أول رد فعل من مي عز الدين بعد رسالتها الغامضة.. «أشعر بغصة في قلبي»
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
أثارت الفنانة مي عز الدين قلق متابعيها، بعدما كتبت منشور على صفحتها الرسمية في موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة «إنستجرام»، مشيرة فيه إلى شعورها بغصة في قلبها تحاول أن تتجاهلها، لتلقى تفاعلًا كبيرًا من الجمهور ومئات التعليقات، ما جعلها تسرع في أول رد فعل لها وتغلق التعليقات التي تخطت الـ 1000 تعليق، وتفاعل معها 70 ألف شخص.
نشرت الفنانة مي عز الدين عبر صفحتها الرسمية على موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة «إنستجرام»، رسالة غامضة كُتبت فيها: «فيه غصة في قلبي بحاول بقدر ما أوتيت من قوة إني أتجاهلها وأتجاهل أسبابها لأن مفيش حلول في إيدي ولكن ينتهي بيا المطاف كل يوم بالفشل».
View this post on Instagram
A post shared by ???????????? ???????????? ???????????????????? (@maiezzeldin)
وأضافت: «ولا يسعني سوى قول (الله قدر هذا، والله كفيل به)، الله يكفلنا برحمته الواسعة وعفوه ورضوانه ويرينا ما يقر أعيننا ويشرح صدورنا آمین».
دعم نجوم الفن للفنانة مي عز الدينعلق نجوم الفن على رسالة الفنانة مي عز الدين، وكان أبرزهم الفنان خالد سليم الذي كتب لها «سلامة قلبك يا صديقتي وحبيبتي وعشرة عمري، إحنا كلنا معاكي وجنبك، وإحنا سند لبعض، أي وقت كلمينا ونتقابل ونتكلم ونخفف عن بعض أي صعب في حياتنا، طمنيني عليكي»، وكتب لها الفنان شادي شامل «استغفري الله كتير» والفنانة ندى عادل «ربنا يريح قلبك حبيبتي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مي عز الدين رسالة مي عز الدين نجوم الفن رسالة غامضة عز الدین
إقرأ أيضاً:
لغز بلا أدلة.. جثة فى شقة مهجورة.. النهاية الغامضة للفنان أنور إسماعيل
بعض الجرائم تُكشف خيوطها سريعًا، وبعضها يظل معلقًا لسنوات، لكن الأخطر هو تلك الجرائم التي وقعت أمام الجميع، ولم تترك وراءها أي دليل يقود إلى الجاني.
سرقات جريئة، اغتيالات غامضة، جرائم نفذت بإحكام، ومع ذلك، بقيت بلا حل رغم التحقيقات والاتهامات. كيف تختفي لوحة فنية لا تُقدر بثمن دون أن يراها أحد؟ كيف يُقتل عالم بارز وسط إجراءات أمنية مشددة دون أن يُعرف الفاعل؟ ولماذا تظل بعض القضايا غارقة في الغموض رغم مرور العقود؟
في هذه السلسلة، نعيد فتح الملفات الأكثر إثارة للجدل، ونسلط الضوء على القضايا التي هزت العالم لكنها بقيت بلا أدلة.. وبلا إجابات!
الحلقة التاسعة
لم يكن مجرد ممثل عابر، بل كان صاحب حضور طاغٍ وصوت مميز، جسّد أدوار الشر بخبرة جعلت منه واحدًا من أبرز الأشرار في تاريخ السينما المصرية. لكنه، وكما كان غامضًا على الشاشة، ظل موته لغزًا لم يُحل حتى اليوم.
وُلد الفنان أنور إسماعيل في محافظة الشرقية عام 1929، درس التمثيل وحصل على بكالوريوس المعهد العالي للفنون المسرحية عام 1959، لكنه بدأ حياته المهنية كمدرس مسرحي في وزارة التربية والتعليم، قبل أن ينتقل إلى المسرح القومي. سنوات من الأدوار الصغيرة قادته إلى فرصة ذهبية مع الفنانة نادية الجندي في فيلم "المدبح"، ليصبح بعدها اسمًا لامعًا في السينما والمسرح والتلفزيون، مشاركًا في أفلام بارزة مثل "النمر والأنثى" مع عادل إمام.
لكن في 23 أبريل 1989، سقط الستار على حياته بشكل درامي، حين وُجدت جثته في شقة مفروشة بحي السيدة زينب، وسط ظروف غامضة أثارت الجدل لعقود.
جريمة أم حادث عرضي؟
اختلفت الروايات حول سبب الوفاة:
-البعض قال إنها جرعة زائدة من الهيروين، حيث أظهر تقرير الطب الشرعي وجود نسبة من المخدر في جسده.
-آخرون تحدثوا عن ليلة حمراء انتهت بكارثة، زاعمين أنه كان بصحبة فتاة مجهولة قبل أن يتم العثور عليه ميتًا.
-بينما أكد مقربون منه أن هناك شبهة جنائية، رافضين تصديق فرضية الإدمان، خاصة أنه لم يعرف عنه تعاطي المخدرات سابقًا.
الجثة كانت في حالة تعفن، ما يشير إلى أنه توفي قبل أيام من اكتشافها، ولم يتم العثور على أي دليل حاسم يكشف الحقيقة.
لغز بلا حل
36 عامًا مرت، وما زالت وفاة أنور إسماعيل واحدة من أكثر القضايا غموضًا في الوسط الفني، لتُضاف إلى قائمة القضايا التي قُيدت "ضد مجهول".
مشاركة