الاتصالات تعود إلى غات، والأرصاد تؤكد: غدا تنتهي الخطورة
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
أفاد مراسل ليبيا الأحرار بعودة الاتصالات في شبكتي ليبيانا والمدار إلى غات بعد انقطاع دام أكثر من يومين جراء تضرر الشبكة بموجة السيول التي ضربت المنطقة.
في الشأن نفسه، قال الناطق باسم مركز الأرصاد الجوية محيي الدين علي إن غدا ستنتهي خطورة الأحوال الجوية وتعود للاستقرار في مناطق الجنوب الغربي.
وأضاف الناطق باسم مركز الأرصاد الجوية للأحرار أن تقلبات الحالة الجوية مستمرة اليوم بدرجة أقل خطورة عن الأيام الماضية.
وقال محيي الدين إن اليومين الماضيين كانا ذروة التقلبات الجوية في الجنوب الغربي.
المصدر: قناة ليبيا الأحرار
Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف
إقرأ أيضاً:
وزير الاتصالات: مركز التميز الجديد لـ«كومفولت العالمية» يوفر وظائف عالية القيمة
افتتح الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، مركز تميز شركة كومفولت الأمريكية والرائدة عالميا في مجال حلول المرونة السيبرانية وحماية البيانات فى مصر، بحضور المهندس أحمد الظاهر، الرئيس التنفيذي لهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (إيتيدا)، وسانجاي ميرشانداني الرئيس التنفيذى يلشركة كومفولت، وعدد كبير من مسئولي الشركة التنفيذيين.
ويستهدف مركز الشركة في مصر تقديم مجموعة متنوعة من الخدمات التقنية وإدارتها في المنظومات السحابية الهجينة، وذلك لعملاء الشركة في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا انطلاقا من مصر، بما ذلك خدمات الدعم الفني، وإدارة حسابات العملاء، وخدمات تجربة العملاء.
المركز الجديد يعتمد على الكفاءات المصريةويعتمد المركز الجديد على الكفاءات المصرية ذات الخبرات التكنولوجية والمهارات المتعددة اللغات لتقديم حلول رقمية تلبى المتطلبات المتزايدة لعملائها بسرعة وكفاءة.
وتخطط الشركة للتوسع في هذا المركز، الذي جرى إنشاؤه وفق أعلى المعايير العالمية وبما يتيح قابلية كبيرة للتوسع، حيث أسهم بالفعل فى توفير العديد من فرص العمل فى مصر، ويأتى إنشاء المركز ضمن جهود كومفولت لتعزيز مرونة الأمن السيبرانى ودعم عملائها فى المنطقة.
وأكد الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، أن قرار شركة كومفولت العالمية المتخصصة في مجال حماية البيانات باتخاذ مصر مقصدا لإنشاء مركزها للتميز، يعكس الثقة في الكفاءات والمهارات المصرية المتخصصة في مجالات عالية القيمة وبالغة التعمق مثل الأمن السيبرانى، كما يعكس نجاح الجهود المبذولة لتنمية صناعة التعهيد، وتوفير بيئة مواتية لجذب استثمارات الشركات العالمية لقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصري.
وأضاف أن المركز سيتم من خلاله توظيف كفاءات رقمية متخصصة في مجال واعد ومطلوب على مستوى العالم في ضوء التزايد المستمر فى الطلب على حلول المرونة السيبرانية؛ مشيرا إلى أن حماية البيانات أصبحت من أولويات العصر الرقمي، مع تزايد الاعتماد على الذكاء الاصطناعى حيث تعد البيانات هى قوام هذه التكنولوجيا.
وأوضح جهود الوزارة في إعداد الكوادر المتخصصة في الأمن السيبراني، حيث تتنوع برامج بناء القدرات الرقمية، لتصل الى تعليم مكثف من خلال منح درجة البكالوريوس والماجستير، بالتعاون مع جامعات دولية مرموقة لتقليص الفجوة بين العرض والطلب على مستوى الكوادر البشرية المتخصصة في هذا المجال.
وأوضح المهندس أحمد الظاهر، الرئيس التنفيذى لهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (إيتيدا)، أن مركز التميز الجديد لشركة كومفولت يُعد إضافة نوعية لقطاع تكنولوجيا المعلومات المصري، حيث يعزز توفير فرص عمل عالية القيمة، من خلال التركيز على تقديم حلول رقمية متقدمة مثل المرونة السيبرانية وحماية البيانات بما يعكس قدرات الكوادر المصرية المتميزة التى تجذب الشركات العالمية لتوسيع عملياتها في مصر.
دعم نمو صناعة التعهيدوأشار إلى أن الهيئة تسعى لتعزيز مكانة مصر كمركز عالمي لخدمات تكنولوجيا المعلومات، مما يدعم نمو صناعة التعهيد وزيادة الاستثمارات بشكل مستدام.
وقال سارف سارافانان الرئيس التنفيذى لشؤون العملاء فى كومفولت: «نحن فخورون بإطلاق مركز التميز الجديد فى القاهرة، مما يقربنا من عملائنا فى الأسواق الرئيسية ويعزز قدراتنا فى تقديم الخدمات فى هذه المناطق. من خلال الاستفادة الاستراتيجية من المواهب المحلية، يمكننا تمكين عملائنا عالميًا من الاستفادة بشكل أكبر من حلولنا الرائدة فى مجال الحماية السيبرانية على نطاق واسع».
بيئة عمل ديناميكية ومتنوعةوقال فادي ريشماني، نائب الرئيس ومدير عام كومفولت في منطقة جنوب شرق أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا وتركيا: «توفر مصر بيئة عمل ديناميكية ومتنوعة ومتعددة الثقافات، مما يجعلها موقعًا مثاليًا لعمليات خدماتنا متعددة اللغات، ومن خلال هذا المركز، نستطيع تقديم دعم استثنائى لعملائنا فى منطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا، ما يعزز من قدرتهم على تحقيق المرونة واستمرارية الأعمال».