مراد: قرابة 8 آلاف مشروع ينتظر التجسيد
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
قال إبراهيم مراد مدير الحملة الإنتخابية للمترشح الحر عبد المجيد تبون. أن السياسة التي يرمي إليها رئيس الجمهورية والمترشح عبد المجيد تبون هي تقوية القدرات والإبتعاد عن التبعية.
وأضاف مراد خلال حملة نشطها اليوم من ولاية برج بوعريريج، أن المترشح عبد المجيد تبون غيّر العديد من النصوص والقوانين لصالح الشعب الجزائري.
وأفاد مراد، أن المترشح تبون، يهدف إلأى الوصول إلى التصدير خارج المحروقات بـ 15 مليار في 2025 وإلى 30 مليار الى 2030. مضيفا ان هنالك قرابة 8 الاف مشروع ينتظر. وبالنسبة للسياحة سيتم تهيئة الظروف الملائمة الشركات لجلب السواح واستغلال الساحل. خاصة وأن الجزائر لديها إمكانيات في هذا المجال. وهناك هناك منصة رقمية متواجدة فيها قرابة 8 الاف مشروع بالتعاون بالشركات الاجنبية بشروط جزائرية.
وأضاف مراد، أن الجزائر مستهدفة و من حين لآخر يفتعلوا ازمات ونعرف كيف نتصدى لها من خلال الجيش الوطني الشعبي. وحكمة الرئيس والمترشح عبد المجيد تبون.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: عبد المجید تبون
إقرأ أيضاً:
بعد قرابة 15 قرنًا.. المعلقات تعود لأرضها في الرياض
أقامت وزارة الثقافة ممثلة بهيئة الأدب والنشر والترجمة والقناة الثقافية مراسم تعليق القصائد الفائزة في مسابقة المعلقة لموسمها الأول، لتعيد بذلك إحياء قصائد المعلقات لتضاف لها 3 قصائد، ولينضم شعراؤها لقائمة شعراء المعلقات، وهم:
– جاسم الصحيح عن فئة الشعر الفصيح.
– صالح النشيرا عن فئة الشعر النبطي.
– محمد التركي عن فئة الشعر الحر.
في حدث استثنائي، يعيد كتابة التاريخ، ولتبقى هذه القصائد وتسطر بأحرف من نور بإرث عظيم ومجد ممتد.
وحضر الحفل عدد من قيادات وزارة الثقافة، والشعراء الفائزون والمشاركون في الموسم الأول من مسابقة المعلقة، وعدد من النخب الثقافية.
وأكد المدير العام لقطاع الأدب في هيئة الأدب والنشر والترجمة خالد الصامطي على حرص الوزارة والهيئة على دعم كل ما له علاقة بالثقافة والأدب.
من جانبه، أشار المدير العام للقناة الثقافية مالك الروقي إلى أهمية هذا الحدث، وتأثيره ودور القناة الثقافية في المشاركة بتوثيق أهم الجوانب الثقافية في المملكة.
تلا ذلك لحظة الكشف عن القصائد، وتقدم كل شاعر بكشف قصيدته، ثم ألقى كلمة عبر فيها عن مشاعره ومدى فخره في هذه المناسبة.
ويأتي هذا الحدث امتدادًا لمسابقة المعلقة الشعرية التي تنظمها وزارة الثقافة ممثلة بهيئة الأدب والنشر والترجمة، والقناة الثقافية، التي تهدف لاستمرار قصائد المعلقات، وإثراء المكتبة الشعرية من خلال مسابقة تنافسية، تضم النخبة من الشعراء في ثلاث مسارات من الشعر، الفصيح والنبطي والحر، وهو ما تتفرد به القناة الثقافية بالتغطية الحصرية والنوعية للمسابقة والحدث.