوقية "نيتروجينا" في جعلها متميزة من خلال كونها العلامة الرقم 1 التي يوصي بها خبراء العناية بالبشرة. ونجحت "نيتروجينا" في بناء إرث من الابتكارات المميزة من خلال خبرتها الواسعة في منتجات الريتينول. 

اقرأ ايضاًإطلالة أنيقة باللون الأسود للنجمة رزان جمال خلال مشاركتها في مهرجان "أفضل"

وقاد فريق علماء "نيتروجينا" الطريق لتطوير أول ريتينول مستقر بدون وصفة طبية في الولايات المتحدة الأميريكية وهو ما يعد الإبتكار الأول من نوعه في تاريخ ثورة عالم العناية بالبشرة، مما ساهم في تعزيز مكانتها كعلامة رائدة في مجال حلول العناية بالبشرة القائمة على الريتينول.

وصممت مجموعة (Neutrogena Retinol Boost) خصيصا للوجه والرقبة، حيث تساعد في تقليل 5 علامات لشيخوخة الجلد من طريق تحفيز عملية تجديد خلايا سطح الجلد، وتمكين عملية إنتاج الإيلاستين وتعزيز إنتاج الكولاجين. 

وتأتي مجموعة المنتجات الجديدة مدعومة بأكثر من 25 عاما من ابتكارات الريتينول السرية والخاصة بالعلامة بشكل حصري، وأكثر من 100 دراسة علمية متطورة بالشراكة مع مجلس أطباء الأمراض الجلدية المعتمَدين، وتطلق المجموعة العنان للإمكانات الكاملة للريتينول، المكوّن الأساسي المضاد للشيخوخة ضمن روتين العناية بالبشرة.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ نيكول كيدمان عناية بالبشرة العنایة بالبشرة

إقرأ أيضاً:

مشروع ترامب لتهجير أهالي غزة.. رفض أردني ومصري وجدل واسع

أثارت خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي أعلن عنها قبل أيام والتي تضمنت دعوة الأردن ومصر إلى استقبال أهالي قطاع غزة ، جدلاً واسعا في الأوساط السياسية والشعبية.

الكشف عن هذه الأطروحة جاء عبر مكالمة هاتفية بين ترامب والعاهل الأردني عبد الله الثاني، مما أثار موجة قلق واسعة في الأوساط السياسية والاجتماعية الأردنية، خاصة مع ما رافقها من تهديدات ضمنية بوقف المساعدات الخارجية

جاء هذا الطرح وسط تزايد الدعوات الدولية لتهدئة الأوضاع في فلسطين، وقد قوبلت هذه الدعوة برفض من الأردن ومصر عبر تصريحات لوزارتي الخارجية المصرية والأردنية، مشددين على رفض أي محاولات لتوطين الفلسطينيين أو إعادة طرح سيناريو التهجير.

عربي21، قابلت عددا من السياسيين والمحللين للحصول على تعليقهم على هذا المقترح.



الانفتاح على الكل الفلسطيني
يرى عريب الرنتاوي، رئيس مركز القدس للدراسات في حديثه لـ "عربي21"، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد وضع الدبلوماسية الأردنية وجهًا لوجه، أمام واحدٍ من أسوأ كوابيسها عبر دعم أطروحة اليمين الإسرائيلي الأكثر تطرفًا، لتهجير الفلسطينيين عن ديارهم، وحل قضيتهم الوطنية على حساب الفلسطينيين والأردن سواء بسواء.

وقال الرنتاوي، إن "مواجهة هذا المشروع تتطلب تمتين الجبهات الداخلية والانفتاح على كل القوى الفلسطينية لضمان موقف موحد. كما ينبغي تحريك موقف عربي موحد لا لدعم فلسطين فحسب، بل لحماية أمن الأردن ومصر واستقرارهما".

كما أكد على أهمية التوسع في التحرك الدبلوماسي على المستوى الأوروبي والأممي لعزل الموقف الأمريكي وكشف خطورته مشيرا إلى أن تجربة العرب مع "إسرائيل" أثبتت أن السلام لم يحقق الأمن المنشود، بل فتح المجال أمام اليمين الإسرائيلي المتطرف لتهديد استقرار المنطقة، ما يتطلب استجابة حازمة تحول دون تنفيذ مشروع تهجير الفلسطينيين.

إعلان حرب
وعلى الرغم من تصريح ترامب مرة أخرى بأنه يرجح قبول الرئيس المصري وملك الأردن استقبال الفلسطينيين من غزة إلا أن كل ما يصدر عن البلدين حتى الآن يشير إلى رفض قاطع لهذا المقترح ولو لم يأت التصريح الرسمي على شكل رد مباشر على ترامب.

