«القاهرة الإخبارية»: مهرجان «نبتة» يعيد ريادة مصر لصناعة محتوى الأطفال
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
قالت مارينا المصري، موفدة قناة «القاهرة الإخبارية» من مدينة العلمين الجديدة، إن مهرجان العلمين له دور رائد ومميز في كل ما يخص تعلم الأطفال، موضحة أن مهرجان «نبتة» للأطفال يشمل فعاليات وأنشطة مختلفة، منها اختيار شخصية «كيكو» التي ترمز لصديق الفلاح المصري الطائر «أبو قردان»، وكارتون «العائلة» الذي يناقش عددا من التفاصيل الخاصة بالمجتمع المصري.
وأضافت موفدة «القاهرة الإخبارية»، أن ورشة الحكاية التي قدمها مهرجان «نبتة» تهدف إلى تعليم الأطفال كيفية التعبير عن الذات والثقة بالنفس، وكيفية كتابة الحكاية ومهارات الحكي.
مهرجان «نبتة» يركز على صناعة المحتوى بمشاركة الأطفالوأوضحت «المصري»، أن الشركة المتحدة اهتمت بالشراكة مع كل الوزارات والهيئات المصرية المختصة لإعادة الريادة المصرية لصناعة محتوى الأطفال، وهو ما يركز عليه مهرجان نبتة، فضلا عن الجانب الترفيهي الذي يقدمه المهرجان للأطفال.
وأشارت «المصري» إلى أن اليوم السبت سيكون العرض الأخير من مسرحية «التليفزيون» من بطولة الفنان حسن الرداد والفنانة إيمي سمير غانم، والتي استمر عرضها على مدار ثلاث أيام متتالية، مؤكدة أن حفل الفنان حمزة نمرة والفنانة سعاد ماسي وفرقة مسار إجباري الموسيقية بالأمس لاقى إقبالا وتفاعًلا كبيرا من الجماهير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان نبتة العلمين مدينة العلمين مهرجان العلمين
إقرأ أيضاً:
"القاهرة الإخبارية" : واشنطن وطهران في مواجهة جديدة وتصعيد حول الملف النووي الإيراني
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
إلى اى طريق تسير العلاقات الإيرانية الأميركية بعد تعهد الرئيس الأميركي دونالد ترمب بعدم السماح لإيران بامتلاك الأسلحة النووية؟
قال ترامب في مقابلة مع قناة فوكس نيوز الأميركية إنه لا يريد الإضرار بإيران وشعبها الذي وصفه بالعظيم.
وعرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا بعنوان "واشنطن وطهران في مواجهة جديدة.. تصعيد متبادل حول الملف النووي الإيراني"، فقد أكد الرئيس الأميركي أنه يريد إبرام اتفاق مع طهران كأحد خيارين، لكنه هدد بأنه في حال التدخل العسكري سيكون الأمر مروعا، حسب قوله.
ولم يمض وقت طويل حتى صرح المرشد الإيراني علي خامنئي بأن طهران لن تقبل أبدا مطلب كبح برنامجها الصاروخي، مشيرا إلى أن بعض الدول تمارس البلطجة، حسب قوله، وتصر على المحادثات لفرض مطالبها وليس لحل القضايا.
وكررت إيران نفس المعنى، ولكن بلهجة أكثر دبلوماسية، حيث قالت بعثتها لدى الأمم المتحدة إنها ستدرس إجراء محادثات مع واشنطن لمعالجة المخاوف بشأن أي استخدام محتمل للبرنامج النووي الإيراني عسكريا، ولكن ليس لتفكيك البرنامج النووي السلمي الإيراني.
بالنسبة لطهران، لن تكون هذه المفاوضات معقدة أبدا. وتأتي التصريحات المتبادلة بين واشنطن وطهران على خلفية إجراءات اتخذتها الولايات المتحدة بعد تجديد العقوبات القائمة وإضافة عقوبات جديدة ومتابعتها.
وقد يكون تطبيقها من قبل إدارة ترامب وعرض الإدارة الأميركية خيارين على إيران بمثابة اختبار من واشنطن لقدرات طهران التي تلقت خلال الأشهر الماضية ضربات مؤلمة من إسرائيل ودعم أميركي طالت أذرعها في الشرق الأوسط، ما خلق واقعاً جديداً يجعل واشنطن وطهران تعيدان حساباتهما للاختيار بين مسارين، من دون خيار ثالث.