مسؤول كبير في إدارة بايدن: إيران ستواجه «عواقب كارثية» إذا هاجمت إسرائيل
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية، نقلًا مسؤول كبير في إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم السبت، أن إيران ستواجه الكثير من العواقب والكوارث حال توجيه هجمات ضد إسرائيل.
وحذر المسؤول الأمريكي في إدارة بايدن، من أي هجمات إيرانية على إسرائيل كرد على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس»، إسماعيل هنية، نهاية الشهر الماضي، مشيًرا إلى أنه في حال حدوث هذه الخطوة، فإنها ستعود على طهران بعواقب كارثية.
وقال المسؤول في إدارة بايدن، الذي رفض الكشف عن هويته: «إن الولايات المتحدة ستشجع الإيرانيين وأنا أعلم أن كثيرين يفعلون ذلك على عدم السير على هذا الطريق، لأن العواقب قد تكون كارثية للغاية، وخاصة بالنسبة لإيران»، وذلك وفقًا لـ «وول ستريت جورنال».
وأعلنت حركة حماس، صباح الأربعاء 31 يوليو 2024، اغتيال إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، في مدينة طهران الإيرانية، بعد مشاركته في احتفال تنصيب الرئيس الإيراني الجديد.
الدكتورة هبة جمال الدين: إيران ستستهدف مواقع عسكرية إسرائيلية
البيت الأبيض: الهجوم الإيراني على إسرائيل قد يأتي دون تحذير.. وعلينا أن نكون مستعدين
المرشد الإيراني: الاحتلال يسعى لخلق حالة من الخوف.. ودفعنا للوراء عبر الحرب النفسية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل إيران الأراضي الفلسطينية إسماعيل هنية الأراضي الفلسطينية المحتلة رئيس وزراء إسرائيل نتنياهو بنيامين نتنياهو طهران ايران الاراضي الفلسطينية اسماعيل هنية هجمات إسرائيلية رئيس وزراء الاحتلال حفيدة إسماعيل هنية رئيس وزراء اسرائيل هنية إيران وإسرائيل ايران واسرائيل اخبار ايران هجمات ايرانية هجمات إيرانية إسرائيل وإيران اسرائيل وايران أخبار ايران اخبار إيران الاراضي الفلسطينية المحتلة هجمات اسرائيلية اغتيال إسماعيل هنية اغتيال هنية مقتل إسماعيل هنية عائلة إسماعيل هنية زيارة اسماعيل هنية حماس اسماعيل هنية تصريحات اسماعيل هنية اسماعيل هنيه اغتيال اسماعيل هنية اسماعيل هنية اغتيال اسماعيل هنية اليوم اسماعيل هنية في ايران اسماعيل هنية ايران عائلة اسماعيل هنية استشهاد اسماعيل هنية مقتل اسماعيل هنية أحفاد اسماعيل هنية اسماعيل هنية في طهران من هو اسماعيل هنية اغتيال اسماعيل هنيه تنعي إسماعيل هنية اسماعيل هنية الجزيرة فی إدارة
إقرأ أيضاً:
إيران في ورطة.. طهران تقف عاجزة أمام كميات مهولة من النفط المُخَزَّنة في ناقلات راسية في البحر
ارتفعت كمية النفط الإيراني المُخَزَّنة على ناقلات راسية في البحر إلى أعلى مستوى منذ أواخر يوليو/تموز، مع تعطل تدفقات النفط الخام من الدولة العضو في منظمة الدول المصدرة للنفط «أوبك» إلى الصين بسبب العقوبات الأمريكية الواسعة.
وبلغت كمية النفط في المخزونات العائمة 16.82 مليون برميل، حتى 15 ديسمبر/كانون الأول، حسب بيانات صادرة عن منصة «كبلر» التي ترصد تدفقات النفط، طبقا لما ذكرته وكالة بلومبرغ للأنباء أمس الجمعة.
ويتم تخزين حوالي ثلثي النفط الإيراني على متن ناقلات قبالة الساحل الشرقي لماليزيا وهي منطقة رئيسية في سلسلة التوريد، حيث يتم نقل النفط الخام الإيراني في الكثير من الأحيان، إلى سفن أخرى لنقله إلى موانئ صينية.
وكانت الولايات المتحدة قد أعلنت أمس الأول فرض عقوبات على أكثر من 10 كيانات وسفن وأفراد متورطين في نقل النفط الإيراني أو في تمويل جماعة الحوثيين المدعومة من إيران في اليمن.
وتهدف هذه الخطوة إلى منع إيران من تمويل «أنشطتها الخبيثة»، وفقا لبيان صادر عن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن.
وقال بلينكن «طالما تواصل إيران تخصيص عائدات نفطها لتمويل الهجمات على حلفاء وشركاء الولايات المتحدة، ودعم الإرهاب في جميع أنحاء العالم، واتباع إجراءات مزعزعة للاستقرار، سنواصل استخدام جميع الأدوات المتاحة لدينا لمحاسبة النظام».
كما فرضت وزارة الخزانة أيضاً عقوبات على 12 فرداً وكياناً – بما في ذلك رئيس البنك المركزي اليمني في صنعاء، الذي تقول الولايات المتحدة إنه مرتبط بالحوثيين، وذلك بسبب دوره في تهريب الأسلحة وغسل الأموال وشحن النفط الإيراني غير المشروع لصالح الحوثيين.
وقالت الوزارة إن محافظ البنك المركزي اليمني «يعد شخصية رئيسية في حركة الحوثيين» وهو «المشرف الرئيسي على الأموال المرسلة إلى الحوثيين» من قبل فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني