المناطق_متابعات

أكد المكتب الاتحادي للصحة العامة في سويسرا، أنه لا يخطط في الوقت الحالي لإرسال لقاحات إلى البلدان التي يتفشى فيها مرض جدري القرود، مشيرا إلى أنه يتم مراقبة الوضع عن كثب.

 

أخبار قد تهمك مقتل 3 أشخاص إثر انهيار سقالة مبنى من 19 طابقاً في سويسرا 12 يوليو 2024 - 9:34 مساءً إنجلترا تواجه سويسرا في ربع نهائي كأس الأمم الأوروبية 30 يونيو 2024 - 11:33 مساءً

 

وذكر راديو /لاك/ السويسري نقلا عن المكتب، أن سويسرا اشترت 40 ألف جرعة من اللقاح وتم توزيعها في الكانتونات، وتم حتى الآن إعطاء 13 ألف جرعة.

 

 

كانت منظمة الصحة العالمية قد طلبت، أمس الجمعة، من الدول التي لديها مخزون من اللقاحات توزيعها على الدول المتضررة من الوباء فيما يتوقع أن يزيد المصنعون إنتاجهم.

 

 

كما أعلنت منظمة الصحة العالمية، الأربعاء، أعلى مستوى تأهب بسبب انتشار السلالة الجديدة من فيروس إمبوكس 1 بي في عدة دول إفريقية.. وأشار المكتب الاتحادي للصحة العامة إلى أن خطر العدوى في سويسرا منخفض للغاية، وأن غالبية الأشخاص المعرضين للخطر في يتم تطعيمهم.

 

 

يذكر أن “جدري القرود” ينتقل عن طريق الحيوانات، ولكن أيضا من إنسان إلى آخر في حالة الاتصال الوثيق، وتشمل الأعراض ظهور بثور تشبه الجدري على الجلد والحمى والألم في الأطراف.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: جدري القرود سويسرا

إقرأ أيضاً:

أمل جديد.. دواء يعالج القرود المصابة بإيبولا

يمكن علاج القرود المصابة بفيروس الإيبولا باستخدام حبة دواء، وفق دراسة جديدة نُشرت أمس، ما قد يُمهد الطريق لعلاجات أكثر عملية وبأسعار معقولة للبشر.

وقال توماس جيسبرت، عالم الفيروسات في جامعة تكساس، والذي قاد الدراسة: "نسعى جاهدين لإيجاد حل عملي وسهل الاستخدام، يمكن استخدامه للمساعدة في منع تفشي المرض والسيطرة عليه واحتوائه".

وفي تجربتهم، اختبر جيسبرت وزملاؤه عقار "أوبيلديسيفير" المضاد للفيروسات، وهو الشكل الفموي من عقار "ريمديسيفير" الوريدي، والذي طُوّر أصلاً لعلاج كوفيد-19.

ويحجب  الدواء إنزيماً أساسياً لتكاثر الفيروس.

تجربة الدواء

وبحسب "مديكال إكسبريس"، قام فريق البحث بإصابة قرود المكاك الريسوسية والسينومولجوس بجرعة عالية من متحور ماكونا لفيروس إيبولا.

وبعد يوم من التعرض، تلقت 10 قرود حبة "أوبيلديسيفير" يومياً لمدة 10 أيام، بينما لم تتلق 3 قرود من المجموعة الضابطة أي علاج، ونفقت.

النتائج

ووفّر دواء "أوبيلديسيفير" حمايةً لـ 80% من قرود المكاك السينومولجيوس و100% من قرود المكاك الريسوس، وهما أقرب بيولوجياً إلى البشر.

ولم يقتصر دور الدواء على إزالة الفيروس من دم القرود المُعالَجة، بل حفّز أيضاً استجابةً مناعية، ما ساعدها على تطوير أجسام مضادة مع تجنّب تلف الأعضاء.

وأوضح جيسبرت أنه على الرغم من صغر عدد القرود نسبياً، إلا أن الدراسة كانت قوية إحصائياً لأنها تعرّضت لجرعة عالية جداً من الفيروس؛ حوالي 30 ألف ضعف الجرعة المميتة للبشر.

وقد قلّل هذا من الحاجة إلى قرود إضافية للمقارنة، ما حدّ من نفوق الحيوانات غير الضروري.

وتم التعرف على فيروس الإيبولا لأول مرة عام 1976، ويُعتقد أنه انتقل من الخفافيش، وهو مرض فيروسي قاتل ينتشر عن طريق الاتصال المباشر بسوائل الجسم، مسبباً نزيفاً حاداً وفشلًا في الأعضاء.

ولم يُعتمد لقاح على نطاق واسع إلا عام 2019، وبينما يتوفر علاجان يحسنان الحالة، إلا أنهما يتطلبان تخزيناً بارداً مكلفاً ويصعب إعطاؤهما في بعض مناطق العالم الفقيرة.

مقالات مشابهة

  • بلدية غزة: المدينة تواجه أزمة “عطش شديد” بسبب قطع إمدادات الطاقة والمياه
  • «أبو جناح» يعقد اجتماعاً مع الصحة العالمية لمناقشة مستجدات فيروس «الإيبولا»
  • أمل جديد.. دواء يعالج القرود المصابة بإيبولا
  • "الصحة العالمية" و"أطباء بلا حدود" تدعوان إلى تضافر الجهود لاحتواء الكوليرا في غرب إثيوبيا
  • “الفيزا الإلكترونية” للعراق تسهل الدخول إليه
  • النمر: منظمة الصحة العالمية أوصت بعدم استخدام المحليات الصناعية لتجنب السكري
  • منظمة الصحة العالمية: أوروبا تشهد أعلى عدد من حالات الحصبة منذ 25 عامًا
  • “تحالف الراغبين”.. المعارضة الأسترالية تنتقد سعي الحكومة لإرسال قوات برية إلى أوكرانيا
  • قتلى وجرحى في تصادم قطار مع “ميني باص” بمصر
  • منظمة: حالات الحصبة بمنطقة أوروبا تضاعفت في 2024 لأعلى مستوى منذ 25 عاما