"لطيف".. أول جمعية أهلية لدعم مرضى الطب التلطيفي روحيًا
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
وافق المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي على تسجيل جمعية الدعم الديني والروحي لمرضى الطب التلطيفي ”لطيف“.
وتعد هذه الجمعية الأولى من نوعها في المملكة، حيث تقدم خدماتها لجميع المناطق وتضم نخبة من المتخصصين في مجال الطب التلطيفي وأصحاب الخبرة في الرعاية الصحية.
أخبار متعلقة الضمان الاجتماعي.. أسباب نقص الدفعات المالية وكيفية تقديم شكوىمفتي عام المملكة للمعلمين والطلاب: السنة النبوية تحث على العلم والبحثوأكد محمد العمر، رئيس مجلس إدارة الجمعية، أن ”لطيف“ ستسعى جاهدة لتحقيق أهدافها السامية في تقديم الدعم الديني والروحي للمرضى الذين يواجهون أمراضًا تهدد حياتهم، وذلك بالتعاون مع فريق طبي متكامل يضم أطباء استشاريين في الطب التلطيفي وغيرهم من التخصصات المساندة.
وأضاف أن الدعم الديني والروحي يلعب دورًا حيويًا في تحقيق هذه الأهداف، وأن أعضاء مجلس إدارة الجمعية سيبذلون قصارى جهدهم لتحقيقها.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "لطيف".. أول جمعية أهلية لدعم مرضى الطب التلطيفي روحيًا
وتستهدف ”لطيف“ المرضى الذين يخضعون للرعاية التلطيفية وأسرهم، بالإضافة إلى الممارسين الصحيين الذين يقدمون لهم الخدمات الصحية. كما تهدف الجمعية إلى توعية المجتمع بأهمية الطب التلطيفي والدعم الديني والروحي للمرضى.
ومن بين الخدمات التي ستقدمها الجمعية: تقديم الاستشارات الطبية والدراسات العلمية والتأهيل والتدريب وتطوير القدرات، بالإضافة إلى تقديم الدعم الديني والروحي والمعنوي والنفسي، والتثقيف والتوعية الصحية للمرضى قبل العلاج وبعده.
وستتخذ الجمعية من مدينة بريدة بمنطقة القصيم مقرًا لها، وستعمل على توسيع نطاق خدماتها لتشمل جميع مناطق المملكة العربية السعودية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس محمد العويس القصيم لطيف الصحة المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي
إقرأ أيضاً:
أبودبوس: وضع مرضى الكلى يزداد سوءًا مع نفاذ الأدوية ومشغلات الغسيل
شدد رئيس المنظمة الوطنية لدعم التبرع بالأعضاء في ليبيا محمود أبو دبوس، على أن وضع مرضى الكلى في ليبيا يزداد سوءًا يوما بعد يوم مع نفاذ الأدوية ومشغلات الغسيل وتزداد المخاوف من زيادة حالات الوفيات.
وبين في تصريحات صحفية، أن إدارة المخازن بوزارة الصحة أصدرت تقريرها بنفاذ 20 مخزنا للأدوية من مخزونه من جهاز الإمداد الطبي والبقية توشك على النفاذ.
وأضاف: “لدينا 6000 مريض كلى يرتادون على 90 وحدة غسيل ولا توجد بها المواد المصاحبة للمرضى ومستلزمات الغسيل الكلوي”.
الوسومليبيا