أثارت الفنانة نوال الزغبي حالة من القلق، عبر حسابها الرسمي بموقع التغريدات الشهير «إكس» خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما أعلنت عن إصابتها بفيروس كورونا، مما زاد من قلق الكثير من المتابعين عليها.

وكتبت نوال الزغبي، عبر حسابها بموقع «إكس» تكشف عن مرضها، قائلة: «كوفيد»، لتثير حالة من القلق لدى المتابعين، داعين لها بالشفاء العاجل.

آخر أعمال نوال الزغبي

جدير بالذكر أن آخر أعمال الفنانة نوال الزغبي، أغنية «من باريس»، التي طرحتها خلال الفترة الماضية، عبر حسابها على موقع الفيديوهات «يوتيوب»، ومنصات الموسيقى المختلفة.

أغنية من باريس لـ نوال الزغبي، من كلمات خالد فرناس، وألحان ياسر نور، وتوزيع عمر عبد الفتاح، وميكس وماستر ماهر صلاح.

وجاءت كلمات الأغنية: «من حلاه العقل طاير، قلبا يشبه قلبي صاير، يدلل حقا يآمر لي حياتي كلها، من باريس عطره يجيلا، كل شي فيه مافي مثيلا، وسامة وجهه كفيله تَبهِر العالم لها، حبيبي سوى بلبلا، زينه صاير مشكلا، وانا جايا احلها قولولا جالك الطبيب».

نوال الزغبي تدعم شيرين عبد الوهاب

وفي وقت سابق، وجهت نوال الزغبي، رسالة للفنانة شيرين عبد الوهاب، معربة من خلالها عن اشتياقها الشديد لها، ولغنائها.

وقالت نوال الزغبي في منشور عبر حسابها على «إكس»: «وحشتيني يا شيرين، وحشتني طلتك ووحشني صوتك، بموت فيكي يا حبيبة قلبي ربنا يحميكي وترجعلنا من جديد».

اقرأ أيضاً«وحشني صوتك».. نوال الزغبي توجه رسالة لشيرين عبد الوهاب

نوال الزغبي تطرح أحدث أغانيها «من باريس».. الأحد (فيديو)

«تزوجت مرة ولن أعيدها».. أبرز تصريحات نوال الزغبي مع هشام الهويش

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: نوال الزغبي نوال الزغبي نوال الزغبى الزغبى أعمال نوال الزغبي نوال الزغبي جديد جديد نوال الزغبي نوال الزغبي ريتو نوال الزغبي ٢٠٢٤ نوال الزغبي بحكي عنك احدث اغاني نوال الزغبي نوال الزغبي تيا نوال الزغبي من باريس نوال الزغبی عبر حسابها من باریس

إقرأ أيضاً:

الجزيرة نت تكشف تفاصيل أزمة الطائرات الإيرانية في لبنان

بيروت- يشهد محيط مطار بيروت الدولي منذ مساء الخميس الماضي احتجاجات غاضبة وقطع طرق بالإطارات المشتعلة من قبل مناصرين لحزب الله، وذلك عقب منع طائرتين إيرانيتين تقلان ركابا لبنانيين من الهبوط في المطار.

واندلعت مواجهات بين الجيش اللبناني والمتظاهرين الذين اعتصموا أمام الطريق المؤدي إلى المطار، استجابة لدعوة حزب الله للتظاهر ضد ما وصفه بـ"التدخل الإسرائيلي والإملاءات الخارجية التي تمس السيادة الوطنية".

وفي تصريح له، أمس السبت، شدد نائب رئيس المجلس السياسي في حزب الله محمود قماطي على رفض لبنان أن يكون تحت الاحتلال الأميركي، وأضاف من موقع الاعتصام في طريق المطار أن "الدولة اللبنانية لا تزال تعاني من إملاءات أميركية، ونحن لا نقبل أن يكون لبنان تحت السيطرة الأميركية والإسرائيلية".

وفي تطور للأحداث، تعرضت قافلة تابعة لقوات الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل)، أول أمس الجمعة، لهجوم أثناء توجهها إلى مطار بيروت حيث تم إحراق إحدى مركباتها.

وأعلن بيان رسمي صادر عن اليونيفيل "أن الهجوم أسفر عن إصابة نائب قائد قواتها المنتهية ولايته الذي كان في طريقه لمغادرة لبنان بعد انتهاء مهمته"، مطالبا السلطات اللبنانية بإجراء تحقيق شامل وفوري لمحاسبة المسؤولين عن الهجوم.

إعلان ردود وإجراءات

وتوالت ردود الفعل الرسمية عقب الحادث، حيث أدان الرئيس اللبناني جوزيف عون في بيان له، أمس السبت، الهجوم على موكب اليونيفيل، مؤكدا أن المعتدين لن يفلتوا من العقاب.

