الأحوال الجوية المتوقعة خلال اليومين القادمين
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
توقع المركز الوطني للأرصاد الجوية، أن “تبقى السحب الرعدية الممطرة على مناطق الجنوب الغربي وفرصة سقوط أمطار جيدة، بينما يبقى الطقس دون تغيير على باقي المناطق”.
ففي مناطق “راس اجديرحتى سرت- سهل الجفارة- جبل نفوسة”، السماء: صافية إلى ظهور بعض السحب، والرياح: متغيرة الاتجاه إلى شمالية شرقية خفيفة إلى معتدلة السرعة، ودرجات الحرارة القصوى: تتراوح ما بين (31–36)مْ على المناطق الساحلية مع رطوبة نسبية عالية، وما بين (37–41)مْ على الدواخل وتسجل ارتفاع طفيف يوم الغد على بعض المناطق”.
وفي “الخليج وسهل بنغازي حتى أمساعد”، السماء: صافية إلى قليلة السحب تتكاثر أحياناً على الجبل الأخضر، الرياح: شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط أحياناً على أقصى الساحل الشرقي، ودرجات الحرارة القصوى: تتراوح على اغلب المناطق مابين(31-35)مْ، مع رطوبة نسبية عالية على المناطق الساحلية”.
وفي “الجفرة- سبها- غـات- غدامس- الحمادة”، السماء: تتكاثر السحب الرعدية من حين لآخر على (المناطق الحدودية- مرزق- القطرون-اوباري وغات- الشاطئ وسبها -الجفرة) مع سقوط أمطار جيدة على بعض هذه المناطق مما قد تسبب في جريان الأودية المحلية، عليه يرجى أخذ الحيطة والحذر، الرياح: متغيرة الاتجاه إلى شمالية غربية سرعتها بين الخفيفة والمعتدلة، ودرجات الحرارة القصوى: تتراوح مابين (37–42)مْ وتسجل ارتفاع تدريجي اليومين القادمين.
وفي “الواحات- السرير- تازربو- الكفرة”، السماء: صافية إلى قليلة السحب على جالو، والرياح: شمالية إلى شمالية غربية خفيفة إلى معتدلة السرعة، ودرجات الحرارة القصوى: تتراوح مابين (39–41)م.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: استقرار الطقس تقلبات الطقس حالة الطقس ودرجات الحرارة القصوى
إقرأ أيضاً:
أزمة كهرباء خانقة تضرب عدن مع دخول الصيف ودرجات الحرارة في تصاعد
شمسان بوست / خاص:
تتفاقم أزمة الكهرباء في العاصمة عدن بشكل غير مسبوق، إذ تجاوزت ساعات انقطاع التيار أكثر من سبع ساعات يوميًا، في وقتٍ يتزامن مع بداية فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة، ما يزيد من معاناة السكان ويثقل كاهلهم وسط ظروف معيشية صعبة.
وتعود جذور الأزمة إلى عدة أسباب رئيسية، أبرزها النقص الحاد في الوقود اللازم لتشغيل محطات التوليد، وتهالك شبكة الكهرباء وضعف أعمال الصيانة. كما تواجه بعض المحطات، مثل محطة “ورسيلا 2” في مديرية المنصورة، خطر التوقف التام عن العمل خلال أيام، ما قد يؤدي إلى خروج ما يقارب 50 ميجاوات من الشبكة العامة، ما يُنذر بمزيد من التدهور في الخدمة.
هذا التراجع الحاد في أداء المنظومة الكهربائية أثار موجة غضب عارمة بين المواطنين، وسط دعوات أطلقها ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي لتنظيم احتجاجات شعبية ومقاطعة دفع الفواتير، في ظل عجز الجهات المختصة عن تقديم حلول جذرية للأزمة الممتدة منذ سنوات.
ويطالب سكان عدن الحكومة والجهات المعنية بسرعة التحرك لإنقاذ الوضع، عبر توفير الوقود بشكل عاجل، وتعزيز قدرات المحطات، وإطلاق خطط فعلية لإعادة تأهيل البنية التحتية، قبل أن تنفجر الأوضاع وتخرج عن السيطرة.
مكافحة المخدرات تقيم معرضًا توعويًّا بأضرار ومخاطر المخدرات والسموم والمؤثرات العقلية بالكلية التقنية