كلية تجارة جامعة طنطا قسم bis .. ساعات الدراسة والمصاريف
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
كلية تجارة جامعة طنطا، واحدة من أقدم كليات جامعة طنطا، إذ يرجع إنشاؤها إلى عام 1973 بقرار جمهوري رقم 1069، بنظام دراسي 4 سنوات، وتمنح الكلية درجة البكالوريوس والماجستير والدكتوراه فى أحد تخصصات: «المحاسبة، إدارة أعمال، قسم الاقتصاد والمالية العامة، الإحصاء التطبيقي».
وتدرس كلية التجارة بطنطا، برنامج نظم معلومات الأعمال « BIS»، والذي يكون التدريس فيه بنظام الساعات المعتمدة، ويتميز خريجو برنامج نظم معلومات الأعمال (BIS) بتأهيله لكثير من فرص العمل المتنوعة والمختلفة بأسواق العمل المحلية والإقليمية والعالمية.
ويعمل برنامج نظم معلومات الأعمال " BIS" على تنمية فهم الطلاب للتحديات الاقتصادية والسياسية والثقافية والبيئية والمعلوماتية وعلاقتها بادارة الأعمال.
كما يوفر البرنامج خلفية قوية في المجالات التجارية، ويؤهل الدارس للعمل في المهن التي تتعلق بالمعلومات وتكنولوجيا الاتصال والتي أصبحت من سمات هذا العصر.
تكليف برنامج نظم معلومات الأعمال " BIS"وفق بيان منشور على الصفحة الرسمية لجامعة طنطا، تكون الدراسة في برنامج نظم معلومات الأعمال « BIS» باللغة الإنجليزية مع إمكانية دراسة بعض المقررات باللغة العربية، ويحصل الطالب على البكالوريوس فى نظم معلومات الأعمال عند ما يستكمل بنجاح دراسة 129 ساعة معتمدة، وتكلفته كانت العام الماضي 8250 جنيها، بالإضافة إلى 150 جنيها رسوم الكشف الطبي، وقد لا تختلف كثيراً مصاريف العام الماضي عن العام الجديد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تجارة طنطا العام الدراسي الجديد برنامج bis
إقرأ أيضاً:
مجلس الشيوخ يستعرض دراسة حول آفاق الطاقة المتجددة في مصر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استعرضت النائبة نهى أحمد زكي عضو مجلس الشيوخ تقرير لجنة الطاقة والبيئة والقوى العاملة بشان دراسة بعنوان: "آفاق الطاقة المتجددة في مصر.. عن دراء إمكانيات الطاقة الحرارية الأرضي.
ويتضمن التقرير عددا من التوصيات لدعم الطاقة الحرارية، لا سيما في ظل اتجاه الدولة لمزيد من الأنشطة الاقتصادية، وكذلك الزيادة السكانية، ما يعني تزايد الاحتياج للطاقة خلال الأعوام المقبلة.
و تشير الدراسة إلى أنه على الرغم من وجود عدد من الدراسات تشير إلى وجود موارد واعدة من الطاقة الحرارية الأرضية، لكن لم تدرج موارد الطاقة الحرارية الأرضية في مصر ضمن الخطط المستقبلية للطاقة المتجددة كمصدر محتمل للطاقة حتى الآن، كما اقتصرت خطط الحكومة على استخدام طاقة الرياح الشمس الطاقة المائية، والطاقة النووية.
وطالبت الدراسة البرلمانية بضرورة تعظيم استغلال الطاقة الحرارية الأرضية في مصر كأحد موارد الطاقة المتجددة، لتحقيق بعدا استراتيجيا مهما لأمن وكفاءة الطاقة.
وأوصت الدراسة بوضع الطاقة الحرارية الجوفية في الاعتبار كمصدر للطاقة بجانب طاقة الرياح والطاقة الشمسية ومصادر الطاقة المتجددة الأخرى.
وأشارت الدراسة إلى ضرورة جذب الاستثمارات في مجال استغلال الطاقة الحرارية الأرضية، والعمل على تذليل العقبات التي تواجه الاستثمار في هذا المجال الواعد، من خلال تقديم الإعفاءات الضريبية والجمركية وإتاحة الأراضي بنظام حق الانتفاع من أجل تشجيع المستثمرين للدخول في هذا المجال.
وأوصت الدراسة البرلمانية المقدمة من النائبة نهى زكي ضرورة وضع أطلس للطاقة الحرارية الأرضية في مصر بشكل دقيق، ليسهل عملية تخطيط وتسويق مشروعات الطاقة الحرارية الأرضية