أما شعبيا فقد تصاعد الحديث عبر مواقع التواصل الاجتماعي وفي الأروقة السياسية سيما مجلس النواب الذي أكد على رفض مشاريع التهجير، فيما كان للمعارضة السياسية سقف أعلى من الخطاب المباشر لترامب عبر تصريحات  للمراقب العام للإخوان المسلمين مراد العضايلة لـ "عربي21" وصف فيها مقترح التهجير بإعلان حرب على الدولة الأردنية.

وأضاف أنه لا مساومة على الأردن أو فلسطين ولا حاجة للأردنيين بمساعدات ترامب، مشيراً إلى أن الشعب الأردني سيقف كتفاً إلى كتف مع الجيش في مواجهة التهديدات والمخاطر على الأردن وإفشال مشروع الوطن البديل، معتبراً أن الشعب الفلسطيني اليوم الذي دفع من دمه 50 الف شهيد لا يمكن ان يكون مشروعاً للمساومة ولا للتهجير بعد ما حققه من نصر غير مجرى التاريخ.

وقال العضايلة، إن إصرار ترامب على هذا المشروع يعني توسع معركة الطوفان لتشمل كل الأمة مضيفاً بالقول "لتأخذ يا ترامب اليهود معك إلى أمريكا".

وحول التأثير والضغوطات الاقتصادية قال العضايلة إن هذه فرصة لاعتماد سياسة اقتصادية قائمة على الاكتفاء الذاتي ما يدعم سيادتنا الوطنية والأردنيون على استعداد لوضع صخرة على بطونهم إذا ما تعلق الأمر بمصير بلدهم.



الحاجة لداخل أردني متماسك
وبالعودة للموقف الرسمي فقد جاء أردنياً بشكل سريع وبعدة مناسبات خلال أيام معدودة تصدّر التعبير عنه وزير الخارجية أيمن الصفدي الذي أكد رفض الأردن القاطع لمشاريع التهجير ودعا إلى العودة لحل الدولتين ليبيا لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.

وفي حديثه لـ "عربي21"، اعتبر عضو مجلس الأعيان الأردني عمر العياصرة أن الأردن يمر بظرف دقيق مع قدوم إدارة ترامب التي تنحاز لرواية اليمين الصهيوني مشيرا إلى الحاجة لمواجهة أحلام اليمين المتعلقة بالتهجير والتفوق الديمغرافي في فلسطين عبر داخل أردني متماسك وتوفير الفرصة لمؤسسات الدولة للتحرك وهذا لا يعني عدم وجود النصيحة والنقد البناء.

وأضاف: علينا أن نفهم أن الولايات المتحدة قد تستخدم الضغط الاقتصادي للضغط علينا وهذا يحتاج منا صبراً وتحمل ومقاربة جديدة إذا حصل ذلك.

وتابع: نرى أهالي غزة بعد حرب إبادة استخدم فيها الاحتلال كمية متفجرات بحجم قنابل نووية نراهم يتوجهون للشمال بدلا من الذهاب نحو الشيك وهنا مربط الفرس برفض الفلسطيني للتهجير جملة وتفصيلا.

وقال، إن "على الدولة اليوم التحدث مع مواطنيها فهم صمام الأمان والكنز الاستراتيجي وأنا أناصر عبارة شدو بعضهم يا أردنيين".

ويثير هذا المقترح مزيدا من الضغط والتخوّف لا سيما بعد إيقاف المساعدات الخارجية للولايات المتحدة، حيث أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية تجميد كل المساعدات الخارجية لمدة 90 يوما، باستثناء مصر والكيان الإسرائيلي.

مقالات مشابهة

  • محافظ البحيرة تفتتح وحدة العناية المركزة بمستشفى حوش عيسى المركزي
  • محافظ البحيرة تفتتح وحدة العناية المركزة بمستشفي حوش عيسي
  • أفضل نباتات العطور التي تصلح زراعتها في مصر
  • نصائح للتعامل مع مشاكل البشرة المختلفة في وقت واحد
  • ما الهيدرولات؟ تعرفي على فوائدها المذهلة لبشرتك وصحتك العاطفية
  • فرنسا.. نزع وسم “صنع بالمغرب” من منتجات الخضر والفواكه التي مصدرها الصحراء الغربية
  • فوائد زيت اللوز الحلو لترطيب البشرة
  • مشروع ترامب لتهجير أهالي غزة.. رفض أردني ومصري وجدل واسع
  • نيكول سابا وياسمين عبد العزيز في كواليس "وتقابل حبيب"
  • ستايل جريء.. نيكول سابا تخطف الأنظار بإطلالة مثيرة