ارتفاع عدد ضحايا الغارة الإسرائيلية على وادي الكفور إلى 9 أشخاص
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
ارتفعت حصيلة ضحايا الغارة الإسرائيلية على منطقة وادي الكفور بقضاء النبطية جنوبي لبنان فجر اليوم السبت، إلى تسعة أشخاص، وفقًا لما أعلنته وزارة الصحة اللبنانية.
تفاصيل الحادثفي وقت سابق من اليوم، نفذت القوات الإسرائيلية سلسلة من الغارات على مناطق مختلفة، بما في ذلك واحدة أدت إلى مقتل أحد مقاتلي حزب الله في بلدة عيترون جنوبي لبنان.
وارتفع عدد قتلى حزب الله إلى 412 منذ بداية المواجهات مع الجيش الإسرائيلي في الثامن من أكتوبر 2023.
تطورات أخرىوفي تطور آخر، أفادت وكالة الأنباء اللبنانية باندلاع حريق هائل في سهل مرجعيون نتيجة سقوط قذيفة ضوئية إسرائيلية قبالة مستوطنة المطلة.
من جانبه، أعلن حزب الله عن شن عدة هجمات على مواقع إسرائيلية، بما في ذلك هجوم باستخدام مسيّرات انقضاضية على مقر كتائب المدرعات في ثكنة راوية قرب الحدود. كما استهدف الحزب مرابض المدفعية الإسرائيلية في الزاعورة بالجولان السوري المحتل، وقصف تحصينات وتجمعات للجنود الإسرائيليين في بركة ريشا، والعاصي، ومستوطنة نطوعة، بالإضافة إلى محيط ثكنة ميتات.
الوضع الحاليتشهد الحدود اللبنانية الإسرائيلية تصعيدًا متبادلًا، حيث يشن حزب الله عمليات عسكرية ضد الشمال الإسرائيلي كجزء من دعمه للمقاومة في قطاع غزة ضد العدوان الإسرائيلي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الغارة الإسرائيلية وادي الكفور النبطية حزب الله قذيفة ضوئية الصراع اللبناني الإسرائيلي هجمات حزب الله الوضع في غزة حزب الله
إقرأ أيضاً:
البحرية الإسرائيلية تعلن اعتراض مسيرة أطلقت في اليمن بالبحر الأبيض المتوسط
أعلنت البحرية الإسرائيلية، اعتراض مسيرة أطلقت في اليمن بالبحر الأبيض المتوسط.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.