رئيس الوزراء يكشف سبب تأخر تسليم الوحدات السكنية بمدينة العلمين الجديدة
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
قال الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس الوزراء، إن تأخير تسليم الوحدات السكنية بمدينة العلمين الجديدة يرجع للظروف الاقتصادية، موضحا أن مدينة العلمين ليست مدينة صيفية ولكنها مدينة ستعمل على مدار العام وبها كافة الخدمات الصناعية والسياحية والتنموية.
وأوضح أن مدينة العلمين الجديدة مقصد عالمى للسياحة، قائلا: «مدينة العلمين الجديدة ليست مدينة للأغنياء ولكنها تضم جميع الوحدات السكنية لمختلف الفئات».
وسلم الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، عدد من وحدات مدينة العلمين الجديدة، وتشمل "الأبراج الشاطئية وحى مزارين والحى اللاتينى" فى احتفالية بالمنطقة الترفيهية على الكورنيش.
اقرأ أيضاًرئيس الوزراء يشهد تسليم عقود الوحدات السكنية بمدينة العلمين الجديدة
الرئيس السيسي لـ وزير خارجية فرنسا: استمرار الحرب بـ غزة يجر المنطقة إلى دائرة مفرغة وخطيرة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولى مدينة العلمين الجديدة مدینة العلمین الجدیدة الوحدات السکنیة
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الفلسطيني يبحث مع ألمانيا دعم جهود الإغاثة والتعافي في غزة
بحث رئيس الوزراء لبفلسطيني محمد مصطفى، خلال لقائه نائب المستشار الألماني وزير الاقتصاد روبرت هابيك، دعم ألمانيا والمجتمع الدولي لجهود الحكومة في تنفيذ خططها للإغاثة والتعافي المبكر والاستجابة الطارئة في قطاع غزة وإعادة الإعمار الشامل، وذلك اليوم السبت على هامش مشاركته في مؤتمر ميونخ للأمن في دورته الحادية والستين، بحضور السفير الفلسطيني لدى ألمانيا ليث عرفة.
واستعرض مصطفى مستجدات الأوضاع في فلسطين، والجهود والتحركات الفلسطينية السياسية والدبلوماسية مع الدول العربية الشقيقة والدول الصديقة، لوقف كافة مخططات تهجير أبناء شعبنا سواء من قطاع غزة أو الضفة الغربية بما فيها القدس، وضمان استدامة وقف إطلاق النار ووقف عدوان الاحتلال على شعبنا، وأهمية تطبيق قرار مجلس الأمن 2735 والقرارات الدولية ذات الصلة لإنهاء الاحتلال وتجسيد قيام الدولة الفلسطينية المستقلة.
وشدد رئيس الوزراء على أن أولوية عمل الحكومة في قطاع غزة، إلى جانب الإغاثة، هي توفير الإيواء المؤقت واستعادة الخدمات الأساسية وعجلة الإنتاج والنشاط الاقتصادي، تمهيدا لإعادة الإعمار الشامل.
وأطلع مصطفى، هابيك على تطورات الأوضاع في الضفة الغربية بما فيها القدس، في ظل تصاعد وتيرة اعتداءات الاحتلال وإجراءاته المتواصلة في الضفة الغربية بما فيها القدس، خاصة استمرار اجتياح قوات الاحتلال لمدن وبلدات وقرى ومخيمات شمال الضفة الغربية، وما يرافقه من تدمير للبنية التحتية وهدم المنازل والمنشآت والقتل والاعتقال والتهجير القسري.