صواريخ حزب الله تجبر الاحتلال على إخلاء منازل في مستوطنة إيليت هشاحر
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
سرايا - قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن السلطات أخلت منازل عدة في مستوطنة إيليت هشاحر بسبب عدم القدرة على السيطرة على الحرائق التي اندلعت بعد قصف حزب الله للمستوطنة لأول مرة.
جدير بالذكر أن حزب الله أمطر الشمال المحتل بأكثر من 50 صاروخاً اليوم السبت .
إقرأ أيضاً : قيادي في حماس: حديث بايدن عن قرب التوصل لوقف النار في غزة "وهم"إقرأ أيضاً : بالفيديو .
. طائرات الإنقاذ تحاول انتشال جنود الاحتلال من فم الموت بعد إصابتهم في غزة إقرأ أيضاً : استشهاد شخص بقصف الاحتلال دراجة نارية جنوب لبنان - صورة
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
حرائق القدس المحتلة تجبر المستوطنين الصهاينة على الفرار والكيان يطلب مساعدة دولية لإخمادها
الثورة / متابعات
الثورة/متابعات
أفادت وسائل إعلام العدو عبرية، بأن سلطات الكيان الإسرائيلي طلبت مساعدات دولية لإخماد الحرائق المندلعة في جبال مدينة القدس المحتلة.
وبحسب القناة الـ 13 الصهيونية، فإن مئات المستوطنين يفرّون سيرًا على الأقدام على الطريق رقم واحد، مؤكدة أن “إسرائيل” طلبت مساعدات دولية لإخماد النيران.
وأوضحت أن 119 فريق إطفاء و13 طائرة يحاولون إخماد الحرائق الضخمة في جبال غربي القدس التي وصلت للطريق رقم واحد والتهمت عدة مركبات.
بدوره، أعلن المفوض العام لسلطة الإطفاء والإنقاذ، تفعيل خطط الطوارئ ورفع حالة التأهب إلى أعلى مستوى واستدعاء فرق إطفاء من جميع المناطق بسبب تواصل اندلاع الحرائق في القدس، بحسب صحيفة يديعوت احرونوت.
وفي نفس السياق، أكدت قناة كان الصهيونية ، أن اربع دول أوروبية هي : “اليونان، كرواتيا، قبرص، إيطاليا قررت المشاركة إلى جانب العدو في إطفاء الحرائق المندلعة في منطقة القدس المحتلة”.
من ناحيتها، قررت مدينة أشكلون تأجيل فعاليات ما يسميه المحتلون”عيد الاستقلال” إلى اليوم الخميس، وفي أشدود وبئر السبع تُجرى حاليًا تقييمات للوضع، وفقا لهيئة البث “الإسرائيلية”.
وبشأن الخسائر البشرية، أكدت ما تسمى نجمة داوود الحمراء، وقوع 12 إصابة في صفوف المستوطنين بسبب دخان الحرائق الواسعة في جبال القدس والاحتلال يرفع مستوى التأهب.. فيما تحدث الإعلام العبري عن احتراق 3 سيارات إطفاء وأكثر من 150 سيارة في حريق القدس المحتلة.
وبسبب موجة الحر الشديدة التي تضرب فلسطين والأراضي المحتلة، اندلعت النيران في مساحات واسعة من جبال القدس حاولت طواقم الإطفاء السيطرة عليها، لكن قوة الرياح حالت دون ذلك وادت لانتشارها وتوسع مداها لتشمل مناطق ومساحات زراعية كبيرة في المدينة.