قال مدير برنامج الزراعة التبادلية في "تخصصي الدمام د. عبد الناصر العبادي، إن برنامج "زراعة الكلى التبادلية" يضفي أملا جديدا لمرضى الفشل الكلوي.

وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن ذلك البرنامج يخدم من يجدون صعوبة في العثور على متبرع مطابق من أفراد الأسرة.

ولفت العبادي إلى أن البرنامج سيزيد عدد الزراعات لهؤلاء المرضى كما أنه يوصل خدمة زراعة الكلى لمختلف مناطق المملكة.

فيديو | أول عملية كلى تبادلية بين زوجين في تخصصي الدمام..

مدير برنامج الزراعة التبادلية في "تخصصي الدمام د. عبد الناصر العبادي: برنامج "زراعة الكلى التبادلية" يضفي أملا جديدا لمرضى الفشل الكلوي#الإخبارية | #نشرة_النهار pic.twitter.com/mBsilYXxaX

— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) August 16, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: أخبار السعودية أخر أخبار السعودية زراعة الکلى

إقرأ أيضاً:

هل العراق مقبل على كارثة رواتب بسبب انخفاض النفط؟.. مختص يوضح- عاجل

بغداد اليوم - بغداد

كشف المختص في الشأن الاقتصادي والمالي، نبيل التميمي، اليوم الثلاثاء (10 أيلول 2024)، حقيقة حدوث أزمة في توزيع رواتب الموظفين بسبب انخفاض أسعار النفط عالميا، مما سيحدث كارثة اقتصادية في العراق.

وقال التميمي، لـ"بغداد اليوم"، إنه "تبقى موازنة العراق صامدة حتى حدود سعر برميل النفط 40 دولاراً للبرميل الواحد على افتراض ثبات الانتاج ضمن حدود 3.5 مليون برميل نفط يوميا لتحقيق الايرادات سنويا".

وأضاف، أن "هذا ما يقارب 51 مليار دولار وهو كافي تقريبا لتغطية طلبات التحويلات الخارجية والمحافظة على الميزان التجاري وكافي أيضا لتمويل الموازنة التشغيلية للحكومة العراقية".

وأكد المختص في الشأن الاقتصادي، أن "أي حديث عن وجود أزمة وكارثة في رواتب الموظفين بسبب انخفاض أسعار النفط عالميا غير دقيقة وبعيدة عن الواقع والحقيقة، وهذا ما يجب ان يعرفه الجميع بأن الرواتب مؤمنة مهما كان سعر النفط عالميا".

وتعكس هذه المخاوف المالية التحديات التي يواجهها سوق النفط العالمي، حيث تراجعت أسعار النفط بشكل ملحوظ منذ أسابيع بسبب ضعف الطلب العالمي، لا سيما من الصين، التي تعد أكبر مستورد للنفط عالميا.

المستشار الاقتصادي لرئيس مجلس الوزراء، مظهر محمد صالح، من ناحيته علق على المخاوف من عدم قدرة الحكومة على دفع رواتب الموظفين بسبب السيولة المالية.

وقال صالح لـ"بغداد اليوم"، الأحد (11 آب 2024)، إن "التكهنات حول مستقبل السيولة النقدية تطلق بين الحين والأخر وهي تتقلب بلا شك في منطقة غامضة من المعلومات".

وأضاف: "إنها مجرد هواجس يتم تداولها هنا وهناك، وهي مجرد تكهنات لا تتوافر فيها المعطيات الكافية عن طبيعة سياسة وإدارة السيولة العامة في الاقتصاد"، مبينا أن "تلك المعلومات لم تُبنَ على آليات وقدرات سلطة الإصدار النقدي في تنظيم السيولة النقدية والسيطرة على مناسيبها في البلاد".

وأشار صالح الى، أن "السلطة النقدية تمتلك المرونة الكافية في تعزيز سيولة الاقتصاد بشكل منتظم وتلبية احتياجات الطلب النقدي الكلي بأكثر من اتجاه".

وأوضح، أن "البنك المركزي العراقي بكونه بنك الإصدار النقدي حسب النظام القانوني للبلاد، يتمتع بمهام إدارة مناسيب السيولة واستقرارها بالكميات والقيمة والتوقيتات التي تحافظ على استقرار الاقتصاد الوطني وانتظام معاملاته".

وختم صالح: "تُعد مهام الإصدار النقدي واحدة من أهم الواجبات الجوهرية للسياسة النقدية في توفير متطلبات نظام المدفوعات النقدية وحاجته الى وحدات النقد بالمقادير والفئات النقدية المختلفة، فضلا عن إدارة تدفقاتها وارصدتها في عموم الاقتصاد".

ويشاع بين فترة وأخرى في العراق، مخاوف من عدم قدرة الحكومة على دفع رواتب الموظفين بسبب السيولة المالية، لاسيما وأن واردات البلاد النفطية التي تشكل أكثر من 90% من الاقتصاد العراقي هي بحساب العراق بالبنك الفيدرالي الأمريكي.

مقالات مشابهة

  • الفنان حازم سمير ضيف برنامج «الحياة أنت وهي» على قناة الحياة غدا
  • دراسة جديدة: دواء لعلاج أمراض الكلى قد يفيد مرضى فشل القلب
  • رد قوي من مدرب البرازيل على الفشل أمام باراجواي
  • هل العراق مقبل على كارثة رواتب بسبب انخفاض النفط؟.. مختص يوضح
  • هل العراق مقبل على كارثة رواتب بسبب انخفاض النفط؟.. مختص يوضح- عاجل
  • أبرز ما اتفق عليه القادة.. ائتلاف العبادي: الإطار يتجاوز شبكة جوحي ويستمر بدعم السوداني
  • الصحة توضّح حقيقة توقف خدمات غسيل الكلى!
  • "الغذاء والدواء" توصي بإرشادات آمنة لاستخدام أجهزة الغسيل الكلوي البريتوني
  • مختص: الاقتصاد العراقي منهار وقائم على بيئة اعمال متردية
  • وزير الثقافة يتفقد “مشروع بيت الثقافة” في واحة الملك سلمان بالرياض