وشدد وزير الداخلية اللبناني أحمد الحجار، في مؤتمر صحفي عقب اجتماع أمني طارئ، على جدية التحقيقات الجارية، مؤكدا أن "هذا لا يعني بالضرورة أن الموقوفين هم منفذو الاعتداء، لكن التحقيقات ستكشف عن الجناة الحقيقيين".

وفي السياق ذاته، أكد قائد الجيش اللبناني بالإنابة اللواء الركن حسان عودة، خلال اتصال مع قائد بعثة اليونيفيل الجنرال أرولدو لازارو، رفض المؤسسة العسكرية لأي اعتداء على القوات الأممية، مشددا على أن الجيش "سيلاحق المسؤولين عن الهجوم ويقدمهم للعدالة".

كما أدان رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام -في اتصال هاتفي مع المنسقة الخاصة للأمم المتحدة بلبنان هينيس بلاسخارت والجنرال لازارو- "الاعتداء الإجرامي".

وفي ظل تصاعد التوتر، أعلنت إيران، أمس السبت، استعدادها لإجراء "محادثات بناءة" مع السلطات اللبنانية بهدف استئناف الرحلات الجوية بين طهران وبيروت، وذكرت وزارة الخارجية الإيرانية أن وزير الخارجية الإيراني ونظيره اللبناني بحثا هاتفيا سبل حل قضية الرحلات الجوية المدنية بين البلدين.

ويأتي هذا التطور بعد رفض إيران منح إذن هبوط للطائرات اللبنانية على أراضيها، الأمر الذي حال دون إعادة لبنانيين عالقين هناك، وجاء القرار الإيراني ردا على إبلاغ السلطات اللبنانية لشركة "ماهان" الإيرانية بتعذر استقبال رحلتين مجدولتين من طهران إلى بيروت، مما فجر أزمة في لبنان.

واقع جديد

ويرى الكاتب السياسي أسعد بشارة أن هذه الاحتجاجات تمثل محاولة لإعادة تكريس واقع سابق كان فيه حزب الله يفرض سيطرته على مؤسسات الدولة كافة، متجاوزا القوانين ومتصرفا كأنه الجهة الحاكمة المطلقة.

إعلان

ويقول بشارة للجزيرة نت إن المرحلة الحالية تفرض واقعا جديدا ينبغي فيه ترسيخ أسس دولة المؤسسات بما يشمل استعادة مطار بيروت لسلطة الدولة بشكل كامل.

ويؤكد الكاتب السياسي أن استعادة المطار "تعني وضعه فعليا تحت رقابة الدولة ومنع استخدامه في تهريب الأموال أو الممنوعات أو أي أنشطة غير قانونية كما كان يحدث في السابق".

ويضيف "إن ما نشهده اليوم هو محاولة من حزب الله للانتفاض ضد مشروع الدولة أو الدفع ببيئته إلى مواجهة هذا المشروع".

وبرأيه لم يعد ذلك ممكنا، إذ إن ما قام به الحزب لم يكن سوى "بروفة فاشلة"، لجأ فيها إلى الترهيب والفوضى، لكنه أثبت أنه بات معزولا داخليا، والدليل على ذلك، وفق بشارة، موقف رئيس مجلس النواب نبيه بري الذي عارض ما جرى، مما يعكس تراجع نفوذ الحزب.

احتجاج ورسالة

من جهته، يعتبر المحلل السياسي قاسم قصير، في حديثه للجزيرة نت، أن ما حدث هو رد فعل شعبي ورسالة واضحة من بيئة المقاومة بأن الضغط عليها -خاصة عبر منع وصول المساعدات الإيرانية- سيؤدي إلى انفجار الأوضاع.

ويشير قصير إلى أنه "في العادة عندما تنطلق تحركات شعبية تتدخل أطراف متعددة لاستغلال الموقف، مما قد يؤدي إلى وقوع أحداث أمنية لا يُعرف على وجه الدقة من يقف وراءها".

مقالات مشابهة

  • التحقيقات تكشف تفاصيل جديدة عن «سفاح المعمورة» في الإسكندرية
  • الجزيرة نت تكشف تفاصيل أزمة الطائرات الإيرانية في لبنان
  • تحقيقات مع شيرين بسبب تسريب أغنية!
  •  مطعوم كورونا ليس شرطًا لأداء فريضة الحج هذا العام
  • نتفليكس تكشف عن تفاصيل الموسم الرابع من “Bridgerton”
  • تفاصيل قبول الحكومة استثمارات جديدة بـ 157.5 مليار جنيه في أسبوع
  • الاستعلام عن حالة سيدة مصابة في حادث بعين شمس لسماع أقوالها
  • نوال الزغبي تشعل الحماس لألبومها الجديد.. هذا ما كشفته
  • الإعلامية شيرين حمدي لـ«يبان عادي»: غياب البحر كان التحدي الأكبر لي في القاهرة  
  • شيلوا رموشي .. سالي عبد السلام تكشف عن وصيتها