عين ليبيا:
2024-12-22@04:21:15 GMT

تونس.. نمو الاقتصاد 1% في الربع الثاني من 2024

تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT

ذكر المعهد الوطني للإحصاء في تونس أن اقتصاد البلاد نما بنسبة 1% في الربع الثاني من العام الجاري على أساس سنوي.

وأوضح المعهد أن نمو اقتصاد البلاد للنصف الأول من العام لم يتجاوز 0.6%.

وتراجع العجز التجاري لتونس خلال النصف الأول من العام الجاري إلى 8 مليارات دينار، وذلك مقابل 8.6 مليار دينار خلال نفس الفترة من العام 2023، لكنه لا يزال يعاني من تأثير عجز الميزان التجاري للطاقة البالغ 5.

7 مليار دينار.

ووفق بيان صادر سابق عن المعهد الوطني للإحصاء في تونس، فإن “نسبة تغطية الواردات بالصادرات حتى يونيو/حزيران سجلت تحسنًا بنحو 1.6 نقاط، مقارنة بنفس الفترة من عام 2023، حيث بلغت 79.7%”.

وارتفعت قيمة صادرات البلاد، على أساس سنوي، بنسبة 2.2%، لتصل إلى 31.9 مليار دينار في يونيو/حزيران، مقارنة بنحو 31.2 مليار دينار خلال نفس الفترة من 2023.

آخر تحديث: 17 أغسطس 2024 - 14:32

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: الاقتصاد التونسي تونس نمو في الربع الثاني من 2024 من العام

إقرأ أيضاً:

توقعات بتواصل انكماش الاقتصاد بإسرائيل

دينا محمود (غزة، لندن)

أخبار ذات صلة الإمارات: ضرورة الامتثال للقانون الدولي في الأرض الفلسطينية المحتلة «مصيدة الموت في غزة».. تقرير جديد لـ«أطباء بلا حدود»

مع دخول الحرب الدائرة في قطاع غزة شهرها الـ15، تتزايد المؤشرات على تصاعد الضغوط الناجمة عن القتال، على الصعيد الداخلي في إسرائيل، وذلك بفعل استمرار المعارك لفترة أكد عسكريون إسرائيليون أنها تفوق كثيراً ما كان متوقعاً، عند اندلاعها في السابع من أكتوبر من العام الماضي.
وبحسب خبراء اقتصاديين، انخفض النمو الاقتصادي في إسرائيل، بنسبة تقارب 2 % خلال العام الماضي، وسط توقعات بأن تصل نسبة الانكماش إلى قرابة 1.5% خلال العام الحالي الموشك على الانتهاء، على خلفية الاستعانة بعدد هائل من أفراد القوى العاملة، للخدمة العسكرية.
فقبل نشوب الحرب، كان العدد المتوسط لمن يتغيبون عن أعمالهم بسبب الخدمة الاحتياطية في الجيش الإسرائيلي، يقترب من 3200 شخص كل شهر، وعادة ما كان ذلك التغيب، لا يستمر سوى لجزء من الأسبوع لا أكثر. أما في الفترة ما بين أكتوبر وديسمبر من العام الماضي، أي مع نشوب الحرب تقريباً، فقد وصل العدد إلى نحو 130 ألف شخص في كل شهر، ولكل أيام الأسبوع في أغلب الأحيان.
وأشار الخبراء، إلى أن تبعات الحرب دفعت الشركات الصغيرة إلى البدء في إغلاق أبوابها، كما كبدت الشركات الناشئة خسائر كبيرة، في حين باتت المؤسسات الاقتصادية، التي لا يزال من الممكن أن تحقق نجاحاً، تفكر في الانتقال إلى دول أخرى بخلاف إسرائيل.
ووفقاً لخبير استشاري في مجال الأعمال، لم تكفِ المساعدات التي قدمتها الحكومة الإسرائيلية للمتضررين اقتصادياً من الحرب، لتغطية ما لحق بهم من خسائر، على مدار الشهور الثلاثة عشر الماضية، والتي شهدت ما بات يُوصف بالصراع الأطول في تاريخ إسرائيل.
وقال محللون سياسيون إسرائيليون، في تصريحات نشرتها صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية، إن المجتمع استنفد تقريباً كل قدراته، في ظل الأزمة الاقتصادية الحالية، وتزايد التبعات الملقاة على كاهل جنود الاحتياط وأُسَرِهم، فضلاً عن ارتفاع عدد القتلى والجرحى بسبب الحرب.
ووفقاً لبيانات أوردتها الصحيفة نفسها، استدعت السلطات الإسرائيلية، خلال الشهور الأولى من الحرب في غزة، نحو 350 ألف شخص لارتداء الزي العسكري، وهو ما وُصِفَ بأنه عدد مذهل، في بلد يقل سكانه عن 10 ملايين.

مقالات مشابهة

  • نمو الطلب الأوروبي على الكهرباء وتراجعه للغاز خلال الربع الثالث من 2024
  • توقعات بتواصل انكماش الاقتصاد بإسرائيل
  • 10 ملايين دينار تحصيلات ضريبة المركبات خلال 10 أيام
  • اقتصاد أميركا ينمو 3.1% في الربع الثالث
  • في قراءة أخيرة.. اقتصاد أميركا ينمو 3.1% في الربع الثالث
  • سلطنة عمان تحقق فائضًا في الحساب الجاري للعام الثاني مع تحسن الميزان التجاري والسياحي
  • اليوم.. سوق العراق يتداول اسهما بقيمة تجاوزت 27 مليار دينار
  • تخفيض رأسمال مينا فارم للأدوية عبر إعدام أسهم الخزينة
  • 95.5% نسبة تغطية الاكتتاب في زيادة رأسمال المجموعة المتكاملة
  • 7.9 مليار دولار حجم التبادل التجاري بين مصر ودول مجموعة الـ D8 في 2024