أعلن في الكونغو عن مقتل 16 قرويا على الأقل واختطاف 20 آخرين شمال شرقي البلاد بهجمات شنها مسلحون مرتبطون بتنظيم "داعش" الإرهابي، وفقا لـ"روسيا اليوم". 

الأرجنتين تعتقل 7 مشبوهين خططوا لعمليات إرهابية ارتفاع حصيلة الشهداء إلى 15 جراء قصف الاحتلال بالزوايدة

قال جون فولفيريو منسق منظمة المجتمع المدني الجديد في الكونغو إن المهاجمين من قوات التحالف الديمقراطي شنوا سلسلة من الهجمات على السكان المحليين، بعضهم أثناء العمل في مزارعهم بين الأربعاء والجمعة في منطقة مامباسا بمقاطعة إيتوري.

 

وأضاف أن "حصيلة القتلى لا تزال مؤقتة، حيث لا يزال مصير 20 آخرين مختطفين مجهولا".

وأشارت وسائل إعلام محلية إلى أنه يوجد من بين المختطفين في الهجمات والدة وشقيقة غيلبرت سيفامويندا وهو مسؤول حكومي محلي.تحاصر جماعات مسلحة تتألف من متمردين محليين يقاتلون من أجل السلطة والموارد المعدنية الثمينة أو مسلحين ذوي أيديولوجيات متطرفة عشرات القرى في جميع أنحاء الكونغو.

ونفذت قوات التحالف الديمقراطي هجمات متزايدة في المنطقة وأحيانا عبر الحدود مع أوغندا المجاورة،  وأدى العنف في جميع أنحاء الكونغو إلى واحدة من أكبر الأزمات الإنسانية في العالم، حيث نزح أكثر من 7 ملايين شخص.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الكونغو مسلحون داعش الإرهابي

إقرأ أيضاً:

سوريا.. اتفاق على دمج (قسد) في الجيش الجديد وترتيب لزيارة الشرع الى شمال شرقي البلاد

بغداد اليوم- متابعة

عُقد اجتماع ثلاثي مؤخراً بين قوات سوريا الديمقراطية (قسد) ومجلس سوريا الديمقراطية (مسد) والإدارة الذاتية في شمال شرقي سوريا، تم خلاله وضع رؤية موحدة حول مستقبل البلاد. 

وأسفر الاجتماع عن اتفاق على نقاط رئيسية تشمل التنسيق مع دمشق، حيث تمت مناقشة دمج "قسد" ضمن الجيش السوري الجديد وعودة المؤسسات الحكومية إلى المناطق الخاضعة للإدارة الذاتية.

ووفقا لمتابعات "بغداد اليوم"، فأنه قد "تم الاتفاق على دعوة الرئيس السوري للمرحلة الانتقالية أحمد الشرع لزيارة شمال شرقي سوريا لرفع مستوى التنسيق بين الجانبين، كما تمت مناقشة إعادة النازحين من المخيمات إلى مدنهم وقراهم.

وتعتبر هذه المخرجات أساساً للمفاوضات القادمة مع الحكومة السورية للعمل على تطبيقها وفق آليات مشتركة.

ورغم ذلك، لم تؤكد أي من القوى الكردية الثلاث بشكل رسمي تفاصيل هذه المخرجات، مشيرة إلى أن المفاوضات لا تزال مستمرة. 

في الوقت نفسه، أكدت "قسد" أنها لن تتخلى عن سلاحها ما لم يتم تحديد شكل الحكومة المقبلة والدستور الذي سيتم تبنيه. 

وفيما يتعلق بالحوار الوطني السوري، أبدت القوى الكردية انتقادات للجنة التحضيرية معتبرة أنها لا تمثل التنوع داخل البلاد، وأعلنت أنها لن تلتزم بأي قرارات لم تشارك فيها.

وأوضح مصدر، أن "هناك حوارات مستمرة ومتواصلة مع دمشق، لكن لم يحصل أي لقاء جديد بين عبدي والشرع".

 وأضاف أن "الحوارات المستمرة بين الطرفين ستمهّد للقاء جديد بين قائد عبدي والشرع"، على حد تعبّيره. و

لفت إلى أنه من المحتمل أن يؤدي الحوار المستمر إلى اتفاقٍ بين الجانبين يقضي بعودة المؤسسات الحكومية إلى المناطق الخاضعة لسيطرة قسد بعد أن تنهي اللجان التي سيتمّ تشكيلها من الطرفين عملها.

كذلك أشار إلى أن اللقاء المرتقب بين عبدي والشرع الذي سيتم خلال "وقتٍ قريب"، سيتطرق إلى آلية عمل اللجان المشتركة التي تعمل فقط على التنسيق الأمني والعسكري بين الطرفين في الوقت الحالي.


المصدر: وكالات


مقالات مشابهة

  • مقتل شخص وإصابة اثنين من رجال الشرطة جراء حادث طعن في فرنسا
  • مقتل 6 مسلحين في باكستان
  • تظاهرة حاشدة في المهرة ترفض التدهور المعيشي وتطالب برحيل التحالف السعودي الإماراتي
  • مقتل جنديين من الجيش اليمني في معارك مع الحوثيين شمال البلاد
  • مخاوف من العدوى.. مرضى بجدري القرود يفرون من شرقي الكونغو
  • الصومال.. مقتل 13 جنديًا على الأقل في هجمات إرهابية
  • مقتل 13 جندياً صومالياً جرّاء هجمات إرهابية
  • الصومال تعلن مصرع أكثر من 130 عنصرا من حركة الشباب شرقي البلاد
  • مقتل شخصين جراء هجوم بسكين في التشيك
  • سوريا.. اتفاق على دمج (قسد) في الجيش الجديد وترتيب لزيارة الشرع الى شمال شرقي البلاد