جي أم سي تستعد لطرح سيارة تيرين 2025 الجيل الثالث.. تعرف على مواصفاتها
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
كشفت جي أم سي عن سيارتها الجديدة «تيرين 2025 الجيل الثالث» الجديد كلياً، بتصميم مختلف وتقنيات إضافية وبعض التحديثات الميكانيكية، وتستهدف جي ام سي طرح الـ SUV الجديدة لاحقاً هذا العام.
مواصفات سيارة جي أم سي تيرين 2025تأتي سيارة جي إم سي كسيارة مخصصة للطرق الصعبة والصحراوية والمهام الشاقة، وتتوفر بمقصورة داخلية فاخرة تتميز بالرحابة، ومجهزة بأحدث وسائل التكنولوجيا والترفيه الحديثة، بالإضافة لتصميمها الخارجي القوي.
تتوفر السيارة جي إم سي على خيارين من المحركات، جاء طراز دينالي بمحرك ثماني الأسطوانات، سعة 6.2 لتر، يضخ قوة تصل الى 420 حصان، وعزم أقصى للدوران 624 نيوتن متر، ويتميز بمعدل استهلاك وقود 6.8 كيلومتر/ لتر.
وجاءت باقي طرازات سيارة جي إم سي بمحرك 5.3 لتر، يضخ قوة تصل الى 355 حصان، وعزم أقصى للدوران يصل الى 519 نيوتن متر، ويتميز بمعدل استهلاك 7.2 وقود كيلومتر/ لتر، ويتصل كلا المحركين يتصل بناقل حركة أوتوماتيكي كهربائي بعشر سرعات، وتتوفر بأنظمة دفع خلفي أو رباعي.
-مصابيح LED على شكل حرف C في المقدمة والانحناء لأعلى لحزام السيارة عند العمود C.
-يعتمد الطراز الجديد على ميل للأمام لهذا العمود، على غرار نظيره في شيفروليه إكوينوكس.
- الواجهة جديدة تمامًا، مع شبكة مستطيلة أكبر، تقع فوق واجهة بزوايا أكثر وحواف أكثر حدة.
-تتميز السيارة بخطوط أكثر استقامة في الجزء الخلفي من الواجهة السفلية التي تحتوي الآن على عاكسات موجهة رأسياً.
-أصبحت المصابيح الخلفية على شكل حرف C أصغر حجماً بشكل عام،
-تم استبدال النوافذ الخلفية الصغيرة في Terrain بألواح زجاجية أكبر.
-يوجد خيار سقف جديد بلونين، يتخلله شكل السقف العائم الذي تم إنشاؤه بواسطة تصميم العمود C الجديد.
اقرأ أيضاًمواصفات سيارة لامبورجيني تيميراريو الجديدة
أرخص سيارة رياضية من نيسان عالميًا
مواصفات وأسعار سيارة دودج تشارجر دايتونا 2025 في السعودية
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
وزير الصناعة الإماراتي: الطاقة هي العمود الفقري للاقتصاد العالمي
أكد الدكتور سلطان الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في دولة الامارات على أهمية قطاع الطاقة ودوره الأساسي في الاقتصاد العالمي، مشددًا على ضرورة تبني نظرة واقعية وإيجابية تجاهه.
وقال الدكتور سلطان الجابر في حديثه لصحيفة فايننشال تايمز
: "نستطيع إعادة قطاع الطاقة إلى المكانة التي يستحقها، فالطاقة كانت ولا تزال العمود الفقري للاقتصاد العالمي، وبغض النظر عن وجهات النظر المختلفة، ستظل الطاقة أساسية لكل ما نقوم به".
وذكر الوزير الإماراتي قائلا : "لقد بدأنا نرى ما كنا نحاول تحقيقه بالفعل، وهو تبني نظرة واقعية وإيجابية لقطاع الطاقة. وبدلاً من محاولة الحدّ من استهلاك الطاقة، ينبغي الاعتراف بحق البلدان النامية في الحصول على طاقة بأسعار معقولة تساعدها على تحقيق التقدم والازدهار الذي وصلت إليه الدول المتقدمة".
وأضاف أن إيصال هذه الرؤية الواقعية لقطاع الطاقة كان أحد الأهداف الأساسية لمؤتمر (COP28)، مشيرًا إلى أن مؤتمرات الأطراف كانت بحاجة إلى تصحيح المسار، لأن الأفكار المطروحة سابقًا كانت غير واقعية، حيث لم يكن قطاع الطاقة يُعتبر جزءًا من الحل.
وختم الدكتور سلطان الجابر تصريحاته قائلا : أن حل مشكلة الاحتباس الحراري لا يمكن أن يتم باستبعاد قطاع الطاقة من الحلول، بل يتطلب صياغة سياسات عالمية واقعية وعملية، والاستفادة من التكنولوجيا، وتبني نظرة إيجابية لقطاع الطاقة بما يدعم التنمية الاقتصادية عالميًا.