لؤي وبلاك تيما ومشاركة دولية من البرتغال في محكي القلعة.. الليلة
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
تتوالى حفلات مهرجان القلعة الدولي للموسيقى والغناء الـ٣٢، والذي تنظمه دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد، حيث يقام ثلاث حفلات على مسرح المحكى مساء اليوم، السبت.
الأول فى الثامنة مساء ويحييه فريق بلاك تيما، بمجموعة من أعماله الخاصة التى حققت له قاعدة جماهيرية عريضة منها : " بحار، أخبار أهرام، يا حلو صبح، يا بيبان يا عالية، ميدلي كل مرة - علموني، إيه يعني، إنسان، يا صديق، قد المحيط، وينك، برنس الليالي، ست الحسن، إفلت زمام، عندي سر، علي شط النيل، جوبا.
ويحيي الحفل الثاني في التاسعة مساء فريق "البالونا" البرتغالي، الذى يقدم بأداء مميز باقة من مؤلفاتهم الموسيقية والغنائية التى تمزج بين قوالب وأساليب موسيقية مختلفة قديمه ومعاصرة مع القاء الشعر باللغة البرتغالية والمستوحاه من الثقافات القديمة (طريق الحرير والبحر المتوسط) بإستخدام الآت تقليدية قديمة من آسيا، وشمال أفريقيا والشرق الأوسط بجانب باقة من أغانى البومهم الأخير " ENNEAD".
وفي العاشرة مساء يتغنى الفنان لؤي، بمصاحبة فرقته بمختارات من أعماله الخاصة، بالإضافة إلى تترات المسلسلات والأعمال السينمائية التي ساهمت فى نجاحه وشهرته خلال مشواره الفني، منها : "اه يا شوق، اه يا عيني يا ليل، من أولها، نقابل ناس، أنا كده، واحد من الناس، اخاف ليه، دقات قلبي، اللي تعبنا سنين في هواه، سمعني، أخر نسخة، مين فينا، بحبك، قلبت الدنيا، ولا ينفع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مهرجان القلعة الدولي مهرجان القلعة مهرجان القلعة الدولي للموسيقى والغناء دار الأوبرا المصرية دار الأوبرا الأوبرا الدكتورة لمياء زايد مسرح المحكي بلاك تيما
إقرأ أيضاً:
يوميات غزة.. معرض يجسّد مقولة محكومون بالأمل
عمّان "العُمانية": تضمّن معرض "يوميات غزة الفوتوغرافية" الذي أقيم على جاليري جودار في عمّان، مجموعة متنوعة من الصور الفوتوغرافية التي تجسد مقولة سعد الله ونّوس الشهيرة "محكومون بالأمل".
شارك في المعرض الذي نسّقته ناتالي كراجة، المصورون: فادي بدوان، وهيثم نور الدين، ومحمود أبو حمدة، وإسماعيل أبو ديّة، وجهاد الشرفي، وحسام سالم، ومؤسسة عين ميديا، بالإضافة إلى أعمال منتقاة من معرض الهيئة الملكية الأردنية للأفلام الذي يحمل عنوان "على أرض غزة ما يستحق الحياة".
يرصد بدوان في أعماله زوايا من جماليات أرض غزة، مُظهرًا الجانب المشرق منها، وتركز صوره على مشاهد واسعة للمدينة بعيدًا عن التفاصيل الدقيقة، بينما قدم الصحفيون أبو دية والشرافي وحسام سالم ونور الدين صورًا توثق للحياة اليومية للناس هناك، ومشاهد تؤكد على ثيمة الصمود، مع الاعتناء بلقطات تحمل رسالة للعالم عن معاناة الأهالي.
ولأن محمود أبو حمدة مصور وصانع أفلام، فقد جاءت أعماله كما لو أنها تروي قصصًا وتوثق للمرئيات الغنية بالعاطفة والفائضة بالمشاعر، وهو يركز فيها على التجارب الإنسانية واللحظات الفريدة التي يعيشها الناس، ولا تخلو أعماله من مزج واعٍ بين الواقع والإبداع الفني.
وبشكل عام، تُظهر الأعمال المعروضة جوانب توثيقية لحياة أهل غزة ويومياتهم تحت الحرب والحصار، ورغم ذلك آثرت أن تبتعد عن مشاهد الدمار وتنتصر للحظات الأمل والإصرار على مواصلة الحياة، فهنا مجموعة من الناس يؤدّون الصلاة جماعة بطمأنينة رغم مشهد الدمار خلفهم، وهناك مجموعة من الأطفال الذين يغنّون ويرقصون بينما ظلالهم تنعكس على الجدار كلوحة موازية للواقع.