حرص المخرج أحمد شفيق، على مساندة ودعم النجمة مي عزالدين، من خلال منشور بكلمات مؤثرة، وذلك بعد تدوينتها الأخيرة التي أثارت قلق جمهورها وزملائها داخل الوسط الفني، معلقاً: «ربنا يحلها من عنده إن شاء الله، واحنا موجودين جنبك»، وذلك عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".

أحمد شفيق 

نشر أحمد شفيق منشورا يساند من خلاله مي عز الدين وكتب قائلاً: "قولي (حسبنا الله ونعم الوكيل) عظيم النفع بالغ الأثر، لما فيه من تفويض الأمر لله، وإظهار التوكل عليه سبحانه، فوكلي أمرك إلى الله، وربنا يحلها من عنده إن شاء الله، واحنا موجودين جنبك".

مي عز الدين 

كما أثارت النجمة مي عز الدين جدلاً واسعاً خلال الساعات القليلة الماضية، وتصدرها مؤشرات البحث، وذلك بعدما شاركت جمهورها منشوراً يعبر عن مرورها بحالة نفسية سيئة، مشيرة بكلمات مؤثرة تدعوا فيها أن يفرج عنها الله ما تشعر به من غصة في قلبها، كما انقسمت الآراء بين رواد السوشيال ميديا، منهم من اعتقد أن الضغوطات الشخصية والمهنية قد أثرت على حالتها النفسية، مما يجعلها تواجه صعوبات في التعامل مع تحديات حياتها اليومية، ومنهم من تفهم خصوصيات حياة الفنانين ودعمهم خلال أوقاتهم الصعبة يمكن أن يكون له تأثير إيجابي، دون الخوض في التفاصيل، وذلك عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".

مي عز الدينمي عز الدين تثير الجدل: في قلبي غصة

نشرت مي عز الدين منشورا، كتبت قائلة: " فيه غصة في قلبي بحاول بقدر ما أوتيت من قوة إني أتجاهلها واتجاهل أسبابها لأن مفيش حلول في ايدي ولكن ينتهي بيا المطاف كل يوم بالفشل.. ولا يسعني سوى قول أحدهم "الله قدر هذا، والله كفيل به" الله يكفلنا برحمته الواسعة وعفوه ورضوانه ويرينا ما يقر أعيننا ويشرح صدورنا آمین".

مي عز الدين

وتفاعل عدد كبير من الجمهور داعيين لها بفك كربها ،وقائلين :" بسم الله علي قلبك ياحبيبتي ،ربنا يفك كربك و يريح  بالك و يشرح صدرك "، القرار صعب نعم ولكنك يمكنك التوبة و الابتعاد، قولي دايماً دعاء  سورة البقرة ".

مي عز الدين تثير قلق الجمهور: "ينتهي بيا المطاف بالفشل"| ما القصة؟

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أحمد شفيق المخرج أحمد شفيق مي عز الدين عز الدین أحمد شفیق

إقرأ أيضاً:

