لمنع تضرر السيارة من أشعة الشمس الحارقة.. إليك هذه الحيل الذكية
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
باقتراب فصل الصيف، سيواجه عدد كبير من مالكي السيارات مشكلة تضرر سياراتهم بشدة من أشعة الشمس الحارقة والارتفاع الشديد في درجات الحرارة.
اقرأ أيضاً بعد مقتل العشرات.. الفلكي الجوبي يطلق تحذيرات هامة للحماية من الصواعق الرعدية 17 أغسطس، 2024 مستجدات أسعار صرف العملات في صنعاء وعدن اليوم السبت.
. سعر مختلف للريال اليمني 17 أغسطس، 2024
ومن أبرز هذه الحيل ما سنورده في السطور التالية:
ـ استخدام أغطية وستائر ورقاقات للوقاية من أشعة الشمس الحارقة.
ـ استخدام أغطية مخصصة للأبواب، لأنها هي التي تسبب ارتفاع درجات الحرارة بالسيارة كلها من الداخل.
ـ عند تثبيت الستائر أو الرقاقات، احرص على ألا يكون هناك أي حواف حادة بها في الجهة المواجهة للشمس، لأنها ستنصهر مع الأشعة الخارجية وتؤدي إلى إفسادها كلها وربما إفساد أجزاء رئيسية من السيارة.
ـ احرص أن تكون أنظمة حماية الشمس، التي ستقتنيها متناسبة مع نوع سيارتك.
ـ حاول شراء منتجات حماية مقود السيارة والمفروشات من الفينيل الذي لا يتأثر بدرجات الحرارة العالية.
ـ حاول ألا تركن السيارة في أماكن تكون مواجهة فيها للشمس الحارقة واركنها في مكان به ظلال وافرة.
ـ حاول الاطمئنان على نسب المياه داخل محرك السيارة، حتى لا تتفاجئ بدخان متصاعد منها بسبب ارتفاع درجة حرارة المحرك بصورة مفاجئة.
المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
7 أعمال قبل الفجر في شعبان تغفر ذنوبك.. احرص عليها
يغفل كثير من المسلمين عما يجب فعله قبل الفجر، خاصة في الثلث الأخير من الليل وخاصًة أننا فى شهر شعبان ، وقبل أذان الفجر بدقائق.
أعمال قبل الفجر في شعبان تغفر ذنوبك1-الاستغفار.
2- قراءة آية الكرسي.
3- قراءة سورة الإخلاص والمعوّذتين بعد الصلوات مرّةً واحدةً، إلّا بعد صلاة الفجر والمغرب فإنّهما تقرآن ثلاثة مراتٍ.
4-قول: "لا إله إلّا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كُلّ شيءٍ قدير، ولا حول ولا قوّة إلّا بالله، ولا إله إلّا الله، ولا نعبد إلّا إيّاه، له النعمة وله الفضل وله الثناء الحسن، لا إله إلّا الله مُخلصين له الدين ولو كره الكافرون".
5- ترديد سيد الاستغفار.
6-الصلاة على النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- عشر مرّاتٍ.
7-سبحان الله وبحمده ورد عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- وصيّةٌ أخرى ذكر فيها ذكرًا مُخصّصًا يُردّد دُبر صلاة الصبح لفضله، وهو قول: "سبحان الله وبحمده" وتكراره ثلاث مرّاتٍ، فقد صحّ عن النبيّ -عليه السلام- أنّه خرج من عند زوجته جويرية -رضي الله عنها- وقد صلّى الصبح وتركها جالسةً تذكر الله تعالى، ثمّ عاد إليها وقد طلعت الشمس فوجدها على نفس هيئتها التي غادرها عندها، فلمّا رآها رسول الله كذلك قال لها: «لقَدْ قُلتُ بَعْدَكِ أَرْبَعَ كَلِمَاتٍ، ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، لو وُزِنَتْ بما قُلْتِ مُنْذُ اليَومِ لَوَزَنَتْهُنَّ: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ، عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ».
فضل الاستغفار قبل الفجرفضل الاستغفار قبل الفجر عظيم ، ففيما ورد عن السلف الصالح، أن هناك صيغة للاستغفار تفرج الهم وتوسع الرزق، حيث إنأعرابيا شكى إلى أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضى الله تعالى عنه شدة لحقته، وضيقا في الحال، وكثرة من العيال، فقال له: "عليك بالاستغفار، فإن الله تعالى يقول: «اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا»،"فعاد إليه، وقال: يا أمير المؤمنين قد استغفرت كثيرًا، وما أرى فرجًا مما أنا فيه، فقال: لعلك لا تحسن أن تستغفر، قال: علمني، قال: أخلص نيتك، وأطع ربك، وقل: «اللهم إني أستغفرك من كل ذنب، قوي عليه بدني بعافيتك، أو نالته قدرتي بفضل نعمتك، أو بسطت إليه يدي بسابغ رزقك، أو اتكلت فيه عند خوفي منه على أناتك، أو وثقت فيه بحلمك، أو عولت فيه على كرم عفوك، اللهم إني أستغفرك من كل ذنب خنت فيه أمانتي، أو بخست فيه نفسي".
فضل الاستغفار قبل الفجر ،وتابع: "أو قدمت فيه لذاتي، أو آثرت فيه شهواتي، أو سعيت فيه لغيري، أو استغريت فيه من تبعني، أو غلبت فيه بفضل حيلتي، إذا حِلت فيه عليك مولاي فلم تؤاخذني على فعلي إذ كنت - سبحانك - كارهًا لمعصيتي، لكن سبق علمك فيّ باختياري، واستعمالي مرادي وإيثاري، فحلمت عني، لم تدخلني فيه جبرًا، ولم تحملني عليه قهرًا، ولم تظلمني شيئًا، يا أرحم الراحمين، يا صاحبي عند شدتي، يا مؤنسي في وحدتي، يا حافظي عند غربتي، يا وليي في نعمتي، يا كاشف كربتي، يا سامع دعوتي، يا راحم عبرتي، يا مقيل عثرتي، يا إلهي بالتحقيق، يا ركني الوثيق، يا رجائي في الضيق، يا مولاي الشفيق".
فضل الاستغفار قبل الفجر ،وأكمل: "يا رب البيت العتيق، أخرجني من حلق المضيق، إلى سعة الطريق، وفرج من عندك قريب وثيق، واكشف عني كل شدة وضيق، واكفني ما أطيق وما لا أطيق، اللهم فرج عني كل هم وكرب، وأخرجني من كل غم وحزن، يا فارج الهم وكاشف الغم، ويا منزل القطر، ويا مجيب دعوة المضطرين، يا رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما، صلِّ على خيرتك من خلقك محمد النبي –صلى الله عليه وسلم- وآله الطيبين الطاهرين، وفرج عني ما ضاق به صدري، وعيل معه صبري، وقلت فيه حيلتي، وضعفت له قوتي، يا كاشف كل ضر وبلية، ويا عالم كل سر وخفية، يا أرحم الراحمين، وأفوض أمري إلى الله، إن الله بصير بالعباد، وما توفيقي إلا بالله، عليه توكلت، وهو رب العرش العظيم"، قال الأعرابي: فاستغفرت بذلك مرارًا، فكشف الله عز وجل عني الغم والضيق، ووسع علي في الرزق، وأزال عني المحنة".