مصطفى محمد يريد الرحيل عن نانت.. ويحدد وجهته المقبلة
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
يفكر مصطفى محمد مهاجم منتخب مصر ونادي نانت الفرنسي، في اتخاذ قرار بشأن مستقبله وذلك قبل نهاية فترة الانتقالات الصيفية الحالية.
مصطفى محمد يفكر في الرحيل عن نانتأفاد برنامج “سوبر ليج” المذاع على قناة “أون تايم سبورتس”، بإن مصطفى محمد يفكر في مغادرة صفوف نانت الفرنسي بعد خروجه من حسابات الجهاز الفني.
وأشار المصدر ذاته، إلى أن مصطفى محمد لا يشعر بالارتياح في نانت، وعلاقته ليست على ما يرام مع المدرب الحالي.
وأضاف البرنامج حسب مصدر مقرب من مصطفى محمد، أن اللاعب غير مرتاح بسبب طريقة لعب مدرب نانت، ويفكر في الرحيل تجاه دوري آخر غير الفرنسي.
ويجذب مصطفى محمد، اهتمام عدة أندية في فرنسا وألمانيا، ومن المقرر أن تشهد الأيام المقبلة حسم مستقبل اللاعب سواء بالبقاء مع نانت أو الرحيل صوب نادي آخر.
خاص لـ #سوبر_لييج "مصطفى محمد يفكر في مغادرة نانت بسبب خروجه من حسابات المدرب"✋✋ pic.twitter.com/zDtAUdUrjR
— OnTime Sports (@ONTimeSports) August 16، 2024المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الانتقالات الصيفية الحالية الانتقالات الصيفية انتقالات الصيف أون تايم سبورتس مهاجم منتخب مصر مدرب نانت مصطفي محمد مصطفى محمد یفکر فی
إقرأ أيضاً:
مساعد الخارجية الأسبق: اليمين المتطرف الاستيطاني بإسرائيل يريد احتلال مزيد من الأراضي
أكد السفير محمد حجازي مساعد وزير الخارجية الأسبق، أن الخطة العربية تقدم حلولا قوية لحل الصراع الدائر، والبيان الختامي للقمة العربية قدم خطة واضحة لإعادة إعمار غزة، مضيفا أن البيان الختامي للقمة العربية أكد علي رفض مخطط تهجير الشعب الفلسطيني.
وأضاف السفير محمد حجازي مساعد وزير الخارجية الأسبق، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع عبر قناة صدى البلد، مساء اليوم الثلاثاء، أن البيان الختامي للقمة العربية أكد علي رفض مخطط تهجير الشعب الفلسطيني، متابعا أن العقلاء في اسرائيل يدركون أن مخرجات القمة العربية هي الحل الوحيد للصراع الدائر.
وأكد السفير محمد حجازي مساعد وزير الخارجية الأسبق، أن اليمين المتطرف الاستيطاني في اسرائيل يريد احتلال مزيد من الأراضي العربية، مشيرا إلى أن القمة العربية في القاهرة أكدت على ضرورة استمرار الالتزام بخطة وقف إطلاق النار وتنفيذ كل البنود.
وأشار السفير محمد حجازي مساعد وزير الخارجية الأسبق، إلى أن السلطة الوطنية الفلسطينية هي عنوان الخطاب الفلسطيني أمام العالم