جلال الدين الرومي.. حكمة ملهمة للتجربة الإنسانية

الشارقة (الاتحاد)
رحل جلال الدين الروميّ عن عالمنا تاركاً خلفه إرثاً خالداً وأثراً لا يفنى. لم تكن وفاته سوى إيذان بانتشار رسالته الذي نادت بالتسامح والمحبة والسلام كقيم سامية تتسع لجميع البشر رغم الفوارق والاختلافات التي جُبلت عليها البشرية، فبقيت أشعاره وحكمته خالدة بعد ثمانمائة عام من رحليه يتردد صداها عبر أرجاء الدهر. وما زالت أفكاره ورؤاه تواكب تطورات كل عصر رغم اتساع المسافة الزمنية، وتسمو فوق اعتبارات العرق والإقليم لتنطلق بها نحو آفاق إنسانية تؤمن بأن البشر جميعاً أخوة تجمعهم روح المحبة والتفاهم الإنساني.
من خلال القسم الثالث والأخير من معرض «جلال الدين الرومي: 750 عاماً من الغياب... ثمانية قرون من الحضور» الذي يستمر في بيت الحكمة حتى تاريخ 14 فبراير، يسلط الضوء على الأثر الذي تركه جلال الدين الرومي على التراث الثقافي والإرث الفكري الإنساني، من خلال أشعاره الحافلة بالحكمة وأفكاره المتدفقة عن الحب الإلهي، تحت عنوان «إرث خالد وأثر لا يفنى».
يستهل الزوار جولتهم في هذا القسم من المعرض بالاطلاع على مخطوطة فريدة تعرف بقرآن «السَنْجَق» أو «قرآن الراية»، والتي تعود إلى القرن العاشر الهجري خلال الحقبة العثمانية. تُعرض المخطوطة، التي تعد إحدى مقتنيات متحف مولانا في قونية، بحجم مصغر يبلغ قطرها 4 سنتيمترات، وقد اكتسبت اسمها من تقليد عسكري عثماني، حيث كان الجنود يحملونها على أسنة الرماح طلباً للحماية والنصر في ساحات المعارك.
بعدها، ينتقل الزوار إلى مخطوطة «ديوان سلطان ولد»، الذي ألفه ابن جلال الدين الرومي عام 768هـ، وهو من مقتنيات متحف مولانا. ومن أبرز المعروضات في هذا القسم «خِرْقة» جلال الدين الرومي، وهي رداء أزرق يعود إلى الحقبة السلجوقية من مقتنيات متحف مولانا، يُعتقد أن الرومي كان يرتدي هذا الرداء خلال حياته اليومية وجلسات الذكر والتأمل.
تتضمن معروضات هذا القسم خزانة تحتوي على ثلاث قطع تعكس حياة الدراويش وممارساتهم الروحية، من بينها «رَحْلة» خشبية من القرن السابع الهجري، نقشت عليها رموز رومية، وكانت تُستخدم لحمل الكتب الدينية أثناء التلاوة والدراسة. وهناك أيضاً وعاء خشبي على شكل قارب يعرف باسم «الكشكول» وكان الدراويش يستخدمونه لجمع الإحسان الذي اعتمدوا عليه كمصدر للعيش على الكفاف، وكذلك «مُتَّكأ» مزخرف كان الدراويش يستخدمونه في جلسات السماع والخلوات وبخاصة خلوة الذكر الروحية بغرض الاستراحة في وضعية الجلوس وتقليل فترات النوم.
ويستكشف زوار بيت الحكمة خزانة تحتوي على ثلاث آلات موسيقية تستخدم في جلسات السماع والذكر لإضفاء ألحان وإيقاعات تُعزز التأمل الروحاني وتساعد على الوصول إلى حالة الصفاء المنشودة.
وفي ختام هذا القسم، يعاين الزوار «منحوتة الصوفي» من مقتنيات مؤسسة بارجيل للفنون في الشارقة، وهي منحوتة برونزية للفنان والنحات العالمي خالد زكي تجسد الحركة الدائرية للدراويش خلال طقوس السماع، والتي استوحى جلال الدين الرومي فكرتها من لحظة تأمل عميقة في قونية.

مقالات مشابهة

  • قائمة بيراميدز لمواجهة الزمالك في الدوري المصري.. 4 غيابات مؤثرة وعودة رمضان صبحي
  • الأمير بدر يرثي الأمير محمد بن فهد بكلمات مؤثرة .. فيديو
  • جلال الدين الرومي.. حكمة ملهمة للتجربة الإنسانية
  • الملكة رانيا تعايد زوجها ملك الأردن بكلمات رومانسية بمناسبة عيد ميلاده
  • تنظيم القاعدة يحل حرّاس الدين في سوريا.. دعا إلى التمسك بالسلاح
  • كيف وصل مشروعُ الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي إلى العالمية؟
  • ريهام حجاج تنعى والدة الفنان أحمد فهيم «صورة»
  • كريم الحسيني ينعى حسن مظهر بكلمات مؤثرة: "مع السلامة يا حبيبي"
  • رحيل الفنان حسن مظهر يشعل محركات البحث ودنيا عبد العزيز تنعاه بكلمات مؤثرة
  • دعاء الرزق والفرج والستر وقضاء الدين.. ردده كل صباح