الاقتصاد نيوز - متابعة

أظهرت بيانات مكتب إحصاءات العمل في الصين، الجمعة، ارتفاع معدل بطالة الشباب في البلاد للمرة الأولى من فبراير، مما يضيف ضغوطا على صناع السياسات لتوفير المزيد من فرص العمل للأجيال الشابة.

ووفقا للبيانات، فقد ارتفع معدل البطالة بين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و24 عاما إلى 17.

1 بالمئة في يوليو، مقارنة مع 13.2 بالمئة في يونيو.

وأرجع المكتب هذا الارتفاع إلى موسم التخرج الذي شهد انضمام 11.8 مليون خريج لسوق الوظائف هذا العام، بارتفاع 2 بالمئة عن عام 2023.

وأظهرت البيانات الصادرة في وقت سابق هذا الأسبوع وصول معدل البطالة في المناطق الحضرية عند 5.2 بالمئة في يوليو، بعدما بلغ 5.0 بالمئة في يونيو.

للأطلاع على آخر الاخبار تابعونا عبر التليغرام

https://t.me/Economynews202

 

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار بالمئة فی

إقرأ أيضاً:

ارتفاع التضخم في مصر لأول مرة منذ أشهر بسبب رفع الوقود

تسارع التضخم في مصر بعد خفض دعم الوقود، مما أدى إلى تغيير مساره التراجعي الذي تواصل لمدة 5 أشهر كانت تمهد الطريق لأول خفض لأسعار الفائدة منذ عام 2020.

قال الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء -اليوم الثلاثاء- إن أسعار المستهلك السنوية في المناطق الحضرية في مصر ارتفعت بنسبة 26.2% في أغسطس/آب مقارنة بـ25.7% في يوليو/تموز. وارتفع المؤشر بنسبة 2.1% على أساس شهري، مقارنة بـ0.4% في يوليو/تموز وأعلى رقم منذ فبراير/شباط الماضي.

وصعدت أسعار المواد الغذائية والمشروبات، وهي أكبر مكون منفرد لسلة التضخم، بنسبة سنوية بلغت 29%، مقابل 29.7% في يوليو/تموز.

وكان التضخم المصري يتحدى التوقعات بالتباطؤ حتى بعد أن سمحت السلطات للجنيه بالهبوط بنحو 40% في مارس/آذار لوقف أزمة اقتصادية ونقدية استمرت عامين. وساعدت هذه الخطوة -التي شملت رفع أسعار الفائدة- في إبرام صفقة إنقاذ عالمية بنحو 57 مليار دولار بقيادة صندوق النقد الدولي والإمارات.

وقد أدت موجة جديدة من خفض الدعم إلى إرباك هذا المسار التضخمي. وجاء تسارع أغسطس/آب بعد ارتفاع الأسعار بنسبة 15% لمجموعة واسعة من منتجات الوقود ورفع بعض تعريفات الكهرباء. وجاءت هذه الخطوات في أعقاب زيادة بنسبة 300% في تكاليف الخبز المدعوم في يونيو/حزيران الماضي، ولم تؤثر على مؤشر أسعار المستهلك.

وتراجع التضخم تدريجيا من مستوى غير مسبوق بلغه في سبتمبر/أيلول الماضي عند 38%، مما جعل سعر الفائدة الحقيقي الذي يبلغ معدله الاسمي حاليا 27.25% إيجابيا في يوليو/تموز للمرة الأولى منذ يناير/كانون الثاني 2022.

وارتفع الرقم القياسي العام لأسعار المستهلكين لإجمالي البلاد ليسجل 231.1 نقطة خلال الشهر الماضي مقابل 226.7 نقطة خلال الشهر السابق.

وقال رئيس قسم الأبحاث في بنك الاستثمار "إي إف جي هيرميس" محمد الباشا: "لا أعتقد أن الأرقام تعكس أي تغييرات كبيرة في مسار التضخم، بل إنها مجرد عثرة على طريق الانكماش". وكان السبب الرئيسي وراء "المفاجأة السلبية" هو التأثير الأكبر من المتوقع لزيادة أسعار الوقود والتأثير اللاحق على تكاليف النقل.

وتزيد البيانات الجديدة من احتمالية إبقاء البنك المركزي المصري على أسعار الفائدة عند أعلى مستوى لها على الإطلاق عند 27.25% للاجتماع الرابع على التوالي عندما يجتمع في 17 أكتوبر/تشرين الأول المقبل. ويتوقع معظم خبراء الاقتصاد أن تشرع البلاد في دورة تخفيف نقدي بحلول نهاية هذا العام أو في أوائل عام 2025.

وقال الباشا إن البنك المركزي المصري يجب أن يكون قادرا على التخفيض في الربع الأول من عام 2025، عندما "يتباطأ التضخم بشكل ملموس".

مقالات مشابهة

  • «الإحصاء»: 11% ارتفاعا في قيمة الصادرات المصرية إلى المانيا خلال 6 أشهر
  • تقرير: تركيا بالمرتبة الرابعة بين دول منظمة التعاون الاقتصادي في البطالة
  • التضخم الأساسي في مصر يسجل 25.1% في أغسطس
  • ارتفاع التضخم في مصر لأول مرة منذ أشهر بسبب رفع الوقود
  • الإعلان عن معدل البطالة في تركيا
  • الإحصاء: 1.9 % ارتفاعا في معدل التضخم خلال أغسطس 2024
  • نمو اقتصاد اليابان بمعدل 7ر0 % خلال الربع الثاني
  • البنك المركزي: تحويلات العاملين بالخارج شهدت نمو غير مسبوق خلال شهر يوليو الماضي
  • ارتفاع تحويلات المصريين في الخارج بنسبة 87% خلال يوليو الماضي
  • التضخم في الصين يرتفع إلى أعلى مستوى في 6 أشهر