تنظم مكتبة مصر الجديدة للطفل، في الثانية عشرة صباح غدٍ الاحد، ورشة عمل بعنوان الرسم بالماس في تقنية جديدة للأطفال باستخدام الألماس الاصطناعي  5D ، تعمل على تطوير المهارات الحركية وتحفيز الإبداع وتهدف إلى تعزيز التركيز وتعلم الصبر والثقة بالنفس

يستخدم هذا الفن ماسات أو بلورات أو أحجار راين صغيرة مسطحة من الجهة الخلفية.

أكد الدكتور نبيل حلمي، رئيس مجلس ادارة جمعية مصر الجديدة التابع لها المكتبة، ان حرص الجمعية بمختلف منصاتها الثقافية على ترسيخ مفهوم أهمية الفنون بالنسبة للشعوب، لافتا إلى ان تتحاور عبر بوابة الفن، وهذا يؤكد أهمية الفنون في تقارب الشعوب واحترام الآخر.
مشيرا الى ان من خلال الفنون استطاعت البشرية التعرف على الحضارات المختلفة، واكتسبت منها الكثير من المعلومات عن حياة من عاشوا هذه الحضارات، وهي مؤشر مهم لفهم ما مروا فيه من أحداث ومصاعب، من خلال الأشكال الفنية التعبيرية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مكتبة مصر الجديدة للطفل الدكتور نبيل حلمي جمعية مصر الجديدة الفنون الحضارات الأشكال الفنية

إقرأ أيضاً:

قلب مغلق على جذع شجرة.. لمياء علي فنانة أسيوطية شابة تغوص في أعماقها بالرسم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

لأنها فنانة أبدعت بروحها الإبداعية العديد من اللوحات وقد عبرت عن ابداعها في صور أشخاص وصورة قلب مغلق علي جذع الشجرة وغيرها من الصور التي تسر الناظرين حالمة بالعالمية  وأن يكون لها معرض خاص بها

لمياء علي من مواليد أسيوط، خريجة معهد الخط العربي ،بالغة من العمر ٢٥ عام .
عن بداياتها  بالرسم تقول :لقد عشقت الرسم منذ طفولتي حيث كانت البداية منذ الطفولة إذ كنت أقوم بتقليد كل ما أراه في التلفزيون من أفلام الكرتون فضلا عن أنني كنت أرسم كل ما اره  تفننت في رسم كل الشخصيات التي أحببتها وقد لاحظت هذه الموهبة فيَّ خالتي فقد  أمددتني بكل وسائل المساعدة حيث وفرت لي الأقلام وكراسات الرسم مما جعلني أعشق الرسم وأحبه.

قررت لمياء أن تلتحق بكلية الفنون الجميلة بعد ان أنهت الثانوية العامة ولكن مجموعها لم يتيح الفرصة للحاق بكلية الفنون الجميلة، وحاولت كثيرًا حتي قررت أن تبحث عن البديل فالتحقت بمعهد الخط العربي، حيث وجدت انه قريب من بعض طموحها وعندها إلتحقت به .

وبعد أن أنهت دراستها وجدت صعوبات كثيرة أهمها هو عدم إلمامها  بالفن التشكيلي مما جعلها تلتحق ببعض الكورسات ولأنها أحببته فتفوقت فيه حيث حصلت علي درجة احترافية مكنتنها من التقدم والتفوق  فضلا  عن انها سمعت كل كلمات الإحباط  التي  اردوا بها ان يبعدونها عن الرسم ولكنها تجاوزت ذلك بحبها للرسم وعشقها له وثقتها بنفسها ورسوماتها .

وكانت تعتمد في رسمها علي القلم الرصاص وقلم الدمج، وكانت تستغرق مدة ساعة أو يوم في عمل لوحة، حيث يتوقف هذا  علي  حسب طبيعة العمل نفسه إذ انه أحيانا تستغرق ساعتين وأحيانا لم تحصل علي جوائز ولكنها شاركت بالكثير من المعارض  علي مستوي  المحافظة وفي مدرستها احلامها  أن تصل للعالمية وان يكون لها معرض خاص بها، وكانت نصيحتها لكل صاحب موهبة أن يحافظ علي حلمه ويكون إيجابي

IMG-20241220-WA0000 IMG-20241218-WA0007 IMG-20241218-WA0006 IMG-20241218-WA0005

مقالات مشابهة

  • أكدا أهمية إعادة بناء سوريا الجديدة.. “الشرع” يلتقي وزير الخارجية الأردني في دمشق
  • ‏الثقافة تستلهم إبداعات زمن الفن الجميل بالأوبرا
  • قلب مغلق على جذع شجرة.. لمياء علي فنانة أسيوطية شابة تغوص في أعماقها بالرسم
  • إصابة ضابط شرطة في حادث مروري أسفل كوبري الحضارات بالخليفة
  • ما شروط إقامة العقيقة للطفل الذكر؟
  • قرار بتحديد رسوم تقديم الخدمات البريدية
  • أمير القصيم يرأس اجتماعًا بحضور وزير الاتصالات ويؤكّد أهمية تطوير قطاع تقنية المعلومات في المنطقة
  • ‏الأكاديمية المصرية الفنون بروما تحتفل بمرور 95 سنة على تأسيسها (صور)
  • ‏الأكاديمية المصرية الفنون بروما تحتفل بمرور ٩٥ سنة على تأسيسها
  • جامعة بدر تحتفل باليوم العالمي للطفل ولذوي الإعاقة