احذر.. الكشف عن علامة في الجلد ربما تشير إلى مرض مميت
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
أشارت الأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية (AAD) الى علامة في الجلد قد تشير إلى مشكلة صحية مميتة.
وفي السياق، قال الخبراء إن النمط "الشبكي" الأزرق أو الأرجواني على البشرة، المعروف باسم "التزرق الشبكي"، قد يكون علامة على وجود شريان مسدود.
اقرأ أيضاً الكشف عن مشروب "سحري" يخفض السكر في الدم خلال لحظات 17 أغسطس، 2024 استشاري يكشف عن أكثر الأشخاص عرضة للإصابة بجدري القرود.. هل أنت منهم؟ 17 أغسطس، 2024
هذا ويُعتقد أن هذه الحالة ناتجة عن تقلصات الأوعية الدموية أو مشاكل في تدفق الدم بالقرب من سطح الجلد.
وتبين AAD: "يرى بعض الناس هذا النمط على بشرتهم عندما يشعرون بالبرد. وعندما ترتفع درجة حرارة جسمهم، يختفي. ومن الممكن أيضا رؤية هذا النمط عند تناول بعض الأدوية.
كما تحذر الأكاديمية الأمريكية من أن "هذا النمط الشبيه بالشبكة قد يكون أيضا علامة على مرض يسمى متلازمة انسداد الكوليسترول، والذي يحدث عندما تصبح الشرايين الصغيرة مسدودة.
ويمكن أن يؤدي الانسداد إلى تلف الأنسجة والأعضاء، لذلك من المهم زيارة الطبيب لمعرفة ما إذا كنت تعاني من مرض غير مشخص".
المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
علماء آثار يكشفون: الأوروبيون القدماء ربما أكلوا أدمغة أعدائهم
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تشير دراسة جديدة إلى أنّ البشر القدماء الذين عاشوا في أوروبا ربما كانوا يستخرجون أدمغة أعدائهم الموتى ويأكلونها.
وفي الدراسة التي نُشرت في دورية Scientific Reports الأسبوع الماضي، فحص الباحثون عظام ما لا يقل عن 10 أشخاص من الثقافة المجدلية الذين عاشوا في أوروبا منذ 11 ألف إلى 17 ألف عام.
وباستخدام تقنيات التصوير، حدد فريق الباحثين من معاهد في فرنسا، وإسبانيا، وبولندا أنواع العلامات والجروح "المرتبطة بإزالة النخاع في العظام الطويلة والدماغ في الجمجمة".
وأظهرت دراسات أخرى متعددة أن أكل لحوم البشر كان شائعًا نسبيًا بين شعب المجدلية، سواء كطقوس جنائزية أو كشكل من أشكال العنف.
ولكن هذه الحالة المحددة "كانت تعد حالة حرب"،بحسب زعم فرانسيسك مارجينيداس، المؤلف المشارك الرئيسي للدراسة، إذ أنه "لم يكن هناك أي نوع من المعاملة الخاصة مقارنة بالمواقع المجدلية الأخرى"، ولا وجود لقحف الجمجمة "وهو ما يرتبط بطقوس الجثث".
وكان مارجينيداس، عالم آثار أيضًا في المعهد الكتالوني لعلم البيئة البشرية القديمة، والتطور الاجتماعي في إسبانيا، جزءًا من فريق يدرس العظام المودعة في كهف Maszycka، بالقرب من مدينة كراكوف في بولندا، وهو موقع ما قبل التاريخ المعروف الذي خضع لدراسة مستفيضة على نطاق واسع لعقود من الزمن.
وخلال ذلك الوقت، ظهرت نظريات مختلفة لتفسير سبب قيام المجدلية القدماء بفتح جماجم الجثث.
وبينما خلصت دراسة أجريت في التسعينيات إلى أن هؤلاء البشر القدماء كانوا يستهلكون أدمغة أعدائهم، سلّطت دراسات لاحقة الضوء على عدم وجود علامات أسنان بشرية على الجماجم، ما يقوّض فرضية أكل لحوم البشر.
لكن بالنسبة لمارجينيداس، فإن كل الأدلة "تجعلنا نعتقد أن الأمر يتعلق بالعنف والصراع أكثر من كونه طقوسًا جنائزية"، بحسب ما قال لـCNN، الثلاثاء.
وقد استخدم وفريقه المجهر الإلكتروني لدراسة العظام، وتحديد العلامات والجروح على نسبة 68% منها، وإثبات أنها من صنع البشر وليس من خلال عمليات طبيعية.