إيهامهم بأعمال السحر.. حبس عاطل بالنصب على المواطنين في الدقي
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
أمرت نيابة شمال الجيزة، بحبس عاطل لقيامه بالنصب والاحتيال على المواطنين وإيهامهم بقدرته على ممارسة أعمال السحر والدجل في الدقي.
تباشر نيابة شمال الجيزة، التحقيق مع عاطل لقيامه بالنصب والاحتيال على المواطنين وإيهامهم بقدرته على ممارسة أعمال السحر والدجل في الدقي.
اعترافات دجالواعترف المتهم، بارتكابه للواقعة، أنه يستدرج ضحاياه عقب مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة فيسبوك، حيث يوهمهم بقدرته على العلاج الروحاني، ويتحصل منهم على مبالغ مالية.
وأكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لحماية الآداب بقطاع الشرطة المتخصصة قيام (عاطل "له معلومات جنائية" - مقيم بمحافظة الجيزة) بالنصب والإحتيال على المواطنين من خلال مزاولة أعمال الدجل والسحر وإيهامهم بقدرته على العلاج الروحانى مقابل مبالغ مالية، والترويج لنشاطه الإجرامى عبر مواقع التواصل الاجتماعى.
وعقب تقنين الإجراءات تم ضبطه بدائرة قسم شرطة الدقى بالجيزة.. وبحوزته (هاتف محمول "بفحصه فنيًا تبين إحتوائه على دلائل تؤكد نشاطه الإجرامى" – الأدوات المستخدمة فى أعمال السحر والدجل)، تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإدارة العامة لحماية الآداب الاجتماع الشرطة المتخصصة النصب والاحتيال على المواطنين شرطة الدقي على المواطنين واقع التواصل الاجتماعي نصب والإحتيال على المواطنين على المواطنین أعمال السحر بقدرته على
إقرأ أيضاً:
ساحرات البندقية ... بين فيض السحر وفلسفة الخراب
باريس ـ العُمانية: صدرت في الآونة الأخيرة عن دار نشر «غايمار» الفرنسية رواية «ساحرات البندقية» التي تستبق أحداثًا متخيلة في إيطاليا عام 2045، حيث يعيش الفتى سيمون البالغ من العمر 16 سنة في مدينة البندقية التي تجتاحها جائحة رهيبة، وترتبط قصته بساحرة عاشت في هذا المكان في القرن الخامس عشر وقد تكون المسؤولة عن تدهور العالم. وتقول الرواية التي ألفها «سيباستيان بيري» وأنجز رسومها الفنان الإيطالي «ماركو مازوني»: إن مصدر هذا الشر المطبق على المدينة يعود إلى العصور الوسطى وبالتحديد إلى جزيرة صغيرة أصبحت ملاذًا لساحرة شريرة. وتتأرجح القصة الآسرة بين سرد استهلالي وتأمل حالم وتفكير فلسفي حقيقي حول العصر الذي نعيش فيه. من خلال الرواية، يصحب المؤلف قرّاءه إلى حدود الاستباق وحكايات الزمن القديم نحو شواطئ جزيرة الأشباح وأرض السحر أو الجنون، وتتميز بشكلها الجذاب سواء من حيث غلافها الأزرق والذهبي أو رسومها المتناثرة على طول الصفحات. فقد أظهر الفنان ماركو مازوني -بشكل خاص- أداءً فنيًّا رائعًا يقود إلى مفارقة لافتة بين ثراء الرسم والبساطة النسبية لمضمون النص.